الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
وضع مانشستر سيتي قدمًا نحو منصة التتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز وذلك بفوزه السهل على أستون فيلا بملعب الاتحاد مساء اليوم بنتيجة أربعة أهداف مُقابل لا شيء، تقدم السيتي بهدفين سجلهما البوسني إيدين دجيكو في الدقيقتين 64 و72 ثم أضاف يوفيتيتش وتوريه الهدفين الثالث والرابع ،رافعًا رصيده إلى 83 نقطة بفارق نقطتين عن ليفربول ويكفيه فقط التعادل في المباراة الأخيرة على ملعبه ضد ويستهام وينايتد ليُتوج رسميًا بلقب البطولة مع المدرب مانويل بيليجريني وهو ثاني لقب في 3 سنوات للسيتيزنس.
وضع مانشستر سيتي فريق الأستون غيلا تحت الضغط منذ البداية ورأينا الفريق الزائر يُدافع بأكبر عدد من اللاعبين، مع رغبة واضحة من فريق مانويل بيليجريني لتسجيل هدف مُبكر.
سدد أليسكاندر كولاروف كرة يسارية أولى ذهبت بعيدة عن المرمى وفي الدقيقة 12 سنحت الفرصة الحقيقية الأولى بعد كرة عرضية من الجهة اليمنى لزابالايتا وصلت للاعب الوسط الإيفواري يايا توريه الذي التف ثم سدد الكرة في الزاوية اليمنى ولكن الحارس جوزان أبعد الخطر والكرة بقدمه اليسرى.
تواصلت الهيمنة للسيتي وبدأ في تشكيل وتنويع مصادر خطورته فهاجم أكثر من مرة عن طريق الجهة اليسرى وسدد سمير نصري كرة بيسراه كانت بعيدة كذلك عن المرمى، بينما هدد أستون فيلا مرمى جو هارت لأول مرة في الدقيقة 31 من كرة مشتركة بين ريدمونود وجوردان بويري والذي وصلته كرة عرضية من زميله داخل منطقة الجزاء ولكنه كان متأخرًا وسدد الكرة في وضع غير لائق لتمر بسلام على السيتي.
وفي بقية أحداث الشوط الأول حاصر السيتيزنس ضيفه مع اعتماد أستون فيلا على أي كرة مرتدة يُمكن الاستفادة منها ولو فرديًا فسدد أندرياس وايمان النمساوي كرة بعيدة لم تُشكل تهديد لجو هارت، ورد السيتي بفرصة وصلت دافيد سيلفا قُرب الست ياردات وقام الإسباني بتسديدها لكنها ضربت بدفاع الفيلا المُتكتل، وقبل النهاية بثوان لعب زاباليتا كرة عرضية دقيقة أخرى قابلها سمير ناصري من الوضع طائرًا بقدمه اليمنى ولكن كرته ذهبت بجوار القائم الأيمن بسنتيمترات لينتهي الشوط الأول سلبيًا.
انطلق الشوط الثاني بنفس الطريقة من هيمنة كاملة للسيتي وتراجع كامل للاعبي أستون فيلا وشهدت الدقائق الأولى تقدم للاعبي الدفاع في الكرات العالية أو الثابتة فلعب فينسينت كومباني كرة خلفية مزدوجة ولكنها كانت في مكان تمركز الحارس الأميركي جوزان.
كما سدد كولاروف كرة قوية من ضربة حرة مباشرة تألق جوزان في إبعادها، وفي الدقيقة 64 نجحت أحد عرضيات زاباليتا في إيصال السيتي لهدف التقدم عبر عرضية أرضية قابلها البوسني إيدين دجيكو ببراعة في شباك جوزان من لمسة واحدة ليتقدم السيتيزين بهدف أكثر من مستحق.
وفي الدقيقة 71 أنهى مانشستر سيتي المباراة تمامًا بعرضية أخرى من زاباليتا لسمير نصري الذي سدد كرة أرضية بيسراه ارتدت من قدم حارس الفيلا وعادت لدجيكو الذي تابعها في المرمى لتصبح النتيجة 2-0 لأصحاب الأرض والجمهور.
بعد الهدف الثاني هدات المباراة كثيرًا وأصبحت الدقائق الأخيرة مُجرد تحصيل حاصل مع تدوير للكرات بطريقة روتينية من جانب السيتيزينس، ولم تسنح سوى فرصة لأندرياس وايتمان من عرضية ذهبت إليه وضربها برأسه ولكنها ارتدت من العارضة لتضيع الفرصة الوحيدة الحقيقية للفيلا في الدقيقة 83.
ودخل المونتينجري البديل ستيفان يوفيتيتش ليُسجل الهدف الثالث للسيتي من تسديدة أرضية دقيقة سكنت يمين مرمى أستون فيلا وزاد من مًحصلة الأهداف، قبل أن يُنهي الإيفواري يايا توريه اللقاء بهدف ولا أروع من انطلاقة من منتصف الملعب تخطى فيها أكثر من 3 مدافعين بسرعته ثم وضع الكر بيمناه في ختام جميل للغاية لهذه الموقعة لتنتظر الجماهير الأسبوع القادم للاحتفال بلقبهم الثاني في ظرف ثلاث سنوات.
وضع مانشستر سيتي فريق الأستون غيلا تحت الضغط منذ البداية ورأينا الفريق الزائر يُدافع بأكبر عدد من اللاعبين، مع رغبة واضحة من فريق مانويل بيليجريني لتسجيل هدف مُبكر.
سدد أليسكاندر كولاروف كرة يسارية أولى ذهبت بعيدة عن المرمى وفي الدقيقة 12 سنحت الفرصة الحقيقية الأولى بعد كرة عرضية من الجهة اليمنى لزابالايتا وصلت للاعب الوسط الإيفواري يايا توريه الذي التف ثم سدد الكرة في الزاوية اليمنى ولكن الحارس جوزان أبعد الخطر والكرة بقدمه اليسرى.
تواصلت الهيمنة للسيتي وبدأ في تشكيل وتنويع مصادر خطورته فهاجم أكثر من مرة عن طريق الجهة اليسرى وسدد سمير نصري كرة بيسراه كانت بعيدة كذلك عن المرمى، بينما هدد أستون فيلا مرمى جو هارت لأول مرة في الدقيقة 31 من كرة مشتركة بين ريدمونود وجوردان بويري والذي وصلته كرة عرضية من زميله داخل منطقة الجزاء ولكنه كان متأخرًا وسدد الكرة في وضع غير لائق لتمر بسلام على السيتي.
وفي بقية أحداث الشوط الأول حاصر السيتيزنس ضيفه مع اعتماد أستون فيلا على أي كرة مرتدة يُمكن الاستفادة منها ولو فرديًا فسدد أندرياس وايمان النمساوي كرة بعيدة لم تُشكل تهديد لجو هارت، ورد السيتي بفرصة وصلت دافيد سيلفا قُرب الست ياردات وقام الإسباني بتسديدها لكنها ضربت بدفاع الفيلا المُتكتل، وقبل النهاية بثوان لعب زاباليتا كرة عرضية دقيقة أخرى قابلها سمير ناصري من الوضع طائرًا بقدمه اليمنى ولكن كرته ذهبت بجوار القائم الأيمن بسنتيمترات لينتهي الشوط الأول سلبيًا.
انطلق الشوط الثاني بنفس الطريقة من هيمنة كاملة للسيتي وتراجع كامل للاعبي أستون فيلا وشهدت الدقائق الأولى تقدم للاعبي الدفاع في الكرات العالية أو الثابتة فلعب فينسينت كومباني كرة خلفية مزدوجة ولكنها كانت في مكان تمركز الحارس الأميركي جوزان.
كما سدد كولاروف كرة قوية من ضربة حرة مباشرة تألق جوزان في إبعادها، وفي الدقيقة 64 نجحت أحد عرضيات زاباليتا في إيصال السيتي لهدف التقدم عبر عرضية أرضية قابلها البوسني إيدين دجيكو ببراعة في شباك جوزان من لمسة واحدة ليتقدم السيتيزين بهدف أكثر من مستحق.
وفي الدقيقة 71 أنهى مانشستر سيتي المباراة تمامًا بعرضية أخرى من زاباليتا لسمير نصري الذي سدد كرة أرضية بيسراه ارتدت من قدم حارس الفيلا وعادت لدجيكو الذي تابعها في المرمى لتصبح النتيجة 2-0 لأصحاب الأرض والجمهور.
بعد الهدف الثاني هدات المباراة كثيرًا وأصبحت الدقائق الأخيرة مُجرد تحصيل حاصل مع تدوير للكرات بطريقة روتينية من جانب السيتيزينس، ولم تسنح سوى فرصة لأندرياس وايتمان من عرضية ذهبت إليه وضربها برأسه ولكنها ارتدت من العارضة لتضيع الفرصة الوحيدة الحقيقية للفيلا في الدقيقة 83.
ودخل المونتينجري البديل ستيفان يوفيتيتش ليُسجل الهدف الثالث للسيتي من تسديدة أرضية دقيقة سكنت يمين مرمى أستون فيلا وزاد من مًحصلة الأهداف، قبل أن يُنهي الإيفواري يايا توريه اللقاء بهدف ولا أروع من انطلاقة من منتصف الملعب تخطى فيها أكثر من 3 مدافعين بسرعته ثم وضع الكر بيمناه في ختام جميل للغاية لهذه الموقعة لتنتظر الجماهير الأسبوع القادم للاحتفال بلقبهم الثاني في ظرف ثلاث سنوات.