الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
[Bتمكن فريق روما من الفوز على كييفو بهدفين مقابل لاشيء ضمن التاسع والعشرين من الدوري الإيطالي في المباراة التي أقيمت على ملعب أنتونيو بينتجودي.
جاءت بداية المباراة قوية من طرف فريق روما في مهمة البحث عن أول أهداف اللقاء، وذلك عن طريق عدة محاولات من طرف القائد "فرانشسيكو توتي" والمتحرك "ماتيا ديسترو" والذي أزعج دفاعات فريق كييفو كثيرًا.
بدأت محاولات فريق العاصمة عن طريق الركلات الثابتة والتي انبرى لها البوسني "ميراليم بيانيتش"، لكن تسديداته ومحاولاته باءت بالفشل، حتى جاءت الدقيقة 17 من الشوط الأول، والتي شهدت معها أول أهداف المباراة عن طريق "جيرفينيو" بعد أن استغل خطأ من مدافع فريق كييفو "سيزار".
واصل رجال المدرب "رودي جارسيا" الهجوم القوي من أجل إضافة الهدف الثاني وقتل المباراة تمامًا، حتى جاءت الدقيقة 42 وأضاف ماتيا ديسترو الهدف الثاني بعد انفراد تام بالمرمى لينتهي فصل المباراة الأول بتقدم روما بهدفين مقابل لاشيء.
وفي الشوط الثاني حاول فريق كييفو تقليل الفارق عن طريق عدة محاولات من ريجوني و ستويان، لكن دفاع روما بقيادة المتألق "المهدي بن عطية" كان لكل هذه المحاولات بالمرصاد.
في المقابل، كانت خطورة فريق العاصمة عن طريق "المزعج" جيرفينيو، لكن تسديداته ومحاولاته كانت خارج الملعب، أو أنقذها الحارس "أجازي".. هدأ اللعب بعض الشيء وانحصرت الكرة في وسط الميدان حتى أطلق حكم المباراة صافرة النهاية.][/B]
جاءت بداية المباراة قوية من طرف فريق روما في مهمة البحث عن أول أهداف اللقاء، وذلك عن طريق عدة محاولات من طرف القائد "فرانشسيكو توتي" والمتحرك "ماتيا ديسترو" والذي أزعج دفاعات فريق كييفو كثيرًا.
بدأت محاولات فريق العاصمة عن طريق الركلات الثابتة والتي انبرى لها البوسني "ميراليم بيانيتش"، لكن تسديداته ومحاولاته باءت بالفشل، حتى جاءت الدقيقة 17 من الشوط الأول، والتي شهدت معها أول أهداف المباراة عن طريق "جيرفينيو" بعد أن استغل خطأ من مدافع فريق كييفو "سيزار".
واصل رجال المدرب "رودي جارسيا" الهجوم القوي من أجل إضافة الهدف الثاني وقتل المباراة تمامًا، حتى جاءت الدقيقة 42 وأضاف ماتيا ديسترو الهدف الثاني بعد انفراد تام بالمرمى لينتهي فصل المباراة الأول بتقدم روما بهدفين مقابل لاشيء.
وفي الشوط الثاني حاول فريق كييفو تقليل الفارق عن طريق عدة محاولات من ريجوني و ستويان، لكن دفاع روما بقيادة المتألق "المهدي بن عطية" كان لكل هذه المحاولات بالمرصاد.
في المقابل، كانت خطورة فريق العاصمة عن طريق "المزعج" جيرفينيو، لكن تسديداته ومحاولاته كانت خارج الملعب، أو أنقذها الحارس "أجازي".. هدأ اللعب بعض الشيء وانحصرت الكرة في وسط الميدان حتى أطلق حكم المباراة صافرة النهاية.][/B]