الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
انتقم ليفربول من الهزيمة التي تعرض لها في مرحلة الذهاب على ملعب آنفيلد روود أمام ساوثامبتون بهزيمته في ختام مباريات اليوم الأول من الجولة الـ28 على ملعب سانت ماري بثلاثية نظيفة حملت توقيع لويس سواريز ورحيم سترلينج وستيفن جيرارد لينتقل الفريق إلى المركز الثاني بفارق الأهداف عن آرسنال الثالث.
ليفربول أعاد البسمة لأنصاره بعد توديع كأس الاتحاد الإنجليزي قبل 10 أيام في شمال لندن على يد آرسنال، بمواصلة استفادته لأخطاء وسقطات خصومه الرئيسيين على لقب البريميرليج هذا الموسم، فقد استطاع بفوزه على القديسين القفز للمركز الثاني بنفس رصيد نقاط آرسنال (59 نقطة)، ليشعل الصراع على اللقب بعد تعثر آرسنال بهدف دون رد أمام ستوك سيتي في بريتانيا، ويرسل رسالة شديدة اللهجة إلى تشيلسي قبل مباراتهما المرتقبة في نهاية الشهر المقبل علي آنفيلد روود (28 أبريل).
أما ساوثامبتون فتجمد في المركز التاسع برصيد 39 نقطة بفارق ثماني نقاط عن ويستهام يونايتد العاشر، وأقل من نيوكاسل يونايتد الثامن بأربع نقاط فقط!.
وأنهى ليفربول الشوط الأول متقدماً في النتيجة بهدف دون رد سجله هداف البريميرليج هذا الموسم «لويس سواريز» بعد 16 دقيقة من سيطرة فريقه على مجريات اللقاء.
واستغل النجم الأوروجوياني خطأ قاتل من قلبي دفاع ساوثامبتون في تشتيت تمريرة لـ «دانيال ستوريدج» الذي قام بعملية ثنائية «وان تو» مع لويس على حدود منطقة الجزاء لترتطم تمريرته الأخيرة في فوتني لتصل إلى سواريز الذي ضرب مصيدة التسلل، وعلى الفور قام بتسديدها من لمسة واحدة بباطن قدمه اليمنى لتذهب على أقصى اليسار الحارس «بوروك».
انتفض ساوثامبتون بعدة محاولات من الظهير الأيسر الإنجليزي الشاب «لوك شاو» الذي مرر عدد هائل من العرضيات النموذجية نحو الثلاثي (ريكي لامبرت، آدم لالانا وجاي رودريجيز) فشلوا في الاستفادة منها بشكل صحيح.
ومن هجمة مرتدة نموذجية رد لويس سواريز على الاستحواذ الشامل لساوثامبتون على الكرة حيث تجاوز الـ70٪ خلال 20 دقيقة، لكنه سدد تمريرة دانيال ستوريدج من لمسة واحدة دون تركيز في يد بوروك في الدقيقة 34.
وأضاع شاندرلين فرصة مؤكدة لتسجيل هدف التقدم على ساوثامبتون بتسديدة قوية أكثر من اللازمة في الدقيقة 36 بعد تسلمه عرضية من رودريجيز داخل المنطقة، لتذهب كرته فوق العارضة بعدة ياردات.
وأنقذ الحارس الدولي البلجيكي «سيمون مينوليه» هدف محقق في الدقيقة 43 عندما تصدى لتسديدة ذكية من جاي رودريجيز أمسك بها بيده اليمنى بردة فعل نموذجية وسط خيبة أمل المدرب بوتشتينو.
في مطلع الشوط الثاني، أجرى مدرب ليفربول «رودجرز» تغييره الأول في الدقيقة 57 بإخراج البرازيلي «كوتينيو» للدفع بالإنجليزي «رحيم سترلينج» الذي استطاع إضافة الهدف الثاني للريدز بعد دقيقة واحدة من نزوله إلى أرض الملعب.
ستيفن جيرارد مرر كرة رائعة من قبل منطقة الوسط نحو المتحرك من دون كرة «لويس سواريز» على الجهة اليسرى من منطقة جزاء ساوثامبتون، ليمرر كرة عرضية رائعة على أقصى الجهة اليمنى وجدت رحيم الذي أودعها داخل المرمى دون أي عناء.
وحاول لويس سواريز صناعة الهدف الثالث لسترلينج تارة ولستوريدج تارة أخرى إلا أنه لم يتمكن من هزيمة مدافعي ساوماتبون، وجرب حظه بتسديدة في الدقيقة 75 لكن الكرة مرت جوار القائم الأيمن بقليل.
وقام بوتشتينو بإجراء تغييرين دفعة واحدة في الدقيقتين 76 و77 بإخراج ريكي لامبرت وكورك للدفع بجالجر ووانياما لاستعادة السيطرة على وسط الميدان الذي خسره منذ نزول رحيم سترلينة وتقدم هندرسون على الجهة اليمنى لغلق المساحات على مفتاح لعب القديسين الأول «لوك شاو».
لكن لم يتغير الكثير على طريقة لعب ساوثامبتون إذ استطاع ليفربول إضافة هدفه الثالث في الدقائق الأخيرة من الوقت المحتسب بدل من ضائع بواسطة ستيفن جيرارد بعد حصول لويس سواريز على ركلة جزاء صحيحة من تشامبرس في الدقيقة 93.
ليفربول أعاد البسمة لأنصاره بعد توديع كأس الاتحاد الإنجليزي قبل 10 أيام في شمال لندن على يد آرسنال، بمواصلة استفادته لأخطاء وسقطات خصومه الرئيسيين على لقب البريميرليج هذا الموسم، فقد استطاع بفوزه على القديسين القفز للمركز الثاني بنفس رصيد نقاط آرسنال (59 نقطة)، ليشعل الصراع على اللقب بعد تعثر آرسنال بهدف دون رد أمام ستوك سيتي في بريتانيا، ويرسل رسالة شديدة اللهجة إلى تشيلسي قبل مباراتهما المرتقبة في نهاية الشهر المقبل علي آنفيلد روود (28 أبريل).
أما ساوثامبتون فتجمد في المركز التاسع برصيد 39 نقطة بفارق ثماني نقاط عن ويستهام يونايتد العاشر، وأقل من نيوكاسل يونايتد الثامن بأربع نقاط فقط!.
وأنهى ليفربول الشوط الأول متقدماً في النتيجة بهدف دون رد سجله هداف البريميرليج هذا الموسم «لويس سواريز» بعد 16 دقيقة من سيطرة فريقه على مجريات اللقاء.
واستغل النجم الأوروجوياني خطأ قاتل من قلبي دفاع ساوثامبتون في تشتيت تمريرة لـ «دانيال ستوريدج» الذي قام بعملية ثنائية «وان تو» مع لويس على حدود منطقة الجزاء لترتطم تمريرته الأخيرة في فوتني لتصل إلى سواريز الذي ضرب مصيدة التسلل، وعلى الفور قام بتسديدها من لمسة واحدة بباطن قدمه اليمنى لتذهب على أقصى اليسار الحارس «بوروك».
انتفض ساوثامبتون بعدة محاولات من الظهير الأيسر الإنجليزي الشاب «لوك شاو» الذي مرر عدد هائل من العرضيات النموذجية نحو الثلاثي (ريكي لامبرت، آدم لالانا وجاي رودريجيز) فشلوا في الاستفادة منها بشكل صحيح.
ومن هجمة مرتدة نموذجية رد لويس سواريز على الاستحواذ الشامل لساوثامبتون على الكرة حيث تجاوز الـ70٪ خلال 20 دقيقة، لكنه سدد تمريرة دانيال ستوريدج من لمسة واحدة دون تركيز في يد بوروك في الدقيقة 34.
وأضاع شاندرلين فرصة مؤكدة لتسجيل هدف التقدم على ساوثامبتون بتسديدة قوية أكثر من اللازمة في الدقيقة 36 بعد تسلمه عرضية من رودريجيز داخل المنطقة، لتذهب كرته فوق العارضة بعدة ياردات.
وأنقذ الحارس الدولي البلجيكي «سيمون مينوليه» هدف محقق في الدقيقة 43 عندما تصدى لتسديدة ذكية من جاي رودريجيز أمسك بها بيده اليمنى بردة فعل نموذجية وسط خيبة أمل المدرب بوتشتينو.
في مطلع الشوط الثاني، أجرى مدرب ليفربول «رودجرز» تغييره الأول في الدقيقة 57 بإخراج البرازيلي «كوتينيو» للدفع بالإنجليزي «رحيم سترلينج» الذي استطاع إضافة الهدف الثاني للريدز بعد دقيقة واحدة من نزوله إلى أرض الملعب.
ستيفن جيرارد مرر كرة رائعة من قبل منطقة الوسط نحو المتحرك من دون كرة «لويس سواريز» على الجهة اليسرى من منطقة جزاء ساوثامبتون، ليمرر كرة عرضية رائعة على أقصى الجهة اليمنى وجدت رحيم الذي أودعها داخل المرمى دون أي عناء.
وحاول لويس سواريز صناعة الهدف الثالث لسترلينج تارة ولستوريدج تارة أخرى إلا أنه لم يتمكن من هزيمة مدافعي ساوماتبون، وجرب حظه بتسديدة في الدقيقة 75 لكن الكرة مرت جوار القائم الأيمن بقليل.
وقام بوتشتينو بإجراء تغييرين دفعة واحدة في الدقيقتين 76 و77 بإخراج ريكي لامبرت وكورك للدفع بجالجر ووانياما لاستعادة السيطرة على وسط الميدان الذي خسره منذ نزول رحيم سترلينة وتقدم هندرسون على الجهة اليمنى لغلق المساحات على مفتاح لعب القديسين الأول «لوك شاو».
لكن لم يتغير الكثير على طريقة لعب ساوثامبتون إذ استطاع ليفربول إضافة هدفه الثالث في الدقائق الأخيرة من الوقت المحتسب بدل من ضائع بواسطة ستيفن جيرارد بعد حصول لويس سواريز على ركلة جزاء صحيحة من تشامبرس في الدقيقة 93.
