الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
قلص ليفربول فارق النقاط بينه وبين تشيلسي المتصدر لنقطة واحدة بفضل الفوز الغالي الذي حققه مساء اليوم على ضيفه «سندرلاند» في واحدة من مباريات البريميرليج المؤجلة من الأسبوع الـ28.
انتهى الشوط الأول بتقدم ليفربول بهدف دون رد أحرزه قائد الفريق «ستيفن جيرارد» في الدقيقة 39، ولم تكن لسندرلاند أية ردة فعل بعد ذلك لينتهي اللقاء إكلينيكياً مطلع الشوط الثاني بعد تمكن «ستوريدج» من تسجيله للهدف الثاني في الدقيقة 48.
بداية اللقاء حملت فرصة ممتازة لليفربول لافتتاح التسجيل بعد ست دقائق لعب عن طريق ركلة حرة مباشرة نفذها لويس سواريز بطريقة جميلة إلا أن الكرة انحرفت فوق المقص الأيمن بياردة واحدة.
وفي الدقيقة 38 مرر البرازيلي كوتينيو كرة بينية مذهلة للويس سواريز في عمق دفاع سندرلاند، لكن المدافع سنتياجو قام بعرقلة هداف البريميرليج قبل 23 ياردة تقريباً، ليحتسب الحكم ركلة حرة مباشرة مكتفياً بإشهار البطاقة الصفراء في وجه سنتياجو مع تجاهل مطالبات لاعبي ليفربول بطرده!.
ونفذ جيرارد الركلة الحرة بباطن قدمه اليمنى كرة ممتازة من جوار الحائط البشري ذهبت على يسار الحارس فيتو مانوني الذي لم يتفطن للكرة رغم قربها من زاويته.
وأضاف دانيال ستوريدج الهدف الثاني في الدقيقة 48 فبعد تقليه تمريرة ممتازة من جوردن هندرسون قام بمراوغة الثنائي دوسينا وسنتياجو بتمويه رائع من على خط الـ18 ثم سدد كرة مقوسة بباطن قدمه اليسرى سكنت الزاوية اليمنى العليا لمرمى مانوني الذي لم يُحرك لها ساكناً.
وفي الدقيقة 71 استغل عناصر وسط سندرلاند خطأ فادح من الحارس سيمون مينوليه في تشتيت الكرة ليهددوا مرماه بأخطر فرصهم في هذا اللقاء حيث صدت العارضة هدفاً مُحققاً للاعب وسط سندرلاند «لي كاترمول» تابعها البديل «كي سونج يونج» بتصويبة طائشة من 20 ياردة تقريباً.
وبعد دقيقة واحدة من أخطر فرص سندرلاند رد ليفربول بهجمة منظمة قادها الثنائي «فليب كوتينيو وجو آلين» وانتهت بتسديدة مقوسة بيمين دانيال ستوريدج لكن العارضة نابت عن فيتو مانوني بالتصدي لها، لتفسد محاولة الدولي الإنجليزي لإضافة هدفه الـ21 في البريميرليج هذا الموسم!.
التغييرات التي أجراها مدرب سندرلاند «جوستافو بويت» بنزول آدم جونسون، كيم سونج يونج بدلاً من جياكريني وويكهام كان لها مفعول السحر على الأداء الهجومي للفريق في الدقائق الـ15 الأخيرة من اللقاء، فقد أدرك بفضلها هدف تقليص الفارق في الدقيقة 76 بعد ركنية نفذها آدم جونسون مرت من جميع مدافعي ليفربول لتجد رأس كيم سونج يونج الهارب من رقابة فلانجان.
وفي الدقيقة 88 عاد آدم جونسون لتنفيذ ركلة ثابته أخرى أكثر خطورة من الركنية التي جاء منها هدف التعديل، إلا أن المهاجم الأمريكي «جوزي ألتيلدور» الخالي من الرقابة داخل منطقة الجزاء فشل في تحويل العرضية برأسه في الشباك لتمر الكرة إلى ركلة مرمى.
انتهى الشوط الأول بتقدم ليفربول بهدف دون رد أحرزه قائد الفريق «ستيفن جيرارد» في الدقيقة 39، ولم تكن لسندرلاند أية ردة فعل بعد ذلك لينتهي اللقاء إكلينيكياً مطلع الشوط الثاني بعد تمكن «ستوريدج» من تسجيله للهدف الثاني في الدقيقة 48.
بداية اللقاء حملت فرصة ممتازة لليفربول لافتتاح التسجيل بعد ست دقائق لعب عن طريق ركلة حرة مباشرة نفذها لويس سواريز بطريقة جميلة إلا أن الكرة انحرفت فوق المقص الأيمن بياردة واحدة.
وفي الدقيقة 38 مرر البرازيلي كوتينيو كرة بينية مذهلة للويس سواريز في عمق دفاع سندرلاند، لكن المدافع سنتياجو قام بعرقلة هداف البريميرليج قبل 23 ياردة تقريباً، ليحتسب الحكم ركلة حرة مباشرة مكتفياً بإشهار البطاقة الصفراء في وجه سنتياجو مع تجاهل مطالبات لاعبي ليفربول بطرده!.
ونفذ جيرارد الركلة الحرة بباطن قدمه اليمنى كرة ممتازة من جوار الحائط البشري ذهبت على يسار الحارس فيتو مانوني الذي لم يتفطن للكرة رغم قربها من زاويته.
وأضاف دانيال ستوريدج الهدف الثاني في الدقيقة 48 فبعد تقليه تمريرة ممتازة من جوردن هندرسون قام بمراوغة الثنائي دوسينا وسنتياجو بتمويه رائع من على خط الـ18 ثم سدد كرة مقوسة بباطن قدمه اليسرى سكنت الزاوية اليمنى العليا لمرمى مانوني الذي لم يُحرك لها ساكناً.
وفي الدقيقة 71 استغل عناصر وسط سندرلاند خطأ فادح من الحارس سيمون مينوليه في تشتيت الكرة ليهددوا مرماه بأخطر فرصهم في هذا اللقاء حيث صدت العارضة هدفاً مُحققاً للاعب وسط سندرلاند «لي كاترمول» تابعها البديل «كي سونج يونج» بتصويبة طائشة من 20 ياردة تقريباً.
وبعد دقيقة واحدة من أخطر فرص سندرلاند رد ليفربول بهجمة منظمة قادها الثنائي «فليب كوتينيو وجو آلين» وانتهت بتسديدة مقوسة بيمين دانيال ستوريدج لكن العارضة نابت عن فيتو مانوني بالتصدي لها، لتفسد محاولة الدولي الإنجليزي لإضافة هدفه الـ21 في البريميرليج هذا الموسم!.
التغييرات التي أجراها مدرب سندرلاند «جوستافو بويت» بنزول آدم جونسون، كيم سونج يونج بدلاً من جياكريني وويكهام كان لها مفعول السحر على الأداء الهجومي للفريق في الدقائق الـ15 الأخيرة من اللقاء، فقد أدرك بفضلها هدف تقليص الفارق في الدقيقة 76 بعد ركنية نفذها آدم جونسون مرت من جميع مدافعي ليفربول لتجد رأس كيم سونج يونج الهارب من رقابة فلانجان.
وفي الدقيقة 88 عاد آدم جونسون لتنفيذ ركلة ثابته أخرى أكثر خطورة من الركنية التي جاء منها هدف التعديل، إلا أن المهاجم الأمريكي «جوزي ألتيلدور» الخالي من الرقابة داخل منطقة الجزاء فشل في تحويل العرضية برأسه في الشباك لتمر الكرة إلى ركلة مرمى.