الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
أنهى روما الجولة 28 من الدوري الإيطالي بفوز مهم أمام أودينيزي بثلاثة أهداف لهدفين في المباراة التي لُعبت على أرضية ملعب الأوليمبيكو، لتواصل ذئاب روما انفرادها بالمركز الثاني.
ذئاب روما بدؤوا اللقاء مهاجمين وسعوا منذ اللحظات الأولى افتتاح التسجيل، إلا أنهم اصطدموا بتكتل دفاعي كبير لأودنيزي الذي أوضح نواياها في الدفاع والاعتماد على المرتدات والكرات الثابتة منذ البداية، فكانت جل لحظات اللقاء في اتجاه مرمى سكوفيت.
فريق العاصمة نجح في اففتاح التسجيل في الدقيقة 22 بعد أن أطاح بمجموعة من الفرصة، حيث انطلق ميراليم بيانيتش عبر الرواق الأيمن ثم مرر كرة عرضية أرضية لجيرفينيو الذي استلم، تقدم ثم سدد كرة في جسد حارس أودنيزي لتعود إلى ملك روما فرانشيسكو توتي الذي أودع الكرة الشباك بتسديدة قوية ومركزة لم تترك مجالًا لا لسكوفيت ولا لدفاعه المتراجع إلى الخلف.
أودنيزي تحصل على فرصة واضحة لإعادة الأمور إلى نصابها، بيد أن بادو فشل في التفوق على دي سانتيس، وهو ما شكل إنذارًا لأصحاب الأرض اللذين لم يتأخروا في تسجيل الهدف الثاني، حيث مرر توتي كرة رائعة للمنطلق يسارًا جيرفينيو فتوغل بين مدافعي الفريق الخصم ثم مرر كرة بينية رائعة لديسترو الذي راوغ سكوفيت بهدوء يُحسد عليه ثم وضع الكرة في الشباك مضاعفًا تقدم فريقه منذ الدقيقة 28.
دي سانتيس تألق بعد ذلك لينُقذ مرماه من انفراد لدي ناتالي فانتهى الشوط الأول بتقدم روما بهدفين نظيفين وهي نتيجة كانت مرشحة للارتفاع لو واصل رجال رودي جارسيا على نفس منوال الشوط الأول.
الشوط الثاني ابتدأ بأسوأ طريقة كان يتصورها رودي جارسيا، فمنذ الدقيقة، استغل بينزي إفراطًا في المراوغة من توتي لينطلق أمام دفاع مشتت ثم يسدد كرة ذكية من خارج منطقة الجزاء سكنت شباك دي سانتيس لتُصبح النتيجة هدفان لهدف على بعد 40 دقيقة من نهاية اللقاء.
الذئاب تداركت الموقف وتمكنت من تسجيل هدف الطمأنينة في الدقيقة 69 عن طريق اليوناني توروسيديس الذي أطلق صاروخًا أرضيًا من منتصف ملعب أودينيزي تفوق به على سكوفيت وأعاد به البهجة إلى مدرجات ملعب الأوليمبيكو، إلا أن ذلك لم يدم لأكثر من 11 دقيقة.
فما إن وصلت الدقيقة 80 حتى عاد أودينيزي ليدلل الفارق من ركلة ركنية حولها دانيلو في مناسبة أولى إلى اتجاه المرمى إلا أن دي سانتيس تدخل ليبعدها لكن بشكل سيء جعلها تصل إلى باستا الذي وضعها في الشباك الشبه الخالية بتسديدة قوية فأصبح النتيجة ثلاثة أهداف لهدفين.
هذا الفوز رفع رصيد روما لـ61 نقطة في المركز الثاني فيما تجمد رصيد أودينيزي في المركز 14 برصيد 31 نقطة.
ذئاب روما بدؤوا اللقاء مهاجمين وسعوا منذ اللحظات الأولى افتتاح التسجيل، إلا أنهم اصطدموا بتكتل دفاعي كبير لأودنيزي الذي أوضح نواياها في الدفاع والاعتماد على المرتدات والكرات الثابتة منذ البداية، فكانت جل لحظات اللقاء في اتجاه مرمى سكوفيت.
فريق العاصمة نجح في اففتاح التسجيل في الدقيقة 22 بعد أن أطاح بمجموعة من الفرصة، حيث انطلق ميراليم بيانيتش عبر الرواق الأيمن ثم مرر كرة عرضية أرضية لجيرفينيو الذي استلم، تقدم ثم سدد كرة في جسد حارس أودنيزي لتعود إلى ملك روما فرانشيسكو توتي الذي أودع الكرة الشباك بتسديدة قوية ومركزة لم تترك مجالًا لا لسكوفيت ولا لدفاعه المتراجع إلى الخلف.
أودنيزي تحصل على فرصة واضحة لإعادة الأمور إلى نصابها، بيد أن بادو فشل في التفوق على دي سانتيس، وهو ما شكل إنذارًا لأصحاب الأرض اللذين لم يتأخروا في تسجيل الهدف الثاني، حيث مرر توتي كرة رائعة للمنطلق يسارًا جيرفينيو فتوغل بين مدافعي الفريق الخصم ثم مرر كرة بينية رائعة لديسترو الذي راوغ سكوفيت بهدوء يُحسد عليه ثم وضع الكرة في الشباك مضاعفًا تقدم فريقه منذ الدقيقة 28.
دي سانتيس تألق بعد ذلك لينُقذ مرماه من انفراد لدي ناتالي فانتهى الشوط الأول بتقدم روما بهدفين نظيفين وهي نتيجة كانت مرشحة للارتفاع لو واصل رجال رودي جارسيا على نفس منوال الشوط الأول.
الشوط الثاني ابتدأ بأسوأ طريقة كان يتصورها رودي جارسيا، فمنذ الدقيقة، استغل بينزي إفراطًا في المراوغة من توتي لينطلق أمام دفاع مشتت ثم يسدد كرة ذكية من خارج منطقة الجزاء سكنت شباك دي سانتيس لتُصبح النتيجة هدفان لهدف على بعد 40 دقيقة من نهاية اللقاء.
الذئاب تداركت الموقف وتمكنت من تسجيل هدف الطمأنينة في الدقيقة 69 عن طريق اليوناني توروسيديس الذي أطلق صاروخًا أرضيًا من منتصف ملعب أودينيزي تفوق به على سكوفيت وأعاد به البهجة إلى مدرجات ملعب الأوليمبيكو، إلا أن ذلك لم يدم لأكثر من 11 دقيقة.
فما إن وصلت الدقيقة 80 حتى عاد أودينيزي ليدلل الفارق من ركلة ركنية حولها دانيلو في مناسبة أولى إلى اتجاه المرمى إلا أن دي سانتيس تدخل ليبعدها لكن بشكل سيء جعلها تصل إلى باستا الذي وضعها في الشباك الشبه الخالية بتسديدة قوية فأصبح النتيجة ثلاثة أهداف لهدفين.
هذا الفوز رفع رصيد روما لـ61 نقطة في المركز الثاني فيما تجمد رصيد أودينيزي في المركز 14 برصيد 31 نقطة.