الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
تقاسم ناديا إشبيليه وأتليتكو مدريد نقاط المباراة التي جمعتهما على ملعب سانشيز بيث خوان بالأندلس عقب التعادل السلبي بدون أهداف في إطار الجولة الخامسة والعشرين من الليجا.
بهذا التعادل يكون الفريقان قد تعثرا في ظل منافستهما، إشبيليه على مركز مؤهل لدوري الأبطال مع فالنسيا الذي يتخطاه بفارق سبع نقاط، بينما رصيد الروخي بلانكوس فارتفع لـ54 نقطة وانفرد بالمركز الثالث ولكنه بقى قريبًا وفي متناول الخفافيش قبل قمة الأسبوع المقبل بينهما.
الحذر سيطر على المباراة نظرًا لحساسية المواجهة بالنسبة لموقف الفريقين في جدول الترتيب، لم تظهر هجمات طوال الشوط الأول اللهم محاولات على استحياء وسط انحصار اللعب في وسط الميدان.
ومع حلول الدقيقة 21 كاد المهاجم الكولومبي لإشبيلية "كارلوس باكا" أن يستغل تمريرة ممتازة من بانيجا وضعته في وضعية سانحة داخل منطقة الجزاء ولكن تسديدته ذهبت في منتصف المرمى بين يدي الحارس مويا.
رد الأتليتي جاء عبر القصير "أنطوان جريزمان" الذي توغل بكرة من عمق دفاع إشبيليه وحاول مباغتة الحارس بتصويبة مركونة ولكن كرته مرت بجوار القائم الأيسر لينتهي الشوط الأول بنتيجة البياض.
في الشوط الثاني حاول سيميوني تنشيط فريقه بالدفع بالثنائي "توريس وكوكي" ولكن المحاولات بقت شحيحة من جانب فريقه، وكذلك من جانب أصحاب الأرض.
وفي الدقيقة 65 كاد البديل "فيرناندو توريس" أن يُهدي هدفًا لجريزمان ولكن تمريرة النينو العرضية لم تكن حاسمة ودقيقة لتضيع فرصة عكسية ممتازة من الأتليتي.
وقبل نهاية المباراة بخمس دقائق كاد توريس الذي تسبب في الكثير من الإزعاج لدفاع الفريق الأندلسي أن يخطف هدف الانتصار بعدما راوغ مدافع إشبيليه نافارو وصوب كرة من داخل منطقة الجزاء تهادت وهي تبتعد بياردات عن القائم الأيسر لحارس إشبيليه.
الدقائق الأخيرة مرت من بين يدي الفريقين بدون الوصول إلى الشباك، ليفقد كلاً منهما نقطتين ثمينتين.
بهذا التعادل يكون الفريقان قد تعثرا في ظل منافستهما، إشبيليه على مركز مؤهل لدوري الأبطال مع فالنسيا الذي يتخطاه بفارق سبع نقاط، بينما رصيد الروخي بلانكوس فارتفع لـ54 نقطة وانفرد بالمركز الثالث ولكنه بقى قريبًا وفي متناول الخفافيش قبل قمة الأسبوع المقبل بينهما.
الحذر سيطر على المباراة نظرًا لحساسية المواجهة بالنسبة لموقف الفريقين في جدول الترتيب، لم تظهر هجمات طوال الشوط الأول اللهم محاولات على استحياء وسط انحصار اللعب في وسط الميدان.
ومع حلول الدقيقة 21 كاد المهاجم الكولومبي لإشبيلية "كارلوس باكا" أن يستغل تمريرة ممتازة من بانيجا وضعته في وضعية سانحة داخل منطقة الجزاء ولكن تسديدته ذهبت في منتصف المرمى بين يدي الحارس مويا.
رد الأتليتي جاء عبر القصير "أنطوان جريزمان" الذي توغل بكرة من عمق دفاع إشبيليه وحاول مباغتة الحارس بتصويبة مركونة ولكن كرته مرت بجوار القائم الأيسر لينتهي الشوط الأول بنتيجة البياض.
في الشوط الثاني حاول سيميوني تنشيط فريقه بالدفع بالثنائي "توريس وكوكي" ولكن المحاولات بقت شحيحة من جانب فريقه، وكذلك من جانب أصحاب الأرض.
وفي الدقيقة 65 كاد البديل "فيرناندو توريس" أن يُهدي هدفًا لجريزمان ولكن تمريرة النينو العرضية لم تكن حاسمة ودقيقة لتضيع فرصة عكسية ممتازة من الأتليتي.
وقبل نهاية المباراة بخمس دقائق كاد توريس الذي تسبب في الكثير من الإزعاج لدفاع الفريق الأندلسي أن يخطف هدف الانتصار بعدما راوغ مدافع إشبيليه نافارو وصوب كرة من داخل منطقة الجزاء تهادت وهي تبتعد بياردات عن القائم الأيسر لحارس إشبيليه.
الدقائق الأخيرة مرت من بين يدي الفريقين بدون الوصول إلى الشباك، ليفقد كلاً منهما نقطتين ثمينتين.