الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
رفع مانشستر سيتي رصيده للنقطة رقم 52 وواصل مطاردته لمُتصدر الدوري الإنجليزي المُمتاز تشيلسي "محافظًا على فارق الـ7 نقاط" بعد فوزه العريض على مستضيفه ستوك سيتي بأربعة أهداف مُقابل هدف واحد، فبعد افتقاده للانتصارات منذ 4 جولات وإهداره للعديد من النقاط نجح سيرخيو أجويرو بهدفيه، وجيمس ميلنر وسمير نصري بهدفيهما في تحقيق انتصار مُستحق على ستوك سيتي الذي اكتفى بهدف واحد عبر بيتر كراوتش في الشوط الأول.
بدأ مانشستر سيتي المباراة بالقميص الأزرق الكامل وبوجود سيرخي أجوير وحده في الهجوم وكان الباديء بالتواجد في مناطق خصمه، لكن أصحاب الأرض كانوا هم الأقرب للتسجيل في مرتين، الأولى عبر تسديدة فيكتور موسيس القوية التي لم ينجح جو هارت في السيطرة عليها لتخرج للركنية، ثم من الضربة الركنية كادت تسديدة بيتر كراوتش أن تسكن شباك السيتي لولا أن أوقف جيمس ميلنر الكرة وسط مطالبات من لاعبي ستوك باحتساب ركلة جزاء في الدقيقة السابعة.
بعد ذلك أصبحت ستوك سيتي هو المُسيطر تمامًا على المباراة والأخطر، بل وأحرز هدفًا في الدقيقة 19 من تحرك رائع من اليسار لفيكتور موسيس ولعب عرضية لكراوتش الذي أسكنها المرمى ولكن تم إلغاء الهدف بداعي التسلل الموجود فعلًا، إضافة لذلك زاد الضغط على مرمى جو هارت وسدد نزونزي كرة قوية أبعدها هارت بصعوبة وتابعها موسيس ولكن تسديدة النيجيري ذهبت جوار المرمى بقليل في الدقيقة 22.
ورغم أفضلية ستوك سيتي على الميدان لأكثر من نصف ساعة، نجح الكون سيرخيو أجويرو من انطلاقة رائعة من لجهة اليمنى بمجهود فردي أن يتقدم لداخل منطقة الجزاء وتسديد الكرة بدقة وإحكام لتسكن الزاوية البعيدة لشباك بيجوفيتش ليتقدم السيتيزنس في النتيجة قبل نهاية الشوط الأول وفي توقيت ممتاز من نجمه الأرجنتيني.
لكن أتى الرد في نهاية الشوط عبر بيتر كراوتش أيضًا بعد عرضية من آرناتوفيتش كانت دقيقة وممتازة قابلها اللاعب الإنجليزي الدولي السابق برأسية محكمة في شباك المان سيتي لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي 1-1 وذلك بعد إلغاء هدف لأجويرو من تمريرة لدافيد سيلفا ولكن الأرجنتيني لمس الكرة بيده قبل ان تسكن المرمى.
في بداية الشوط الثاني تألق آسمير بيجوفيتش في التصدي لتسديدة أليكساندر كولاروف بقدمه في الدقيقة 47 وكانت بداية النصف الثاني من اللقاء على ملعب بريتانيا سريع للغاية من الجانبين وخاصة من جانب الضيوف، ولكن ستوك سيتي كان يُسبب بعض الإزعاج من الجبهة اليمنى الموجود فيها آرناتوفيتش.
لكن مانشستر سيتي عاد للتقدم من جديد ووجد الحل عن طريق جيمس ميلنر هذه المرة حيث استقبل ميلنر عرضية نصري برأسية مُحكمة سكنت شباك بيجوفيتش في الزاوية اليسرى من مرماه ليتقدم السيتي من جديد في الدقيقة 54، مع ذلك استمر ستوك سيتي في عمله الهجومي لإيجاد هدف التعادل فسدد بيتر كراوتش كرة من مسافة بعيدة كانت عالية للغاية وكذلك حول عرضية كاميرون لرأسية كانت بعيدة هى الأخرى عن الثلاث خشبات.
بدأ السيتي يلعب بنمط أكثر هدوءًا بعد التقدم من جديد في النتيجة ويُسيطر على منطقة وسط الملعب، بينما حاول مامي ضيوف وفيكتور موسيس اختراق دفاعات السيتي بمحاولات فردية لم تصنع خطورة كافية على مرمى جو هارت، وسدد موسيس ضربة حرة مباشرة ذهبت أعلى المرمى بقليل في الدقيقة 69.
ووجه مانشستر سيتي الضربة القاضية لطموحات الفريق البريطاني بركلة جزاء تحصل عليها دافيد سيلفا وتصدى لها سيرخيو أجويرو بنجاح على يمين المرمى ليتقدم مانشستر سيتي بنتيجة 1-3، لم يكتفي السيتي بالثلاثية بل أضاف الهدف الرابع بانطلاقة ممتازة في العمق ثم تسديدة بيمناه خادعت الحارس وأعلنت تقدم السيتي بالهدف الرابع.
في الدقائق الأخيرة استسلم فريق ستوك سيتي تمامًا بل وكاد السيتي أن يضيف هدفًا آخرًا من تسديدة جيمس ميلنر وانفراد تام لإيدين دجيكو "البديل" فشل فيه البوسني في إحراز الهدف الخامس أمام بيجوفيتش قبل دقائق من النهاية، قبل أن يُعلِن حكم المباراة عن نهاية اللقاء بانتصارٍ عريض للسيتيزينس الذي أكد مرة أخرى جديته في المنافسة على اللقب رغم فوز تشيلسي المتأخر على إيفرتون في الستامفورد بريدج.
بدأ مانشستر سيتي المباراة بالقميص الأزرق الكامل وبوجود سيرخي أجوير وحده في الهجوم وكان الباديء بالتواجد في مناطق خصمه، لكن أصحاب الأرض كانوا هم الأقرب للتسجيل في مرتين، الأولى عبر تسديدة فيكتور موسيس القوية التي لم ينجح جو هارت في السيطرة عليها لتخرج للركنية، ثم من الضربة الركنية كادت تسديدة بيتر كراوتش أن تسكن شباك السيتي لولا أن أوقف جيمس ميلنر الكرة وسط مطالبات من لاعبي ستوك باحتساب ركلة جزاء في الدقيقة السابعة.
بعد ذلك أصبحت ستوك سيتي هو المُسيطر تمامًا على المباراة والأخطر، بل وأحرز هدفًا في الدقيقة 19 من تحرك رائع من اليسار لفيكتور موسيس ولعب عرضية لكراوتش الذي أسكنها المرمى ولكن تم إلغاء الهدف بداعي التسلل الموجود فعلًا، إضافة لذلك زاد الضغط على مرمى جو هارت وسدد نزونزي كرة قوية أبعدها هارت بصعوبة وتابعها موسيس ولكن تسديدة النيجيري ذهبت جوار المرمى بقليل في الدقيقة 22.
ورغم أفضلية ستوك سيتي على الميدان لأكثر من نصف ساعة، نجح الكون سيرخيو أجويرو من انطلاقة رائعة من لجهة اليمنى بمجهود فردي أن يتقدم لداخل منطقة الجزاء وتسديد الكرة بدقة وإحكام لتسكن الزاوية البعيدة لشباك بيجوفيتش ليتقدم السيتيزنس في النتيجة قبل نهاية الشوط الأول وفي توقيت ممتاز من نجمه الأرجنتيني.
لكن أتى الرد في نهاية الشوط عبر بيتر كراوتش أيضًا بعد عرضية من آرناتوفيتش كانت دقيقة وممتازة قابلها اللاعب الإنجليزي الدولي السابق برأسية محكمة في شباك المان سيتي لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي 1-1 وذلك بعد إلغاء هدف لأجويرو من تمريرة لدافيد سيلفا ولكن الأرجنتيني لمس الكرة بيده قبل ان تسكن المرمى.
في بداية الشوط الثاني تألق آسمير بيجوفيتش في التصدي لتسديدة أليكساندر كولاروف بقدمه في الدقيقة 47 وكانت بداية النصف الثاني من اللقاء على ملعب بريتانيا سريع للغاية من الجانبين وخاصة من جانب الضيوف، ولكن ستوك سيتي كان يُسبب بعض الإزعاج من الجبهة اليمنى الموجود فيها آرناتوفيتش.
لكن مانشستر سيتي عاد للتقدم من جديد ووجد الحل عن طريق جيمس ميلنر هذه المرة حيث استقبل ميلنر عرضية نصري برأسية مُحكمة سكنت شباك بيجوفيتش في الزاوية اليسرى من مرماه ليتقدم السيتي من جديد في الدقيقة 54، مع ذلك استمر ستوك سيتي في عمله الهجومي لإيجاد هدف التعادل فسدد بيتر كراوتش كرة من مسافة بعيدة كانت عالية للغاية وكذلك حول عرضية كاميرون لرأسية كانت بعيدة هى الأخرى عن الثلاث خشبات.
بدأ السيتي يلعب بنمط أكثر هدوءًا بعد التقدم من جديد في النتيجة ويُسيطر على منطقة وسط الملعب، بينما حاول مامي ضيوف وفيكتور موسيس اختراق دفاعات السيتي بمحاولات فردية لم تصنع خطورة كافية على مرمى جو هارت، وسدد موسيس ضربة حرة مباشرة ذهبت أعلى المرمى بقليل في الدقيقة 69.
ووجه مانشستر سيتي الضربة القاضية لطموحات الفريق البريطاني بركلة جزاء تحصل عليها دافيد سيلفا وتصدى لها سيرخيو أجويرو بنجاح على يمين المرمى ليتقدم مانشستر سيتي بنتيجة 1-3، لم يكتفي السيتي بالثلاثية بل أضاف الهدف الرابع بانطلاقة ممتازة في العمق ثم تسديدة بيمناه خادعت الحارس وأعلنت تقدم السيتي بالهدف الرابع.
في الدقائق الأخيرة استسلم فريق ستوك سيتي تمامًا بل وكاد السيتي أن يضيف هدفًا آخرًا من تسديدة جيمس ميلنر وانفراد تام لإيدين دجيكو "البديل" فشل فيه البوسني في إحراز الهدف الخامس أمام بيجوفيتش قبل دقائق من النهاية، قبل أن يُعلِن حكم المباراة عن نهاية اللقاء بانتصارٍ عريض للسيتيزينس الذي أكد مرة أخرى جديته في المنافسة على اللقب رغم فوز تشيلسي المتأخر على إيفرتون في الستامفورد بريدج.