الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
واصل فالنسيا سجله المميز في العام الجديد وذلك بعد تحقيقه لفوزه السابع من أصل 9 مباريات خاضها في الليجا منذ مطلع يناير -أفضل سجل لفريق في الليجا- وذلك بعد أن هزم ضيفه ريال سوسييداد بهدفين نظيفين.
ففي المباراة التي أقيمت في توقيت مبكر نسبياً تمكن الخفافيش من إسقاط منافسهم الذي استعصى عليهم في المواسم الثلاثة السابقة بهدفي بابلو بياتي في الدقيقتين 53 و 56.
المباراة بأكملها شهدت أفضلية لأصحاب الأرض الذين دخلوا الشوط الأول بحثاً بكل قوة عن تسجيل هدف يريح الأعصاب، لكن ذلك لم يتحقق رغم أن عدة فرصة سنحت للفريق في مقدمتها رأسية شكودران موستافي التي أخرجها الحارس الشاب رولي لركنية جديدة ضمن العديد من الركنيات التي أُتيحت لفالنسيا.
في المقابل سنحت فرصة خطيرة لسوسييداد في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول وذلك بعد أن قابل سيرخيو كناليس عرضية أرضية داخل منطقة الجزاء بيسراه لكنها اصطدمت بموستافي قبل أن تجد طريقها للمرمى.
في الشوط الثاني واصل فالنسيا ضغطه وكاد سفيان فيجولي أن يسجل لكن تسديدته ضاعت بنفس طريقة كناليس تقريباً حتى جاء الفرج من بابلو بياتي في الدقيقة 53 وذلك بعد أن تسلم داني باريخو الكرة من رمية تماس ويلتف ليلعبها عرضية أرضية اقتنصها القصير الأرجنتيني وسددها لتصطدم بالمدافع إلستوندو وتغير اتجاهها لتسكن الشباك ليتقدم فالنسيا بهدف في الدقيقة 53.
لم ينتظر البلانكونيجروس أكثر من 3 دقائق لتسجيل الهدف الثاني وذلك بعد انطلاقة جديدة من الجزائري سفيان فيجولي الذي لعب كرة عرضية أرضية وجدت بياتي من جديد ليضعها بسهولة في المرمى المفتوح.
لم يتمكن سوسييداد من إظهار ردة فعل كبيرة بل كاد فالنسيا أن يزيد الغلة في أكثر من فرصة جديدة كتسديدة البديل رودريجو مورينو من على بعد 8 ياردات والتي مرت بجوار القائم ليخرج فالنسيا بنقاط المباراة لبر الأمان.
بتلك النتيجة رفع فالنسيا رصيده إلى 53 نقطة عادل بها رصيد صاحب المركز الثالث أتلتيكو مدريد مع تبقي مباراة للأخير يخوضها اليوم أمام مستضيفه إشبيلية فيما توقف رصيد ريال سوسييداد عند 27 نقطة في المركز الـ11.
ففي المباراة التي أقيمت في توقيت مبكر نسبياً تمكن الخفافيش من إسقاط منافسهم الذي استعصى عليهم في المواسم الثلاثة السابقة بهدفي بابلو بياتي في الدقيقتين 53 و 56.
المباراة بأكملها شهدت أفضلية لأصحاب الأرض الذين دخلوا الشوط الأول بحثاً بكل قوة عن تسجيل هدف يريح الأعصاب، لكن ذلك لم يتحقق رغم أن عدة فرصة سنحت للفريق في مقدمتها رأسية شكودران موستافي التي أخرجها الحارس الشاب رولي لركنية جديدة ضمن العديد من الركنيات التي أُتيحت لفالنسيا.
في المقابل سنحت فرصة خطيرة لسوسييداد في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول وذلك بعد أن قابل سيرخيو كناليس عرضية أرضية داخل منطقة الجزاء بيسراه لكنها اصطدمت بموستافي قبل أن تجد طريقها للمرمى.
في الشوط الثاني واصل فالنسيا ضغطه وكاد سفيان فيجولي أن يسجل لكن تسديدته ضاعت بنفس طريقة كناليس تقريباً حتى جاء الفرج من بابلو بياتي في الدقيقة 53 وذلك بعد أن تسلم داني باريخو الكرة من رمية تماس ويلتف ليلعبها عرضية أرضية اقتنصها القصير الأرجنتيني وسددها لتصطدم بالمدافع إلستوندو وتغير اتجاهها لتسكن الشباك ليتقدم فالنسيا بهدف في الدقيقة 53.
لم ينتظر البلانكونيجروس أكثر من 3 دقائق لتسجيل الهدف الثاني وذلك بعد انطلاقة جديدة من الجزائري سفيان فيجولي الذي لعب كرة عرضية أرضية وجدت بياتي من جديد ليضعها بسهولة في المرمى المفتوح.
لم يتمكن سوسييداد من إظهار ردة فعل كبيرة بل كاد فالنسيا أن يزيد الغلة في أكثر من فرصة جديدة كتسديدة البديل رودريجو مورينو من على بعد 8 ياردات والتي مرت بجوار القائم ليخرج فالنسيا بنقاط المباراة لبر الأمان.
بتلك النتيجة رفع فالنسيا رصيده إلى 53 نقطة عادل بها رصيد صاحب المركز الثالث أتلتيكو مدريد مع تبقي مباراة للأخير يخوضها اليوم أمام مستضيفه إشبيلية فيما توقف رصيد ريال سوسييداد عند 27 نقطة في المركز الـ11.