الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حقق يوفنتوس فوزًا مهمًا على حساب ضيفه أتلانتا بهدفين لهدف خلال اللقاء الذي لُعب على أرضية ملعب يوفنتوس آرينا لحساب الجولة الـ24 من السيري آ، وهو ما مكن السيدة العجوز من مواصلة التحليق وحيدة في جدول الترتيب.
البيانكونيري دخل اللقاء وعينه على تحقيق فوز اقتصادي يُمكنه من الوصول لمباراة دوري أبطال أوروبا في أفضل حالة بدنية مُمكنة، أما أتلانتا فقد كان يُعول على تفجير مفاجأة كبيرة تُمكنه من الهروب أكثر من المناطق المؤدية للهبوط.
البداية كانت كالمتوقع لفريق أليجري الذي حاول افتتاح التسجيل، وكان قريبًا جدًا من ذلك في الدقيقة الـ19 عندما تلقى يورنتي تمريرة رائعة من بيرلو، إلا أن تسديدته علت المرمى قليلًا لتبقى النتيجة على حالها...
وفي الوقت الذي كان ينتظر فيه الجميع صيحة جماهير اليوفي تهليلًا لهدف فريقها، تمكن أتلانتا من فرض الهدوء في المدرجات بافتتاحه التسجيل في الدقيقة 25 عن طريق ميجلياتشيو الذي حول ركنية رائعة من إيمانويلسون للشباك برأسية محكمة ارتطمت في القائم الأيمن وتخطت خط المرمى رغم محاولات بوفون اليائسة في إبعادها.
الزُوار لم يهنؤوا بهدفهم كثيرًا، فأصحاب الدار نزلوا بكل ثقلهم الهجومي على مرمى سبورتييلو الذي اضطر للقيام بتدخلات بطولية لصد هدفين محققين من بيريرا وكاسيريس، إلا أنه استسلم في الأخير لضغط أصحاب الأرض.
هدف التعادل جاء في الدقيقة الـ39، من ركلة ركنية، حولها كيليني برأسه في اتجاه الحارس الذي ارتدت منه قبل أن تعود لتيفيز الذي سددها بدورها في جسد الحارس لتتحول إلى يورنتي الذي وضعها في الشباك معادلًا النتيجة.
وفي الوقت الذي كان يتوقع فيه الجميع أن ينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي، قرر الرائع بيرلو نثر سحره في الملعب فأطلق تسديدة رائعة من منتصف ملعب أتلانتا، فسكنت الشباك بجوار القائم الأيسر معلنة عن نهاية الشوط الأول بتقدم أصحاب الأرض بهدفين لهدف.
الشوط الثاني كان رتيبًا جدًا، فاليوفي عمل على اللعب بشكل اقتصادي يحافظ به على طراوته البدنية، أما أتلانتا، فإن استثنينا بعض الفرص النادرة جدًا والتي لم تُقلق راحة بوفون كثيرًا، فقد كان مُستسلمًا لقدره.
دخول موراتا حرّك الشق الهجومي للسيدة العجوزة التي كانت قريبة جدًا من إضافة الهدف الثالث، فكان قريبًا جدًا من ذلك في الدقيقة 84، إلا أن الكرة طالت منه بعد أن تمكن من التغلب على ظهير أتلانتا ماسييلو، لينتهي الشوط الثاني ومعه المباراة بفوز اليوفي بهدفين لهدف، وهي نتيجة رفعت رصيده لـ56 نقطة في المركز الأول، ورفعت معنوياته قبل مواجهة بوروسيا دورتموند، أما أتلانتا، فقد تجمد رصيده في 23 نقطة بالمركز الـ16.
البيانكونيري دخل اللقاء وعينه على تحقيق فوز اقتصادي يُمكنه من الوصول لمباراة دوري أبطال أوروبا في أفضل حالة بدنية مُمكنة، أما أتلانتا فقد كان يُعول على تفجير مفاجأة كبيرة تُمكنه من الهروب أكثر من المناطق المؤدية للهبوط.
البداية كانت كالمتوقع لفريق أليجري الذي حاول افتتاح التسجيل، وكان قريبًا جدًا من ذلك في الدقيقة الـ19 عندما تلقى يورنتي تمريرة رائعة من بيرلو، إلا أن تسديدته علت المرمى قليلًا لتبقى النتيجة على حالها...
وفي الوقت الذي كان ينتظر فيه الجميع صيحة جماهير اليوفي تهليلًا لهدف فريقها، تمكن أتلانتا من فرض الهدوء في المدرجات بافتتاحه التسجيل في الدقيقة 25 عن طريق ميجلياتشيو الذي حول ركنية رائعة من إيمانويلسون للشباك برأسية محكمة ارتطمت في القائم الأيمن وتخطت خط المرمى رغم محاولات بوفون اليائسة في إبعادها.
الزُوار لم يهنؤوا بهدفهم كثيرًا، فأصحاب الدار نزلوا بكل ثقلهم الهجومي على مرمى سبورتييلو الذي اضطر للقيام بتدخلات بطولية لصد هدفين محققين من بيريرا وكاسيريس، إلا أنه استسلم في الأخير لضغط أصحاب الأرض.
هدف التعادل جاء في الدقيقة الـ39، من ركلة ركنية، حولها كيليني برأسه في اتجاه الحارس الذي ارتدت منه قبل أن تعود لتيفيز الذي سددها بدورها في جسد الحارس لتتحول إلى يورنتي الذي وضعها في الشباك معادلًا النتيجة.
وفي الوقت الذي كان يتوقع فيه الجميع أن ينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي، قرر الرائع بيرلو نثر سحره في الملعب فأطلق تسديدة رائعة من منتصف ملعب أتلانتا، فسكنت الشباك بجوار القائم الأيسر معلنة عن نهاية الشوط الأول بتقدم أصحاب الأرض بهدفين لهدف.
الشوط الثاني كان رتيبًا جدًا، فاليوفي عمل على اللعب بشكل اقتصادي يحافظ به على طراوته البدنية، أما أتلانتا، فإن استثنينا بعض الفرص النادرة جدًا والتي لم تُقلق راحة بوفون كثيرًا، فقد كان مُستسلمًا لقدره.
دخول موراتا حرّك الشق الهجومي للسيدة العجوزة التي كانت قريبة جدًا من إضافة الهدف الثالث، فكان قريبًا جدًا من ذلك في الدقيقة 84، إلا أن الكرة طالت منه بعد أن تمكن من التغلب على ظهير أتلانتا ماسييلو، لينتهي الشوط الثاني ومعه المباراة بفوز اليوفي بهدفين لهدف، وهي نتيجة رفعت رصيده لـ56 نقطة في المركز الأول، ورفعت معنوياته قبل مواجهة بوروسيا دورتموند، أما أتلانتا، فقد تجمد رصيده في 23 نقطة بالمركز الـ16.