الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
قلص مانشستر يونايتد فارق النقاط بينه وبين مانشستر سيتي لاربع نقاط بالفوز الذي حققه مساء اليوم السبت في افتتاح الجولة ال23 من البريميرليج على ليستر سيتي بثلاثة أهداف لهدف.
المدرب الهولندي «لويس فان خال» قرر الخضوع لرغبات لاعبيه وجماهير اليونايتد باعتماد طريقة 4-4-2 بدلاً من طريقة 3-5-2 التي تسببت في تراجع الأداء في الآونة الأخيرة.
وبدأ مانشستر يوتايتد بالرباعي «أنطونيو فالنسيا وفيل جونز وماركوس روخو ولوك شو» في الخط الخلفي وأمامهم الثنائي «واين روني ودالي بليند»، وعلى الطرفين «عدنان يانوزاي وأنخل دي ماريا» وفي خط الهجوم روبن فان بيرسي مع رادميل فالكاو.
وساهم هذا التكتيك في تقدم الشياطين الحمر بهدفين متتاليين حملا توقيع «فان بيرسي وفالكاو»، وفي الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول تلقت شباك ليستر سيتي هدفًا من نيران صديقة برأسية المدافع الجمايكي «ويس مورجان».
وسجل اليونايتد الهدف الأول في الدقيقة 27 بعد استفادته من أخطاء لاعبي ليستر سيتي في الوسط بالإضافة لهفوة تحكيمية من حكم الراية لا تغتفر.
الخطأ الأول اقترفه اللاعب المنضم حديثًا لليستر سيتي «آندري كراماريتش» بمبلغ 9 مليون استرليني هذا الشتاء، إذ حاول الاستعراض في منطقة الوسط لحظة تقدم معظم زملائه لتقص منه الكرة بواسطة «دالي بليند» الذي قام بتمريرها من فوق الرؤوس داخل منطقة الجزاء لتجد روبن فان بيرسي (المتسلل) ليضعها من لمسة واحدة على أقصى يمين الحارس بشكل مذهل.
ومن هجمة معاكسة في الدقيقة 32، أحرز الكولومبي «رادميل فالكاو» هدف تعزيز التقدم من متابعة رائعة لتسديدة «أنخل دي ماريا» التي سقطت من الحارس الاسترالي المخضرم «مارك شوارزر» رغم تعرضه لرقابة قوية من ثنائي قلب الدفاع داخل منطقة الستة ياردات، ليحتفل فالكاو برابع أهدافه هذا الموسم من 14 مباراة.
وقتل المدافع الجمايكي «ويس مورجان» أي أمل لفريقه في العودة لأجواء المباراة حين سجل هدفًا بالخطأ في مرماه منح اليونايتد التقدم بثلاثية قبل الاستراحة.
مورجان فشل في التعامل مع ركلة ركنية نفذها واين روني على القائم القريب لمسها دالي بليند ليتفاجأ بها ويحولها في الزاوية البعيدة عن الحارس شوارزر.
وأضاع مانشستر يونايتد الهدف الرابع في الدقائق الأولى من الشوط الثاني بسبب ضعف دقة واين روني في تمهيد الكرة لرادميل فالكاو داخل منطقة الجزاء.
وفشل المهاجم الأرجنتيني «أولوا» في تسجيل هدف تقليص الفارق عند الدقيقة 62 لبحثه عن ركلة جزاء من فيل جونز لكن الحكم مارتن أتكينسون أشار باستمرار اللعب.
وعمل المدير الفني لليستر سيتي «نايجل بيرسون» عن وسيلة لتصحيح مسار فريقه بإجراء ثلاث تغييرات متتالية بنزول كل من «كامبياسو» بدلاً من فاردي في الدقيقة 46 وآلبرايتون بدلاً من كراماريتش ونوجينت بدلاً من أولوا في الدقيقة 62.
لكن السيطرة التامة لمانشستر يونايتد استمرت بأكثر من 70٪ مقابل حوالي 30٪ من الاستحواذ للزوار الذين لعبوا بنفس أسلوب مباراة الدور الأولى على ملعب كينج باور والمنتهية بفوزهم بخمسة أهداف لثلاثة، إلا أن هجماتهم المرتدة لم تكن بنفس الجودة التي كانت عليها في السابق.
وانقذ دافيد دي خيا فريقه من هدف محقق للاعب البديل «نوجينت» في الدقيقة 68 بردة فعل ممتازة وتصد مذهل انتزع آهات الأنصار في المدرجات.
وقبل نهاية اللقاء بعشر دقائق نجح ليستر سيتي في تسجيل هدف حفظ ماء الوجه بواسطة المدافع البولندي «فاسيليفسكي» الذي هرب من رقابة فيل جونز واضعًا كرة قوية برأسية بعد تلقيه تمريرة من ركنية لعبها آلبرايتون في الدقيقة 81، ليحتفل بأول هدف له منذ ثلاث سنوات.
المدرب الهولندي «لويس فان خال» قرر الخضوع لرغبات لاعبيه وجماهير اليونايتد باعتماد طريقة 4-4-2 بدلاً من طريقة 3-5-2 التي تسببت في تراجع الأداء في الآونة الأخيرة.
وبدأ مانشستر يوتايتد بالرباعي «أنطونيو فالنسيا وفيل جونز وماركوس روخو ولوك شو» في الخط الخلفي وأمامهم الثنائي «واين روني ودالي بليند»، وعلى الطرفين «عدنان يانوزاي وأنخل دي ماريا» وفي خط الهجوم روبن فان بيرسي مع رادميل فالكاو.
وساهم هذا التكتيك في تقدم الشياطين الحمر بهدفين متتاليين حملا توقيع «فان بيرسي وفالكاو»، وفي الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول تلقت شباك ليستر سيتي هدفًا من نيران صديقة برأسية المدافع الجمايكي «ويس مورجان».
وسجل اليونايتد الهدف الأول في الدقيقة 27 بعد استفادته من أخطاء لاعبي ليستر سيتي في الوسط بالإضافة لهفوة تحكيمية من حكم الراية لا تغتفر.
الخطأ الأول اقترفه اللاعب المنضم حديثًا لليستر سيتي «آندري كراماريتش» بمبلغ 9 مليون استرليني هذا الشتاء، إذ حاول الاستعراض في منطقة الوسط لحظة تقدم معظم زملائه لتقص منه الكرة بواسطة «دالي بليند» الذي قام بتمريرها من فوق الرؤوس داخل منطقة الجزاء لتجد روبن فان بيرسي (المتسلل) ليضعها من لمسة واحدة على أقصى يمين الحارس بشكل مذهل.
ومن هجمة معاكسة في الدقيقة 32، أحرز الكولومبي «رادميل فالكاو» هدف تعزيز التقدم من متابعة رائعة لتسديدة «أنخل دي ماريا» التي سقطت من الحارس الاسترالي المخضرم «مارك شوارزر» رغم تعرضه لرقابة قوية من ثنائي قلب الدفاع داخل منطقة الستة ياردات، ليحتفل فالكاو برابع أهدافه هذا الموسم من 14 مباراة.
وقتل المدافع الجمايكي «ويس مورجان» أي أمل لفريقه في العودة لأجواء المباراة حين سجل هدفًا بالخطأ في مرماه منح اليونايتد التقدم بثلاثية قبل الاستراحة.
مورجان فشل في التعامل مع ركلة ركنية نفذها واين روني على القائم القريب لمسها دالي بليند ليتفاجأ بها ويحولها في الزاوية البعيدة عن الحارس شوارزر.
وأضاع مانشستر يونايتد الهدف الرابع في الدقائق الأولى من الشوط الثاني بسبب ضعف دقة واين روني في تمهيد الكرة لرادميل فالكاو داخل منطقة الجزاء.
وفشل المهاجم الأرجنتيني «أولوا» في تسجيل هدف تقليص الفارق عند الدقيقة 62 لبحثه عن ركلة جزاء من فيل جونز لكن الحكم مارتن أتكينسون أشار باستمرار اللعب.
وعمل المدير الفني لليستر سيتي «نايجل بيرسون» عن وسيلة لتصحيح مسار فريقه بإجراء ثلاث تغييرات متتالية بنزول كل من «كامبياسو» بدلاً من فاردي في الدقيقة 46 وآلبرايتون بدلاً من كراماريتش ونوجينت بدلاً من أولوا في الدقيقة 62.
لكن السيطرة التامة لمانشستر يونايتد استمرت بأكثر من 70٪ مقابل حوالي 30٪ من الاستحواذ للزوار الذين لعبوا بنفس أسلوب مباراة الدور الأولى على ملعب كينج باور والمنتهية بفوزهم بخمسة أهداف لثلاثة، إلا أن هجماتهم المرتدة لم تكن بنفس الجودة التي كانت عليها في السابق.
وانقذ دافيد دي خيا فريقه من هدف محقق للاعب البديل «نوجينت» في الدقيقة 68 بردة فعل ممتازة وتصد مذهل انتزع آهات الأنصار في المدرجات.
وقبل نهاية اللقاء بعشر دقائق نجح ليستر سيتي في تسجيل هدف حفظ ماء الوجه بواسطة المدافع البولندي «فاسيليفسكي» الذي هرب من رقابة فيل جونز واضعًا كرة قوية برأسية بعد تلقيه تمريرة من ركنية لعبها آلبرايتون في الدقيقة 81، ليحتفل بأول هدف له منذ ثلاث سنوات.