الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
لا غياب التوفيق عن مهاجم مانشستر سيتي السابق "ألفارو نيجريدو" لخطف أصحاب الأرض هدف الأسبقية على أقل تقدير قبل الذهاب إلى غرف خلع الملابس بين شوطي المباراة.
ووضح سوء طالع نيجريدو في أكثر من مشهد، أبرزهم في فرصة التحامه مع المدافع بيريرا التي طالب خلالها الحكم باحتساب ركلة جزاء بعد تلقيه دفعة من الخلف أسفرت عن سقوطه على الأرض، إلا أن الحكم أشار باستمرار اللعب وسط اعتراض الجماهير المحلية، قبل أن يُهدر فرصة أخرى برأسه وهو على بعد خطوات من شباك حامي عرين الضيوف، وقبل انتهاء الشوط بدقيقة واحدة، فشل في استغلال هفوة المدافع فيلاسكيز التي أنقذها الحارس ببراعة، لينتهي الشوط الأول المتوسط المستوى بالتعادل السلبي.
لم تتغير الأوضاع كثيراً في الحصة الثانية، حيث دامت الأفضلية والهيمنة لفالنسيا، وفي المقابل استمر دفاع ممثل العاصمة على أمل الخروج من المباراة بأقل الخسائر، وظل الوضع كما هو عليه إلى أن احتسب الحكم ركلة جزاء لمصلحة نيجريدو بعد تلقيه ضربة في قدمه من قبل المدافع أنتونيو رودريجيز، ومنها تمكن القادم من السيتي من وضع فريقه في المقدمة، لتُعلن الدقيقة 70 عن تقدم الخفافيش بأولى الأهداف.
بعد الهدف، اتيحت أكثر من فرصة ذهبية للفريق المحلي، إلا أن رعونة المهاجمين أبقت النتيجة على حالها حتى الدقائق الأخيرة التي شهدت إهدار مهاجم خيتافي سارابيا فرصة لا تضيع بعد أن أطاح بالكرة فوق العارضة وهو أمام الشباك، لينتهي بعد ذلك اللقاء بفوز فالنسيا بهدف نظيف.
ووضح سوء طالع نيجريدو في أكثر من مشهد، أبرزهم في فرصة التحامه مع المدافع بيريرا التي طالب خلالها الحكم باحتساب ركلة جزاء بعد تلقيه دفعة من الخلف أسفرت عن سقوطه على الأرض، إلا أن الحكم أشار باستمرار اللعب وسط اعتراض الجماهير المحلية، قبل أن يُهدر فرصة أخرى برأسه وهو على بعد خطوات من شباك حامي عرين الضيوف، وقبل انتهاء الشوط بدقيقة واحدة، فشل في استغلال هفوة المدافع فيلاسكيز التي أنقذها الحارس ببراعة، لينتهي الشوط الأول المتوسط المستوى بالتعادل السلبي.
لم تتغير الأوضاع كثيراً في الحصة الثانية، حيث دامت الأفضلية والهيمنة لفالنسيا، وفي المقابل استمر دفاع ممثل العاصمة على أمل الخروج من المباراة بأقل الخسائر، وظل الوضع كما هو عليه إلى أن احتسب الحكم ركلة جزاء لمصلحة نيجريدو بعد تلقيه ضربة في قدمه من قبل المدافع أنتونيو رودريجيز، ومنها تمكن القادم من السيتي من وضع فريقه في المقدمة، لتُعلن الدقيقة 70 عن تقدم الخفافيش بأولى الأهداف.
بعد الهدف، اتيحت أكثر من فرصة ذهبية للفريق المحلي، إلا أن رعونة المهاجمين أبقت النتيجة على حالها حتى الدقائق الأخيرة التي شهدت إهدار مهاجم خيتافي سارابيا فرصة لا تضيع بعد أن أطاح بالكرة فوق العارضة وهو أمام الشباك، لينتهي بعد ذلك اللقاء بفوز فالنسيا بهدف نظيف.