الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
قهر نادي ليفربول ضيفه ويستهام بهدفين دون رد على ملعب الأنفيلد روود في مباراة شهدت عودة المهاجم الإنجليزي "دانيال ستوريدج" من الإصابة بعد أكثر من 20 أسبوعًا من الغياب عن مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز.
استعاد نادي ليفربول هدافه "دانيال ستوريدج" لأول مرة منذ شهر أغسطس الماضي، وفي أول مباراة بعد العودة تمكن من التهديف ليؤكد أنه عائد بقوة لقيادة هجوم الأحمر المهول خلال الفترة المتبقية من الموسم.
الشوط الأول بين الريدز والمطارق انتهى سلبيًا مع استحواذ تام لأصحاب الملعب، ودفاع قوي من الفريق الضيف الذي كان يعتمد على الكرات الطولية والهجمات العكسية.
زادت فاعلية ليفربول مع بداية الشوط الثاني وبعد مرور أول 10 دقائق تمكن نجم الفريق "رحيم ستيرلينج" من إيجاد طريقه لشباك الحارس أدريان بعد تمريرة رائعة من كوتينيو استغلها اليافع الإنجليزي وسجل هدف الأفضلية لفريقه.
ومع حلول الدقيقة 68 وقفت جماهير الأنفيلد تصفق لعودة نجمها "داني ستوريدج" والذي هبط إلى الملعب بديلاً للصربي "لازار ماركوفيتش" وسط تحية كبيرة من كل من حضر المباراة.
احتاج ستوريدج لـ12 دقيقة فقط من أجل تسجيل أول أهدافه بعد العودة وقتل المباراة لصالح ليفربول بعد صناعة جديدة للبرازيلي كوتينيو الذي ساعد ستوريدج على أن يعود وكأنه لم يغب أبدًا بسبب تمريرة جعلته يسجل هدفًا بقدمه اليمنى أسعد جماهير الأنفيلد.
استعاد نادي ليفربول هدافه "دانيال ستوريدج" لأول مرة منذ شهر أغسطس الماضي، وفي أول مباراة بعد العودة تمكن من التهديف ليؤكد أنه عائد بقوة لقيادة هجوم الأحمر المهول خلال الفترة المتبقية من الموسم.
الشوط الأول بين الريدز والمطارق انتهى سلبيًا مع استحواذ تام لأصحاب الملعب، ودفاع قوي من الفريق الضيف الذي كان يعتمد على الكرات الطولية والهجمات العكسية.
زادت فاعلية ليفربول مع بداية الشوط الثاني وبعد مرور أول 10 دقائق تمكن نجم الفريق "رحيم ستيرلينج" من إيجاد طريقه لشباك الحارس أدريان بعد تمريرة رائعة من كوتينيو استغلها اليافع الإنجليزي وسجل هدف الأفضلية لفريقه.
ومع حلول الدقيقة 68 وقفت جماهير الأنفيلد تصفق لعودة نجمها "داني ستوريدج" والذي هبط إلى الملعب بديلاً للصربي "لازار ماركوفيتش" وسط تحية كبيرة من كل من حضر المباراة.
احتاج ستوريدج لـ12 دقيقة فقط من أجل تسجيل أول أهدافه بعد العودة وقتل المباراة لصالح ليفربول بعد صناعة جديدة للبرازيلي كوتينيو الذي ساعد ستوريدج على أن يعود وكأنه لم يغب أبدًا بسبب تمريرة جعلته يسجل هدفًا بقدمه اليمنى أسعد جماهير الأنفيلد.