الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
نجح ليفربول في الانتصار على سندرلاند في ملعب النور لحساب الجولة الواحدة والعشرين بفضل هدف الصربي لازار ماركوفيتش والذي سجله في الدقيقة التاسعة وبذلك ارتفع رصيد ليفربول إلى 32 نقطة وبقى سندرلاند في المركز الرابع عشر بـ20 نقطة فقط.
دخل ليفربول المباراة بقوة وسنحت فرصة في الدقيقة الثالثة للريدز عن طريق لازار ماركوفيتش والذي أُعيق داخل منطقة الجزاء من جانب ويس براون ولكن حكم المباراة لم يحتسب له المخالفة، وحافظ ليفربول على تركيزه على الهجوم من الجهة اليمنى ونجح الصربي الشاب ماركوفيتش في أن يفعلها هذه المرة بعد تمريرة من ستيفن جيرارد وانطلاقة يمين منطقة الجزاء ثم توجيه الكرة بالقدم اليمنى لتتهادى في شباك سندرلاند بعد أن اصطدمت بالحارس.
بعدها بدأ سندرلاند يخرج من مناطقه ولكن ببطء ولم ينجح في صنع فرص أكيدة على مرمى سيمون مينيوليه، بل وسدد ستيفن جيرارد كرة أرضية ذهبت للركنية في الدقيقة 21 ثم قام لازار ماركوفيتش بأجمل لقطات المباراة بعد تسديدة هوائية رائعة ورشيقة ضربت بالعارضة وضاع هدف ثاني أكيد واستثنائي للريدز ولنجمه الصربي.
واستمر الليفر في محاولاته للإجهاز على فريق سندرلاند فسدد جوران هندرسون كرة قوية بيمناه ضربت بالقائم الأيمن ولكنه كان قد استعمل يده للسيطرة على الكرة قبلها، وفي الدقيقة 39 سدد ستيفين جيرارد تسديدة قُرب يمين منطقة الجزاء كانت خطيرة هى الأخرى ولكن ضربت بالشباك الخارجية، وقبل النهاية مرر إيمري كان تمريرة رائعة وطويلة وصلت لفابيو بوريني الذي راوغ الحارس ولكنه سدد الكرة في الشباك الخارجية أيضًا.
دخل قلب الدفاع الكرواتي ديجان لوفرين في مكان ستيفين جيرارد للإصابة في بداية الشوط الثاني بتشكيلة برندان رودجرز وفي الدقيقة 49 تلقى سندرلاند ضربة موجهة بطرد اللاعب لام بريدكوت من صفوفه بعد تلقيه للبطاقة الصفراء الثانية ومن ثم الحمراء.
رغم ذلك كاد آدم جونسون أن يسجل هدف التعادل لسندرلاند بعد تسديدة قوية للغاية غيرت اتجاهها ثم ضربت في العارضة ثم ذهبت للركنية وذلك في الدقيقة 53، واستمر الليفر يُهدر في الفرص ومنها فرصة فيليب كوتينيو القريبة للغاية والتي سددها أرضية زاحفة مرت بجوار القائم الأيسر ببضعة سنتيمترات فقط.
فيما بعد، دخل ماريو بالوتيلي مكان فابيو بوريني وكان دخوله إيجابيًا في آخر ثلث ساعة حيث حرك الهجوم وفتح المساحات أكثر لكوتينيو وغيره للتسديد والمحاولات، ورغم أفضلية الريدز الواضحة كاد سندرلاند عبر جون أوشي من ركلة ركنية أن يستغل ارتباك الدفاع ليتعادل لفريقه منقوص العدد في الدقيقة 74، بينما مرت رأسية ماريو بالوتيلي فوق العارضة بعدها.
ومرت الدقائق الأخيرة بسيطرة من ليفربول على الكرة بشكلٍ سلبي لإضاعة الوقت المتبقي من اللقاء ولكن في اللحظات الأخيرة كاد ماندرون أن يُعادل النتيجة لسندرلاند حيث مرت رأسية المهاجم البديل فوق العارضة بقليل قبل أن يطلق حكم المباراة صافرته معلنًا انتصار الليفر بكل أحقية.
دخل ليفربول المباراة بقوة وسنحت فرصة في الدقيقة الثالثة للريدز عن طريق لازار ماركوفيتش والذي أُعيق داخل منطقة الجزاء من جانب ويس براون ولكن حكم المباراة لم يحتسب له المخالفة، وحافظ ليفربول على تركيزه على الهجوم من الجهة اليمنى ونجح الصربي الشاب ماركوفيتش في أن يفعلها هذه المرة بعد تمريرة من ستيفن جيرارد وانطلاقة يمين منطقة الجزاء ثم توجيه الكرة بالقدم اليمنى لتتهادى في شباك سندرلاند بعد أن اصطدمت بالحارس.
بعدها بدأ سندرلاند يخرج من مناطقه ولكن ببطء ولم ينجح في صنع فرص أكيدة على مرمى سيمون مينيوليه، بل وسدد ستيفن جيرارد كرة أرضية ذهبت للركنية في الدقيقة 21 ثم قام لازار ماركوفيتش بأجمل لقطات المباراة بعد تسديدة هوائية رائعة ورشيقة ضربت بالعارضة وضاع هدف ثاني أكيد واستثنائي للريدز ولنجمه الصربي.
واستمر الليفر في محاولاته للإجهاز على فريق سندرلاند فسدد جوران هندرسون كرة قوية بيمناه ضربت بالقائم الأيمن ولكنه كان قد استعمل يده للسيطرة على الكرة قبلها، وفي الدقيقة 39 سدد ستيفين جيرارد تسديدة قُرب يمين منطقة الجزاء كانت خطيرة هى الأخرى ولكن ضربت بالشباك الخارجية، وقبل النهاية مرر إيمري كان تمريرة رائعة وطويلة وصلت لفابيو بوريني الذي راوغ الحارس ولكنه سدد الكرة في الشباك الخارجية أيضًا.
دخل قلب الدفاع الكرواتي ديجان لوفرين في مكان ستيفين جيرارد للإصابة في بداية الشوط الثاني بتشكيلة برندان رودجرز وفي الدقيقة 49 تلقى سندرلاند ضربة موجهة بطرد اللاعب لام بريدكوت من صفوفه بعد تلقيه للبطاقة الصفراء الثانية ومن ثم الحمراء.
رغم ذلك كاد آدم جونسون أن يسجل هدف التعادل لسندرلاند بعد تسديدة قوية للغاية غيرت اتجاهها ثم ضربت في العارضة ثم ذهبت للركنية وذلك في الدقيقة 53، واستمر الليفر يُهدر في الفرص ومنها فرصة فيليب كوتينيو القريبة للغاية والتي سددها أرضية زاحفة مرت بجوار القائم الأيسر ببضعة سنتيمترات فقط.
فيما بعد، دخل ماريو بالوتيلي مكان فابيو بوريني وكان دخوله إيجابيًا في آخر ثلث ساعة حيث حرك الهجوم وفتح المساحات أكثر لكوتينيو وغيره للتسديد والمحاولات، ورغم أفضلية الريدز الواضحة كاد سندرلاند عبر جون أوشي من ركلة ركنية أن يستغل ارتباك الدفاع ليتعادل لفريقه منقوص العدد في الدقيقة 74، بينما مرت رأسية ماريو بالوتيلي فوق العارضة بعدها.
ومرت الدقائق الأخيرة بسيطرة من ليفربول على الكرة بشكلٍ سلبي لإضاعة الوقت المتبقي من اللقاء ولكن في اللحظات الأخيرة كاد ماندرون أن يُعادل النتيجة لسندرلاند حيث مرت رأسية المهاجم البديل فوق العارضة بقليل قبل أن يطلق حكم المباراة صافرته معلنًا انتصار الليفر بكل أحقية.