الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
تقاسم ناديا فيورنتينا وروما نقاط المباراة التي جمعتهما على ملعب الأول وهذا عقب التعادل بهدف لكل فريق في إطار اللقاء الذي أقيم لحساب الجولة العشرين من الدوري الإيطالي.
التعادل أبقى الفريقان على حالهما في جدول الترتيب، حيث بقى روما وصيفًا ولكن الفارق بينه وبين يوفنتوس اتسع لسبع نقاط، بينما فيورنتينا فرفع رصيده إلى 31 نقطة وبقى سادسًا.
الشوط الأول عرف هيمنة من الفريق المحلي الذي استحوذ على الكرة وكان السباق بالضغط على المرمى، ومع الدقيقة الثالثة عشر لاحت للاعب الفيولا "باسكوال" فرصة سانحة من أجل تسجيل هدف مبكر من كرة عرضية حولها باتجاه المرمى ولكن كرته ذهبت في منتصف المرمى بين يدي الحارس دي سانتيس.
استمر ضغط الفيولا ومع الدقيقة 19 أخرج نائب قائد روما "دانيلي دي روسي" كرة من على خط المرمى كانت خطيرة للغاية بعد رأسية مميزة من المدافع باسنتا.
لم تظهر أي محاولات لروما طوال أول ثلث ساعة من اللعب وسط انعزال الثلاثي الأمامي عن خط الوسط والدفاع، ربما أخطر الهجمات كانت تصويبة على الطائر من ناينجولان ذهبت بعيدة عن مرمى فيورنتينا.
ضغط البنفسج أسفر عن هدف التقدم قبل اكتمال نصف ساعة من اللعب عبر الهداف الألماني "ماريو جوميز" الذي استغل تصويبة طائشة من ماتياس فيرنانديز ووضع قدمه ليغير اتجاهها ويباغت الحارس الروماني ويعلن عن فرحة هيسترية في مدرجات ملعب مدينة فلورنسا.
بعد الهدف دفع رودي جارسيا ببيانيتش بدلاً من المصاب ستروتمان، ليتحسن شكل روما نسبيًا ولكن بدون فاعلية على المرمى لينتهي الشوط الأول بأفضلية لفريق المدرب مونتيلا.
استفاق فريق العاصمة خلال شطر اللقاء الثاني وبدأ توتي وإيتوربي يظهران على الساحة، وبالفعل لم تمر سوى 10 دقائق حتى عاد نجم الفيولا السابق "آدم ليايتش" بالنتيجة للتعادل عقب تسجيله هدف روما الوحيد مستغلاً عمل رائع من زميله "خوان إيتوربي" الذي استلم كرة وحولها عرضية إلى ليايتش الذي لم يجد صعوبة في إيداعها المرمى.
كثف الفريق الضيف من ضغطه بغية تسجل هدف التقدم، وبدأ في شن الهجمات التي كانت أخطرها انفراد لإيتوربي في الدقيقة 62 تألق من خلاله حارس الفيولا الدولي الروماني تاتا الذي حرم لاعب فيرونا السابق من تتويج مجهوده بهدف خلال المباراة.
مرت الدقائق المتبقية من المباراة دون خطورة كبيرة على كلا المرميين ليظفر الفريقان بنقطة في صراعهما هذا الموسم في الكالتشيو.
التعادل أبقى الفريقان على حالهما في جدول الترتيب، حيث بقى روما وصيفًا ولكن الفارق بينه وبين يوفنتوس اتسع لسبع نقاط، بينما فيورنتينا فرفع رصيده إلى 31 نقطة وبقى سادسًا.
الشوط الأول عرف هيمنة من الفريق المحلي الذي استحوذ على الكرة وكان السباق بالضغط على المرمى، ومع الدقيقة الثالثة عشر لاحت للاعب الفيولا "باسكوال" فرصة سانحة من أجل تسجيل هدف مبكر من كرة عرضية حولها باتجاه المرمى ولكن كرته ذهبت في منتصف المرمى بين يدي الحارس دي سانتيس.
استمر ضغط الفيولا ومع الدقيقة 19 أخرج نائب قائد روما "دانيلي دي روسي" كرة من على خط المرمى كانت خطيرة للغاية بعد رأسية مميزة من المدافع باسنتا.
لم تظهر أي محاولات لروما طوال أول ثلث ساعة من اللعب وسط انعزال الثلاثي الأمامي عن خط الوسط والدفاع، ربما أخطر الهجمات كانت تصويبة على الطائر من ناينجولان ذهبت بعيدة عن مرمى فيورنتينا.
ضغط البنفسج أسفر عن هدف التقدم قبل اكتمال نصف ساعة من اللعب عبر الهداف الألماني "ماريو جوميز" الذي استغل تصويبة طائشة من ماتياس فيرنانديز ووضع قدمه ليغير اتجاهها ويباغت الحارس الروماني ويعلن عن فرحة هيسترية في مدرجات ملعب مدينة فلورنسا.
بعد الهدف دفع رودي جارسيا ببيانيتش بدلاً من المصاب ستروتمان، ليتحسن شكل روما نسبيًا ولكن بدون فاعلية على المرمى لينتهي الشوط الأول بأفضلية لفريق المدرب مونتيلا.
استفاق فريق العاصمة خلال شطر اللقاء الثاني وبدأ توتي وإيتوربي يظهران على الساحة، وبالفعل لم تمر سوى 10 دقائق حتى عاد نجم الفيولا السابق "آدم ليايتش" بالنتيجة للتعادل عقب تسجيله هدف روما الوحيد مستغلاً عمل رائع من زميله "خوان إيتوربي" الذي استلم كرة وحولها عرضية إلى ليايتش الذي لم يجد صعوبة في إيداعها المرمى.
كثف الفريق الضيف من ضغطه بغية تسجل هدف التقدم، وبدأ في شن الهجمات التي كانت أخطرها انفراد لإيتوربي في الدقيقة 62 تألق من خلاله حارس الفيولا الدولي الروماني تاتا الذي حرم لاعب فيرونا السابق من تتويج مجهوده بهدف خلال المباراة.
مرت الدقائق المتبقية من المباراة دون خطورة كبيرة على كلا المرميين ليظفر الفريقان بنقطة في صراعهما هذا الموسم في الكالتشيو.