الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
واصل فريق يوفنتوس الأداء الجيد رفقة المدرب الجديد "ماسيمليانو أليجري" وهذا عقب تحقيق الانتصار الثاني في الكالتشيو بنتيجة 2-0 على حساب أودينيزي على ملعب يوفنتوس ستاديوم في إطار الجولة الثانية من الدوري الإيطالي.
سجل البيانكونيري هدفين الأول في شطر اللقاء الأول عبر الهداف الأرجنتيني "كارلوس تيفيز"، والثاني تكفل به النجم "كلاوديو ماركيزيو" قبل النهاية بعشر دقائق.
بهذا الانتصار رفع يوفنتوس رصيده إلى 6 نقاط بعد الانتصار في الافتتاح على كييفو، بينما فريق الفريولي فتجمد رصيده عند ثلاث نقاط من انتصار افتتاحي على إمبولي.
افتتاح يوفنتوس للمباراة كان متكررًا مثل أغلب فتراته الأولى عندما يلعب على ملعبه، أداء قوي مع هيمنة على الملعب وضغط بغية تسجيل هدف مبكر.
هدف تحقق بفضل النجم الأرجنتيني "كارلوس تيفيز" الذي أراد أن يبرهن بطريقته الخاصة على أنه في أفضل حال ولا يعاني من أي إصابة، ومع الدقيقة الثامنة استغل مجهود زميله "فورست جامب" كرة القدم "ستيفان ليختنشتاينر" الذي أرسل عرضة إلى تيفيز حولها الأخير بتصويبة زاحفة في الشباك.
ومن جديد وعلى عادة يوفنتوس هدأ النسق بعد الوصول إلى الشباك وخاصة من عناصر خط الوسط، ومع حلول الدقيقة 26 كاد المدافع بونوتشي أن يدون ثاني الأهداف من ركلة حرة لعبت داخل منطقة الجزاء لعبت أمامية ارتقى لها المدافع الإيطالي برأسه إلا أن كرته علت المرمى لينتهي الشوط الأول بتفوق البيانكونيري.
الضيوف تحسنوا مع بداية الشوط الثاني، وظهرت خطورتهم على مرمى الحارس "جيان لويجي بوفون" لدرجة وصلت لإلغاء حكم اللقاء لهدف من جانبهم بداعي التسلل على إثر تصويبة من كوني وجدت متابع في الشباك ولكن راية الحكم المساعد حرمت الأوديني من فرحة التعادل.
ووسط مد رفاق التوتو "دي ناتلي" قتل متوسط ميدان اليوفي "ريكاردو ماركيزيو" اللقاء بتسجيل هدف السيدة العجوز الثاني من تصويبة معتادة عنه زاحفة من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 77 غالطت اليوناني كارينزيس وسكنت الشباك.
استغل نجوم الأبيض والأسود الدقائق المتبقية بطريقة شرعية وبتمريرات متناقلة في وسط ملعبهم، لينتهي اللقاء بانتصار بأقل مجهود قبل لقاء دوري الأبطال ضد فريق مالمو السويدي.
سجل البيانكونيري هدفين الأول في شطر اللقاء الأول عبر الهداف الأرجنتيني "كارلوس تيفيز"، والثاني تكفل به النجم "كلاوديو ماركيزيو" قبل النهاية بعشر دقائق.
بهذا الانتصار رفع يوفنتوس رصيده إلى 6 نقاط بعد الانتصار في الافتتاح على كييفو، بينما فريق الفريولي فتجمد رصيده عند ثلاث نقاط من انتصار افتتاحي على إمبولي.
افتتاح يوفنتوس للمباراة كان متكررًا مثل أغلب فتراته الأولى عندما يلعب على ملعبه، أداء قوي مع هيمنة على الملعب وضغط بغية تسجيل هدف مبكر.
هدف تحقق بفضل النجم الأرجنتيني "كارلوس تيفيز" الذي أراد أن يبرهن بطريقته الخاصة على أنه في أفضل حال ولا يعاني من أي إصابة، ومع الدقيقة الثامنة استغل مجهود زميله "فورست جامب" كرة القدم "ستيفان ليختنشتاينر" الذي أرسل عرضة إلى تيفيز حولها الأخير بتصويبة زاحفة في الشباك.
ومن جديد وعلى عادة يوفنتوس هدأ النسق بعد الوصول إلى الشباك وخاصة من عناصر خط الوسط، ومع حلول الدقيقة 26 كاد المدافع بونوتشي أن يدون ثاني الأهداف من ركلة حرة لعبت داخل منطقة الجزاء لعبت أمامية ارتقى لها المدافع الإيطالي برأسه إلا أن كرته علت المرمى لينتهي الشوط الأول بتفوق البيانكونيري.
الضيوف تحسنوا مع بداية الشوط الثاني، وظهرت خطورتهم على مرمى الحارس "جيان لويجي بوفون" لدرجة وصلت لإلغاء حكم اللقاء لهدف من جانبهم بداعي التسلل على إثر تصويبة من كوني وجدت متابع في الشباك ولكن راية الحكم المساعد حرمت الأوديني من فرحة التعادل.
ووسط مد رفاق التوتو "دي ناتلي" قتل متوسط ميدان اليوفي "ريكاردو ماركيزيو" اللقاء بتسجيل هدف السيدة العجوز الثاني من تصويبة معتادة عنه زاحفة من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 77 غالطت اليوناني كارينزيس وسكنت الشباك.
استغل نجوم الأبيض والأسود الدقائق المتبقية بطريقة شرعية وبتمريرات متناقلة في وسط ملعبهم، لينتهي اللقاء بانتصار بأقل مجهود قبل لقاء دوري الأبطال ضد فريق مالمو السويدي.