الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
واصل الإنتر انتصاراته في الدوري الإيطالي وهزم كاربي خارج ملعبه بهدفين مقابل هدف لينضم لكوكبة متصدري البطولة، وتقدم له ستيفان يوفيتيتش قبل أن يُعادل أنتونيو دي جاوديو النتيجة لأصحاب الملعب، لكن ركلة جزاء في الدقيقة 89 سمحت ليوفيتيتش بإحراز هدف الفوز الثمين.
وكان يوفيتيتش القادم هذا الصيف من مانشستر سيتي قد أهدى الإنتر نقاطه الثلاثة الأولى بهدف متأخر وجميل ضد أتالانتا على ملعب سان سيرو، قبل أن يعود اليوم ويرفع رصيده للنقطة السادسة بهدفيه ضد الوافد الجديد للسيري آ.
ولم يشهد الشوط الأول من اللقاء الكثير من الأحداث، فقد استحوذ الإنتر على الكرة لكن دون أن يكون قادرًا على صناعة اللعب وتهديد مرمى منافسة جيدًا، فقد اعتمد على الحلول الفردية من يوفيتيتش وجوارين ورودريجو بالاسيو، فيما حاول كاربي التهديد بالهجمات المرتدة السريعة والتسديدات من بعيد وكاد لوكا ماروني المعار من يوفنتوس أن يسجل لكن الكرة مرت خارج المرمى.
وعند الدقيقة 31 مرر فريدي جوارين تمريرة عرضية ممتازة داخل منطقة الجزاء لم يهدرها يوفيتيتش وأحرز منها هدف التقدم للنيرادزوري، فيما سنحت لكاربي وتحديدًا مهاجمه ويلتشيك أخطر فرص الشوط قبل دقيقتين من نهايته بمواجهة فردية مع سمير هاندانوفيتش لكن حارس مرمى الإنتر تصدى بامتياز وحرم أصحاب الملعب من هدف التعادل.
الشوط الثاني لم يشهد اختلافًا كبيرًا في الأداء، فقد واصل الإنتر أفضليته من حيث الاستحواذ وعقمه من حيث صناعة الفرص، فيما حاول كاربي الرد بالهجمات المرتدة لكن تواضع قدراته الهجومية حال دون تهديد مرمى منافسه بجدية وخطورة.
المباراة اشتعلت عند الدقيقة 81 بعدما تمكن كاربي من إحراز هدف التعادل بواسطة دي جاوديو مستغلًا تمريرة عرضية من البديل كيفن لازانيا، وفيما كان اللقاء يتجه للتعادل حصل جوارين على ركلة جزاء بعد عرقلته داخل المنطقة ليتقدم يوفيتيتش ويترجمها لهدف الفوز الثمين.
وكان يوفيتيتش القادم هذا الصيف من مانشستر سيتي قد أهدى الإنتر نقاطه الثلاثة الأولى بهدف متأخر وجميل ضد أتالانتا على ملعب سان سيرو، قبل أن يعود اليوم ويرفع رصيده للنقطة السادسة بهدفيه ضد الوافد الجديد للسيري آ.
ولم يشهد الشوط الأول من اللقاء الكثير من الأحداث، فقد استحوذ الإنتر على الكرة لكن دون أن يكون قادرًا على صناعة اللعب وتهديد مرمى منافسة جيدًا، فقد اعتمد على الحلول الفردية من يوفيتيتش وجوارين ورودريجو بالاسيو، فيما حاول كاربي التهديد بالهجمات المرتدة السريعة والتسديدات من بعيد وكاد لوكا ماروني المعار من يوفنتوس أن يسجل لكن الكرة مرت خارج المرمى.
وعند الدقيقة 31 مرر فريدي جوارين تمريرة عرضية ممتازة داخل منطقة الجزاء لم يهدرها يوفيتيتش وأحرز منها هدف التقدم للنيرادزوري، فيما سنحت لكاربي وتحديدًا مهاجمه ويلتشيك أخطر فرص الشوط قبل دقيقتين من نهايته بمواجهة فردية مع سمير هاندانوفيتش لكن حارس مرمى الإنتر تصدى بامتياز وحرم أصحاب الملعب من هدف التعادل.
الشوط الثاني لم يشهد اختلافًا كبيرًا في الأداء، فقد واصل الإنتر أفضليته من حيث الاستحواذ وعقمه من حيث صناعة الفرص، فيما حاول كاربي الرد بالهجمات المرتدة لكن تواضع قدراته الهجومية حال دون تهديد مرمى منافسه بجدية وخطورة.
المباراة اشتعلت عند الدقيقة 81 بعدما تمكن كاربي من إحراز هدف التعادل بواسطة دي جاوديو مستغلًا تمريرة عرضية من البديل كيفن لازانيا، وفيما كان اللقاء يتجه للتعادل حصل جوارين على ركلة جزاء بعد عرقلته داخل المنطقة ليتقدم يوفيتيتش ويترجمها لهدف الفوز الثمين.