الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
سقط مانشستر يونايتد في فخ التعادل السلبي أمام توتنهام هوتسبير على ملعب وايت هارت لين في افتتاح مباريات الجولة ال19 من البريميرليج بعد أن أهدر وابل من الفرص السهلة أمام مرمى الحارس هوجو لوريس الذي ذاد عن عرين بتصديات تدرس في كتب حراسة المرمى.
مانشستر يونايتد رفع رصيده ل36 نقطة في المركز الثالث بفارق ست نقاط عن مانشستر سيتي الثاني، وبفارق تسع نقاط عن تشيلسي المتصدر (مؤقتًا).
أضاع مانشستر يونايتد عدد هائل من الفرص السهلة خلال الشوط الأول، لكن ليس بسبب رعونة اللاعبين في تعاملهم مع الكرات التي وصلتهم داخل صندوق العمليات بل لأن الحارس الفرنسي «هوجو لوريس» كان في أفضل حالاته ولعب مباراة عمره بالفعل.
التهديد الأول لمرمى توتنهام جاء عن طريق ركلة ركنية نفذها واين روني في الدقيقة 23 من على الرواق الأيسر بالقدم اليمنى، وجدت فيل جونز الذي هزم هوجو لوريس في الصراع الهوائي لكن يان فيرتونخين ازاح الكرة من على خط المرمى باعجوبة.
وفي الدقيقة 34 حصل رادميل فالكاو على تمريرة مذهلة من خوان ماتا داخل منطقة الجزاء، سددها مقوسة على أقصى اليسار إلا أن هوجو لوريس ارتمى عليها برشاقة ليمسك بها ببراعة، ورد بن ديفيز في الدقيقة 38 بتسديدة أرضية من زاوية صعبة مرت بعيدة عن الثلاث خشبات.
وأنقذ هوجو لوريس هدف محقق لروبن فان بيرسي في الدقيقة 40، وبعد دقائق أمسك برأسية قريبة من واين روني، وفي الدقيقة الأخيرة من الشوط أبعد تصويبة مقوسة لآشلي كول بأطراف أصابعه برشاقة يحسد عليها.
وقام لويس فان خال بإجراء أول تغييراته بين الشوطين بسحب الإكوادوري «أنطونيو فالنسيا» للدفع بالبرازيلي العائد من الإصابة «رافائيل دا سيلفا».
وتواصل استحواذ مانشستر يونايتد على الكرة في الحصة الثانية، مع عدة محاولات من فالكاو وروبن فان بيرسي وواين روني أمام المرمى وحول منطقة الجزاء، لكن الخطورة تقلصت على لوريس مقارنة بعدد الفرص التي ضاعت خلال الشوط الأول.
وظهر حارس اليونايتد «دافيد دي خيا» في الصورة أكثر بتصديه لعدة محاولات جادة للتسجيل من لاعبي السبيرس، البداية كانت من الإنجليزي «تاونسيند» حين راوغ جونز وايفانز في لعبة واحدة عند الدقيقة 65، ومن مسافة 30 ياردة أطلق تصويبة صاروخية لحسن حظ اليونايتد ذهبت في نفس المكان الذي كان يقف فيه دافيد دي خيا.
وفي الدقيقة 71 ومن ردة فعل سريعة أمسك دافيد دي خيا بتسديدة ذكية لهاري كين من داخل منطقة الجزاء، قبل دقائق قليلة من اهدار خوان ماتا لفرصة هدف مؤكد على اليونايتد في الدقيقة 68 عندما قرر تسديد تمريرة عرضية أرضية من رافائيل دا سيلفا سددها من لمسة واحدة بقدمه اليمنى رغم عدم تعرضه للرقابة الدفاعية أو ضغط من أحد لاعبي وسط توتنهام، لتضيع الكرة في المدرجات بغرابة.
وواصل فان خال إجراء تعديلاته الدفاعية في الدقيتين 72 و76 بسحب كل من جوني إيفانز وباتريك ماكنير للدفع بكريس سمولينج ولوك شو العائدان من الإصابة، مع الابقاء على جميع عناصر الخط الأمامي.
وبدأ المدرب الأرجنتيني الشاب «بوتشيتينو» تدخلاته الفنية في الدقيقة 79 عندما أخرج البلجيكي «ناصر الشاذلي» والإنجليزي «تاونسيند» للزج بالثنائي آريك لاميلا وموسى ديمبلي لتحسين حالة خط الهجوم.
وسقط مايكل كاريك في خطأ فادح كاد يكلف فريقه هدفًا قاتلاً بتمرير خاطيء للكرة في منطقة الوسط أثناء اندفاع جميع لاعبي اليونايتد إلى الأمام استعدادًا لشن هجمة منظمة على مرمى السبيرس.
وخطف هاري كين الكرة من كاريك قبل أن يمررها للمتحرك داخل منطقة الجزاء «ريان ماسون» ليضعه وجهًا لوجه مع دي خيا، لكن التسديد كان سيئًا وطائشًا لتذهب التصويبة فوق العارضة بعيدة.
مانشستر يونايتد رفع رصيده ل36 نقطة في المركز الثالث بفارق ست نقاط عن مانشستر سيتي الثاني، وبفارق تسع نقاط عن تشيلسي المتصدر (مؤقتًا).
أضاع مانشستر يونايتد عدد هائل من الفرص السهلة خلال الشوط الأول، لكن ليس بسبب رعونة اللاعبين في تعاملهم مع الكرات التي وصلتهم داخل صندوق العمليات بل لأن الحارس الفرنسي «هوجو لوريس» كان في أفضل حالاته ولعب مباراة عمره بالفعل.
التهديد الأول لمرمى توتنهام جاء عن طريق ركلة ركنية نفذها واين روني في الدقيقة 23 من على الرواق الأيسر بالقدم اليمنى، وجدت فيل جونز الذي هزم هوجو لوريس في الصراع الهوائي لكن يان فيرتونخين ازاح الكرة من على خط المرمى باعجوبة.
وفي الدقيقة 34 حصل رادميل فالكاو على تمريرة مذهلة من خوان ماتا داخل منطقة الجزاء، سددها مقوسة على أقصى اليسار إلا أن هوجو لوريس ارتمى عليها برشاقة ليمسك بها ببراعة، ورد بن ديفيز في الدقيقة 38 بتسديدة أرضية من زاوية صعبة مرت بعيدة عن الثلاث خشبات.
وأنقذ هوجو لوريس هدف محقق لروبن فان بيرسي في الدقيقة 40، وبعد دقائق أمسك برأسية قريبة من واين روني، وفي الدقيقة الأخيرة من الشوط أبعد تصويبة مقوسة لآشلي كول بأطراف أصابعه برشاقة يحسد عليها.
وقام لويس فان خال بإجراء أول تغييراته بين الشوطين بسحب الإكوادوري «أنطونيو فالنسيا» للدفع بالبرازيلي العائد من الإصابة «رافائيل دا سيلفا».
وتواصل استحواذ مانشستر يونايتد على الكرة في الحصة الثانية، مع عدة محاولات من فالكاو وروبن فان بيرسي وواين روني أمام المرمى وحول منطقة الجزاء، لكن الخطورة تقلصت على لوريس مقارنة بعدد الفرص التي ضاعت خلال الشوط الأول.
وظهر حارس اليونايتد «دافيد دي خيا» في الصورة أكثر بتصديه لعدة محاولات جادة للتسجيل من لاعبي السبيرس، البداية كانت من الإنجليزي «تاونسيند» حين راوغ جونز وايفانز في لعبة واحدة عند الدقيقة 65، ومن مسافة 30 ياردة أطلق تصويبة صاروخية لحسن حظ اليونايتد ذهبت في نفس المكان الذي كان يقف فيه دافيد دي خيا.
وفي الدقيقة 71 ومن ردة فعل سريعة أمسك دافيد دي خيا بتسديدة ذكية لهاري كين من داخل منطقة الجزاء، قبل دقائق قليلة من اهدار خوان ماتا لفرصة هدف مؤكد على اليونايتد في الدقيقة 68 عندما قرر تسديد تمريرة عرضية أرضية من رافائيل دا سيلفا سددها من لمسة واحدة بقدمه اليمنى رغم عدم تعرضه للرقابة الدفاعية أو ضغط من أحد لاعبي وسط توتنهام، لتضيع الكرة في المدرجات بغرابة.
وواصل فان خال إجراء تعديلاته الدفاعية في الدقيتين 72 و76 بسحب كل من جوني إيفانز وباتريك ماكنير للدفع بكريس سمولينج ولوك شو العائدان من الإصابة، مع الابقاء على جميع عناصر الخط الأمامي.
وبدأ المدرب الأرجنتيني الشاب «بوتشيتينو» تدخلاته الفنية في الدقيقة 79 عندما أخرج البلجيكي «ناصر الشاذلي» والإنجليزي «تاونسيند» للزج بالثنائي آريك لاميلا وموسى ديمبلي لتحسين حالة خط الهجوم.
وسقط مايكل كاريك في خطأ فادح كاد يكلف فريقه هدفًا قاتلاً بتمرير خاطيء للكرة في منطقة الوسط أثناء اندفاع جميع لاعبي اليونايتد إلى الأمام استعدادًا لشن هجمة منظمة على مرمى السبيرس.
وخطف هاري كين الكرة من كاريك قبل أن يمررها للمتحرك داخل منطقة الجزاء «ريان ماسون» ليضعه وجهًا لوجه مع دي خيا، لكن التسديد كان سيئًا وطائشًا لتذهب التصويبة فوق العارضة بعيدة.