الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حقق ليفربول فوزاً هاماً على حساب بيرنلي في عقر داره بهدف نظيف عن طريق رحيم ستيرلينج في الدقيقة 62 من عمر المباراة.
شوط أول دانت فيه السيطرة لأصحاب الأرض، حيث استحوذ بيرنلي على الكرة كثيراً وسنحت له بعض الفرص، وفي المقابل ظهر ليفربول بصورة باهتة للغاية ولم يشكل أي خطورة على مرمى بيرنلي.
أخطر كرات الشوط الأول جاءت في الدقيقة 14 عبر تسديدة من المهاجم إنجس اصطدمت بالقائم الأيمن من مرمى براد جونز، قبل أن يُجري مدرب الليفر برندان رودجرز تبديلاً اضطرارياً بسحب جونز والدفع بالحارس البلجيكي مينوليه في الدقيقة 16.
الدقيقة 22 شهدت رأسية من أحد لاعبي بيرنلي مرت فوق العارضة، قبل أن يسدد آدم لالانا مهاجم ليفربول تسديدة ضعيفة أمسك بها الحارس في الدقيقة 30.
وفي الدقيقة 36 سدد اللاعب آرفيلد تسديدة أبعدها لوكاس ليفا متوسط ميدان الريدز قبل أن يسدد كين مزدوجة مرت فوق العارضة.
آخر لمحات بيرنلي الهجومية كانت في الدقيقة 39 عبر تسديدة من جانب اللاعب بويد مرت فوق العارضة لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين مع أفضلية واضحة لفريق بيرنلي الأخطر على المرمى.
الشوط الثاني بدأ بتبديل للريدز بدخول إيمري تشان لاعب الوسط على حساب قلب الدفاع كولو توريه في الدقيقة 46، ليتحول ليفربول للعب بدفاع رباعي بوجود تشان على الجانب الأيمن.
وعلى عكس مجريات اللقاء، مرر كوتينيو البرازيلي تمريرة بينية مميزة إلى ستيرلينج في عمق دفاع بيرنلي، يمر الجولدن بوي من الحارس ويسجل الهدف الأول لمصلحة ليفربول في المباراة.
أصحاب الأرض كادوا يدركون هدف التعديل سريعاً في الدقيقة 63 ولكن الحارس البديل مينوليه تمكن من التصدي لكرة آرفيلد، قبل أن يحصل بيرنلي على عدة ركنيات متوالية لم يفلح في استثمارها لإدراك هدف التعادل.
الدقيقة 67 شهدت رأسية لبيرنلي مرت بجوار القائم الأيسر قبل أن يسدد كوتينيو كرة اصطدمت بدفاع المنافس وتحولت إلى كرة ركنية.
لامبرت دخل إلى ملعب المباراة بديلاً لكوتينيو في الدقيقة 73 قبل دقيقتين من هدف أبيض سجله لامبرت من وضعية تسلل إثر تمريرة لجيرارد.
تراجع المردود البدني للاعبي بيرنلي فيما تبقى من عمر اللقاء ولم يفلحوا في تشكيل خطورة حقيقية على مرمى مينوليه لتنتهي المباراة بفوز ثمين جداً لليفر في آخر زياراته في 2014 ليواصل السير على الطريق الصحيح بعد الفوز على بورنموث في الكأس والتعادل مع آرسنال في الدقائق الأخيرة في مباراة كان فيها الريدز الطرف الأفضل والأخطر.
شوط أول دانت فيه السيطرة لأصحاب الأرض، حيث استحوذ بيرنلي على الكرة كثيراً وسنحت له بعض الفرص، وفي المقابل ظهر ليفربول بصورة باهتة للغاية ولم يشكل أي خطورة على مرمى بيرنلي.
أخطر كرات الشوط الأول جاءت في الدقيقة 14 عبر تسديدة من المهاجم إنجس اصطدمت بالقائم الأيمن من مرمى براد جونز، قبل أن يُجري مدرب الليفر برندان رودجرز تبديلاً اضطرارياً بسحب جونز والدفع بالحارس البلجيكي مينوليه في الدقيقة 16.
الدقيقة 22 شهدت رأسية من أحد لاعبي بيرنلي مرت فوق العارضة، قبل أن يسدد آدم لالانا مهاجم ليفربول تسديدة ضعيفة أمسك بها الحارس في الدقيقة 30.
وفي الدقيقة 36 سدد اللاعب آرفيلد تسديدة أبعدها لوكاس ليفا متوسط ميدان الريدز قبل أن يسدد كين مزدوجة مرت فوق العارضة.
آخر لمحات بيرنلي الهجومية كانت في الدقيقة 39 عبر تسديدة من جانب اللاعب بويد مرت فوق العارضة لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين مع أفضلية واضحة لفريق بيرنلي الأخطر على المرمى.
الشوط الثاني بدأ بتبديل للريدز بدخول إيمري تشان لاعب الوسط على حساب قلب الدفاع كولو توريه في الدقيقة 46، ليتحول ليفربول للعب بدفاع رباعي بوجود تشان على الجانب الأيمن.
وعلى عكس مجريات اللقاء، مرر كوتينيو البرازيلي تمريرة بينية مميزة إلى ستيرلينج في عمق دفاع بيرنلي، يمر الجولدن بوي من الحارس ويسجل الهدف الأول لمصلحة ليفربول في المباراة.
أصحاب الأرض كادوا يدركون هدف التعديل سريعاً في الدقيقة 63 ولكن الحارس البديل مينوليه تمكن من التصدي لكرة آرفيلد، قبل أن يحصل بيرنلي على عدة ركنيات متوالية لم يفلح في استثمارها لإدراك هدف التعادل.
الدقيقة 67 شهدت رأسية لبيرنلي مرت بجوار القائم الأيسر قبل أن يسدد كوتينيو كرة اصطدمت بدفاع المنافس وتحولت إلى كرة ركنية.
لامبرت دخل إلى ملعب المباراة بديلاً لكوتينيو في الدقيقة 73 قبل دقيقتين من هدف أبيض سجله لامبرت من وضعية تسلل إثر تمريرة لجيرارد.
تراجع المردود البدني للاعبي بيرنلي فيما تبقى من عمر اللقاء ولم يفلحوا في تشكيل خطورة حقيقية على مرمى مينوليه لتنتهي المباراة بفوز ثمين جداً لليفر في آخر زياراته في 2014 ليواصل السير على الطريق الصحيح بعد الفوز على بورنموث في الكأس والتعادل مع آرسنال في الدقائق الأخيرة في مباراة كان فيها الريدز الطرف الأفضل والأخطر.