الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
استعاد مانشستر يونايتد نغمة الانتصارات التي توقفت عند 6 انتصارات متتالية عندما تعادل في الجولة السابقة، بالفوز على ضيفه نيوكاسل يونايتد، بثلاثة أهداف مقابل هدف، في المباراة التي جمعت بينهما ضمن فاعليات الجولة الـ18 من الدوري الإنجليزي الممتاز «البوكسينج داي».
هذا الفوز أكد حقيقة أن مانشستر يونايتد هو الفريق الإنجليزي الأفضل في مراحل «البوكسينج داي» على مدار تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث لم يعرف طعم الهزيمة سوى مرة واحدة من أصل 23 مباراة بعد مباراة اليوم، وتعود هزيمته الوحيدة لعام 2002 على يد ميدلسبره 3/1.
وعزز مانشستر يونايتد موقعه في المركز الثالث على لائحة الترتيب، برصيد 35 نقطة، أما نيوكاسل يونايتد، فيبدو أن إلحاقه الهزيمة الأولى بتشيلسي هذا الموسم، قد أصابته باللعنة، حيث خسر للمرة الثالثة على التوالي، ليتجمد رصيده عند 23 نقطة، حيث تراجع للمركز العاشر.
الفرصة الحقيقية الأولى في المباراة، جاءت بعد مرور 19 دقيقة على البداية، وكادت أن تسفر عن هدف للضيوف، لولا الحارس المتألق دافيد دي خيا، الذي أبعد بمنتهى البراعة تصويبة صاروخية من الظهير الأيمن لنيوكاسل داريل يانمت من مسافة بعيدة، كانت في طريقها للمقص الأيمن.
فرصة نيوكاسل أثارت حفيظة لاعبي مانشستر يونايتد، فجاء الرد بهدف أول عبر القائد واين روني، بعد هجمة سريعة قادها روني بنفسه قبل أن يُمرر لخوان ماتا، الذي لعب كرة عرضية داخل منطقة الجزاء، مررها راداميل فالكاو وهو يسقط على الأرض لروني الذي لم يجد معاناة في إسكانها الشباك.
الثلاثي «فالكاو، ماتا، روني» تعاونوا مرة أخرى لزيارة شباك نيوكاسل يونايتد مجددًا بعد عشر دقائق من الهدف الأول، اختلفت أدوارهم لكن روني كان هو المحرز مجددًا، بعد أن ساهم فالكاو في افتكاك كرة من أحد لاعبي نيوكاسل يونايتد، لتصل إلى ماتا الذي وضعها بدوره تمريرة سحرية على طبق من ذهبي لروني المنفرد تمامًا بالحارس، فسددها على يمينه من لمسة واحدة.
تخلى روني عن دور الهداف وتقمص دور صانعها هذه المرة، مؤكدًا أفضليته المطلقة في المباراة، عندما اخترق من وسط ملعب نيوكاسل، ووزع كرة عرضية داخل منطقة الجزاء، قابلها روبن فان بيرسي بضربة رأس متقنة، استقرت على يسار الحارس جاك ألنويك، هدف ثالث لكتيبة المدرب لويس فان خال.
وبالدقيقة 87، احتسب حكم المباراة ركلة جزاء لمصلحة نيوكاسل، بعد عرقلة تعرض لها جاك كولباك من قبل فيل جونز، ترجمها بنجاح المهاجم السنغالي بايبس سيسيه، محرزًا هدف حفظ ماء الوجه لفريقه.
هذا الفوز أكد حقيقة أن مانشستر يونايتد هو الفريق الإنجليزي الأفضل في مراحل «البوكسينج داي» على مدار تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث لم يعرف طعم الهزيمة سوى مرة واحدة من أصل 23 مباراة بعد مباراة اليوم، وتعود هزيمته الوحيدة لعام 2002 على يد ميدلسبره 3/1.
وعزز مانشستر يونايتد موقعه في المركز الثالث على لائحة الترتيب، برصيد 35 نقطة، أما نيوكاسل يونايتد، فيبدو أن إلحاقه الهزيمة الأولى بتشيلسي هذا الموسم، قد أصابته باللعنة، حيث خسر للمرة الثالثة على التوالي، ليتجمد رصيده عند 23 نقطة، حيث تراجع للمركز العاشر.
الفرصة الحقيقية الأولى في المباراة، جاءت بعد مرور 19 دقيقة على البداية، وكادت أن تسفر عن هدف للضيوف، لولا الحارس المتألق دافيد دي خيا، الذي أبعد بمنتهى البراعة تصويبة صاروخية من الظهير الأيمن لنيوكاسل داريل يانمت من مسافة بعيدة، كانت في طريقها للمقص الأيمن.
فرصة نيوكاسل أثارت حفيظة لاعبي مانشستر يونايتد، فجاء الرد بهدف أول عبر القائد واين روني، بعد هجمة سريعة قادها روني بنفسه قبل أن يُمرر لخوان ماتا، الذي لعب كرة عرضية داخل منطقة الجزاء، مررها راداميل فالكاو وهو يسقط على الأرض لروني الذي لم يجد معاناة في إسكانها الشباك.
الثلاثي «فالكاو، ماتا، روني» تعاونوا مرة أخرى لزيارة شباك نيوكاسل يونايتد مجددًا بعد عشر دقائق من الهدف الأول، اختلفت أدوارهم لكن روني كان هو المحرز مجددًا، بعد أن ساهم فالكاو في افتكاك كرة من أحد لاعبي نيوكاسل يونايتد، لتصل إلى ماتا الذي وضعها بدوره تمريرة سحرية على طبق من ذهبي لروني المنفرد تمامًا بالحارس، فسددها على يمينه من لمسة واحدة.
تخلى روني عن دور الهداف وتقمص دور صانعها هذه المرة، مؤكدًا أفضليته المطلقة في المباراة، عندما اخترق من وسط ملعب نيوكاسل، ووزع كرة عرضية داخل منطقة الجزاء، قابلها روبن فان بيرسي بضربة رأس متقنة، استقرت على يسار الحارس جاك ألنويك، هدف ثالث لكتيبة المدرب لويس فان خال.
وبالدقيقة 87، احتسب حكم المباراة ركلة جزاء لمصلحة نيوكاسل، بعد عرقلة تعرض لها جاك كولباك من قبل فيل جونز، ترجمها بنجاح المهاجم السنغالي بايبس سيسيه، محرزًا هدف حفظ ماء الوجه لفريقه.