الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
انتزع نادي روما فوزًا ثمينًا على حساب مضيفه أودينيزي بهدف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما في إطار الجولة الـ17 من الدوري الإيطالي، الذي اقتسم فريق العاصمة صدارته رفقة نادي يوفنتوس، قبل مباراة الأخير أمام الإنتر في «ديربي إيطاليا» مساء اليوم.
ووصل روما إلى النقطة 39 وهو نفس رصيد يوفنتوس، المتفوق بفارق الأهداف، في حين تجمد رصيد أودينيزي عند 22 نقطة في المركز التاسع، حيث فشل في تحقيق أي فوز للمباراة الثالثة على التوالي.
تفوق روما على مضيفه جاي من كافة النواحي، سواءً النتيجة أو الاستحواذ أو على صعيد الفرص، حيث حملت الدقيقة 17 هدف روما الوحيد عبر دافيد أستوري الذي إرتقى وحول كرة عرضية أرسلها القائد فرانشسيكو توتي من ركلة حرة برأسية قوية، ارتطمت في العارضة وتخطت خط المرمى.
ورغم رفض الحكم المساعد احتساب الهدف، إلا أن الحكم وبعد بعض المداولات قرر احتسابه بقرار صحيح، وسط اعتراض من قبل لاعبو أودينيزي، والمدرب أندريا ستراماتشيوني من خارج الخطوط.
روما كاد يُعزز تقدمه بهدف ثانٍ في الدقيقة 37، بعد هجمة مرتدة سريعة وصلت لإيتوربي داخل المنطقة، حيث هيأ كرة لتوتي الذي كان في مواجهة الحارس أوريستيس كارنيزيس، لكن الأخير أمسك بتسديدة توتي الضعيفة.
الشوط الثاني جاء هادئا ولم يشهد أحداثا كثيرة، اذ تركز اللعب في وسط الملعب، مع اعتماد روما على تهدئة اللعب، وهو ما نجح فيه، حيث لم يتعرض مرمى الحارس مورجان دي سانتيس لأي خطورة تذكر.
الهجمات المرتدة التي اعتمد عليها روما، كادت أن تؤتي بثمارها في الوقت المحتسب بدل من الضائع، لولا براعة حارس أودينيزي كارنيزيس الذي أنقذ انفراد تام من أوربي إيمانويلسون.
ووصل روما إلى النقطة 39 وهو نفس رصيد يوفنتوس، المتفوق بفارق الأهداف، في حين تجمد رصيد أودينيزي عند 22 نقطة في المركز التاسع، حيث فشل في تحقيق أي فوز للمباراة الثالثة على التوالي.
تفوق روما على مضيفه جاي من كافة النواحي، سواءً النتيجة أو الاستحواذ أو على صعيد الفرص، حيث حملت الدقيقة 17 هدف روما الوحيد عبر دافيد أستوري الذي إرتقى وحول كرة عرضية أرسلها القائد فرانشسيكو توتي من ركلة حرة برأسية قوية، ارتطمت في العارضة وتخطت خط المرمى.
ورغم رفض الحكم المساعد احتساب الهدف، إلا أن الحكم وبعد بعض المداولات قرر احتسابه بقرار صحيح، وسط اعتراض من قبل لاعبو أودينيزي، والمدرب أندريا ستراماتشيوني من خارج الخطوط.
روما كاد يُعزز تقدمه بهدف ثانٍ في الدقيقة 37، بعد هجمة مرتدة سريعة وصلت لإيتوربي داخل المنطقة، حيث هيأ كرة لتوتي الذي كان في مواجهة الحارس أوريستيس كارنيزيس، لكن الأخير أمسك بتسديدة توتي الضعيفة.
الشوط الثاني جاء هادئا ولم يشهد أحداثا كثيرة، اذ تركز اللعب في وسط الملعب، مع اعتماد روما على تهدئة اللعب، وهو ما نجح فيه، حيث لم يتعرض مرمى الحارس مورجان دي سانتيس لأي خطورة تذكر.
الهجمات المرتدة التي اعتمد عليها روما، كادت أن تؤتي بثمارها في الوقت المحتسب بدل من الضائع، لولا براعة حارس أودينيزي كارنيزيس الذي أنقذ انفراد تام من أوربي إيمانويلسون.