الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
واصل أتليتكو مدريد لحاق ريال مدريد وبرشلونة على صدارة الدوري الإسباني بعد فوزه على ليفانتي بثلاثية مقابل هدف في المباراة التي جرت على ملعب "فيثنتي كالديرون" في افتتاح الجولة الـ17 من الليجا، ليرفع حامل اللقب رصيده لـ38 نقطة ويتقاسم الوصافة "مؤقتاً" مع برشلونة الذي سيواجه ريال سوسيداد على ملعبه مساء غد الأحد، وكلاهما خف المتصدر "ريال مدريد" –المؤجل له مباراة- بنقطة.
بدأ اللقاء بضغط مُكثف من قبل أصحاب الأرض أسفر عن هدف مُبكر جاء عن طريق ركلة حرة غير مباشرة من على حدود منطقة الجزاء، أرسلها جابي على رأس المدافع الأوروجوياني "دييجو جودين" الذي هيأها لزميله التركي "آردا توران" ليودعها في الشباك، إلا أن الحكم المساعد أشار لوجود تسلل على جودين، ليضطر حكم الساحة لإلغاء الهدف.
مع مرور الوقت، نجح رجال دييجو سيميوني في السيطرة على كل متر في الملعب، ووضح ذلك من خلال هيمنتهم على منطقة المناورات وتحكمهم في إيقاع اللعب، عكس الفريق الضيف الذي لعب بطريقة دفاعية مبالغ فيها لمنع حامل اللقب من زيارة شباك الحارس "دييجو مارينو" في الدقائق الأولى، وظل الوضع كما هو عليه إلى أن نجح الأتليتي في خطف هدف الأسبقية.
وجاء الهدف الأول في المباراة بعد وابل من التمريرات القصيرة في الجهة اليسرى، وفي الأخير مر سيكويرا ثم أرسل عرضية نموذجية على القائم القريب للفرنسي "انتوان جريزمان" الذي ارتقى للكرة وحولها برأسه في الشباك قبل مدافعي ليفانتي، لتعلن الدقيقة 18 عن تقدم الأتليتي عن أولى الأهداف.
لم يتوقف هجوم أتليتكو مدريد على دفاع ليفانتي وحارسه مارينو حتى نهاية الشوط الأول، ولولا سوء طالع ماندزكيتش الذي أهدر بمفرده هدفين مؤكدين، لانتهى الشوط الأول بتقدم الأتليتي بثلاثية على أقل تقدير، قبل أن يتكفل صاحب الهدف الأول بإضافة الثاني من متابعة لرأسية "المنحوس" ماندزوكيتش التي ارتطمت في القائم الأيمن، ولم تجد سوى جريزمان يتابعها برأسه في شباك الحارس الذي أبعد الكرة بعد أن تجاوزت خط المرمى.
لم تمر سوى 10 دقائق على هدف الأتليتي الثاني، وجاء الرد من البديل "نبيل الزهر" الذي حالفه التوفيق باصطدام عرضية هدفايفان التي أرسلها من الجانب الأيمن ومرت من المدافعين، وفي الأخير ارتطمت في قدم الشاب المغربي وذهبت في شباك الحارس مويا الذي اكتفى بمشاهدة الكرة وهي تعانق شباكه.
في الوقت الذي ضغط فيه ليفانتي من أجل الوصول لهدف التعديل، جاءت الصدمة من ملك ضربات الرأس "دييجو جودين" الذي قابل عرضية راؤول خيمينس بضربة رأس سكنت الشباك، لينتهي بعد ذلك اللقاء بفوز الأتليتي بثلاثة أهداف مقابل هدف لمصلحة ليفانتي، ويكون دييجو سيميوني ورجاله قد استعدوا بشكل جيد للمعارك المرتقبة القادمة ضد الريال في كأس ملك إسبانيا وبرشلونة في الدوري.
بدأ اللقاء بضغط مُكثف من قبل أصحاب الأرض أسفر عن هدف مُبكر جاء عن طريق ركلة حرة غير مباشرة من على حدود منطقة الجزاء، أرسلها جابي على رأس المدافع الأوروجوياني "دييجو جودين" الذي هيأها لزميله التركي "آردا توران" ليودعها في الشباك، إلا أن الحكم المساعد أشار لوجود تسلل على جودين، ليضطر حكم الساحة لإلغاء الهدف.
مع مرور الوقت، نجح رجال دييجو سيميوني في السيطرة على كل متر في الملعب، ووضح ذلك من خلال هيمنتهم على منطقة المناورات وتحكمهم في إيقاع اللعب، عكس الفريق الضيف الذي لعب بطريقة دفاعية مبالغ فيها لمنع حامل اللقب من زيارة شباك الحارس "دييجو مارينو" في الدقائق الأولى، وظل الوضع كما هو عليه إلى أن نجح الأتليتي في خطف هدف الأسبقية.
وجاء الهدف الأول في المباراة بعد وابل من التمريرات القصيرة في الجهة اليسرى، وفي الأخير مر سيكويرا ثم أرسل عرضية نموذجية على القائم القريب للفرنسي "انتوان جريزمان" الذي ارتقى للكرة وحولها برأسه في الشباك قبل مدافعي ليفانتي، لتعلن الدقيقة 18 عن تقدم الأتليتي عن أولى الأهداف.
لم يتوقف هجوم أتليتكو مدريد على دفاع ليفانتي وحارسه مارينو حتى نهاية الشوط الأول، ولولا سوء طالع ماندزكيتش الذي أهدر بمفرده هدفين مؤكدين، لانتهى الشوط الأول بتقدم الأتليتي بثلاثية على أقل تقدير، قبل أن يتكفل صاحب الهدف الأول بإضافة الثاني من متابعة لرأسية "المنحوس" ماندزوكيتش التي ارتطمت في القائم الأيمن، ولم تجد سوى جريزمان يتابعها برأسه في شباك الحارس الذي أبعد الكرة بعد أن تجاوزت خط المرمى.
لم تمر سوى 10 دقائق على هدف الأتليتي الثاني، وجاء الرد من البديل "نبيل الزهر" الذي حالفه التوفيق باصطدام عرضية هدفايفان التي أرسلها من الجانب الأيمن ومرت من المدافعين، وفي الأخير ارتطمت في قدم الشاب المغربي وذهبت في شباك الحارس مويا الذي اكتفى بمشاهدة الكرة وهي تعانق شباكه.
في الوقت الذي ضغط فيه ليفانتي من أجل الوصول لهدف التعديل، جاءت الصدمة من ملك ضربات الرأس "دييجو جودين" الذي قابل عرضية راؤول خيمينس بضربة رأس سكنت الشباك، لينتهي بعد ذلك اللقاء بفوز الأتليتي بثلاثة أهداف مقابل هدف لمصلحة ليفانتي، ويكون دييجو سيميوني ورجاله قد استعدوا بشكل جيد للمعارك المرتقبة القادمة ضد الريال في كأس ملك إسبانيا وبرشلونة في الدوري.