الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
أكد مانشستر يونايتد نهضته هذا الموسم، وذلك عندما سحق ضيفه ليفربول 3-0 في مباراة أقيمت لحساب الأسبوع 16 من الدوري الإنجليزي.
وسجل أهداف اللقاء وين روني في الدقيقة 12 وخوان ماتا من تسلل واضح في الدقيقة 40، في حين تكفل روبن فان بيرسي بحسم اللقاء في الدقيقة 71.
ووصل الشياطين الحمر بانتصار اليوم إلى 31 نقطة في المركز الثالث، وهو انتصارهم السادس على التوالي، ليؤكدوا نهاية الكوابيس التي عاشوها في موسم ديفيد مويس ومطلع عصر لويس فان جال.
وبدأ مانشستر يونايتد اللقاء بمفاجأة واحدة بالاعتماد على الشاب ويلسون، ليلعب بجانب روبن فان بيرسي ومن خلفهما وين روني في الهجوم، في حين دفع ليفربول بالحارس الاحتياطي براد جونز بدلاً من كثير الأخطاء مينوليه.
أول هجمة خطيرة في اللقاء كانت في الدقيقة 12 لصالح الضيوف ليفربول، حيث استقبل رحيم ستيرلينج كرة على طبق من ذهب من آدم لالانا، لكن الأخير سددها بالحارس المتألق دي خيا، ليكون العقاب سريعاً عبر الفتى الذهبي وين روني في الدقيقة 13، فاستلم كرة على مشارف منطقة الجزاء من أنتونيو فالنسيا، ليسددها بقوة إلى يسار مرمى ليفربول.
ولم يكن تفوق ليفربول فنياً في نصف الشوط الأول كافياً لا لخلق الفرص ولا تعديل النتيجة، في حين ظهر أن نضج لاعبي مانشستر يونايتد العنصر الحاسم لوضع الشياطين الحمر متقدمين مع انتصاف الشوط.
وعاد دي خيا ليؤكد من جديد روعته هذا الموسم في صفوف الشياطين الحمر، فعندما خادع رحيم دفاعات مانشستر يونايتد لينفرد بالمرمى من الجهة اليسرى، سدد كرة قوية تصدى لها الحارس الإسباني وأخرجها إلى ركلة ركنية.
غفلة من دفاع ليفربول كانت لحظة إعلان خوان ماتا عن نفسه، ففي الدقيقة 40 ومن تسلل واضح بعد تمريرة رأسية من فان بيرسي، كان الإسباني في الموعد ليسجل هدفاً غير شرعي، لكن الحكم احتسبه ليكون ضربة قاضية لليفربول انتهى بها نتيجة الشوط الأول.
ودفع برندن رودجرز ما بين الشوطين بالمهاجم الإيطالي ماريو بالوتيلي الغائب منذ فترة بسبب الإصابة، ليخرج آدم لالانا.
ومع بداية الشوط الثاني كان رحيم ستيرلينج رجل اللحظة أيضاً، حيث انفرد في الدقيقة 50 ليهدر الكرة من جديد تحت ضغط من الحارس دي خيا الذي أبعد الكرة.
واستمر غياب الفرص في اللقاء حتى الدقيقة 63، عندما كاد روبن فان بيرسي أن يسجل الهدف الثالث لكن كرته مرت خطيرة بجوار القائم.
وعاد حارس أتلتيكو مدريد السابق دي خيا ليؤكد أنه نجم اللقاء ونجم الفريق هذا الموسم، عندما أوقف تسديدة خطيرة جداً من ماريو بالوتيلي وأبعدها.
وكانت الدقيقة 71 على موعد مع الهدف الثالث عن طريق روبن فان بيرسي من هجمة مرتدة قام خوان ماتا فيها بتمريرة ذكية وضعت الهولندي أمام المرمى ليسجل ويحسم اللقاء.
وشهدت الدقيقة 77 الدفع باللاعب الغائب لفترة طويلة رادميل فالكاو بدلاً من وين روني، وهو الذي تلقى انتقادات واضحة من مدربه الهولندي لويس فان جال قبل أيام حيث وصفه باللاعب غير القادر على الظهور في أكثرمن 20 دقيقة.
ورفض ديفيد دي خيا أن يسجل ليفربول وإن كان اللقاء محسوماً، فحرم ماريو بالوتيلي من هدف عندما التف الأخير بالكرة داخل منطقة الجزاء وسددها زاحفة، ليكون عنكبوت مانشستر له في المرصاد، ثم عاد وحرمه من التسجيل من انفراد تام.
بهذه النتيجة، شدد مانشستر يونايتد قبضته على المركز الثالث برصيد 31 نقطة وبفارق 5 نقاط عن مانشستر سيتي صاحب المركز الثاني، في حين تجمد رصيد ليفربول عند 21 نقطة في المركز التاسع.
وسجل أهداف اللقاء وين روني في الدقيقة 12 وخوان ماتا من تسلل واضح في الدقيقة 40، في حين تكفل روبن فان بيرسي بحسم اللقاء في الدقيقة 71.
ووصل الشياطين الحمر بانتصار اليوم إلى 31 نقطة في المركز الثالث، وهو انتصارهم السادس على التوالي، ليؤكدوا نهاية الكوابيس التي عاشوها في موسم ديفيد مويس ومطلع عصر لويس فان جال.
وبدأ مانشستر يونايتد اللقاء بمفاجأة واحدة بالاعتماد على الشاب ويلسون، ليلعب بجانب روبن فان بيرسي ومن خلفهما وين روني في الهجوم، في حين دفع ليفربول بالحارس الاحتياطي براد جونز بدلاً من كثير الأخطاء مينوليه.
أول هجمة خطيرة في اللقاء كانت في الدقيقة 12 لصالح الضيوف ليفربول، حيث استقبل رحيم ستيرلينج كرة على طبق من ذهب من آدم لالانا، لكن الأخير سددها بالحارس المتألق دي خيا، ليكون العقاب سريعاً عبر الفتى الذهبي وين روني في الدقيقة 13، فاستلم كرة على مشارف منطقة الجزاء من أنتونيو فالنسيا، ليسددها بقوة إلى يسار مرمى ليفربول.
ولم يكن تفوق ليفربول فنياً في نصف الشوط الأول كافياً لا لخلق الفرص ولا تعديل النتيجة، في حين ظهر أن نضج لاعبي مانشستر يونايتد العنصر الحاسم لوضع الشياطين الحمر متقدمين مع انتصاف الشوط.
وعاد دي خيا ليؤكد من جديد روعته هذا الموسم في صفوف الشياطين الحمر، فعندما خادع رحيم دفاعات مانشستر يونايتد لينفرد بالمرمى من الجهة اليسرى، سدد كرة قوية تصدى لها الحارس الإسباني وأخرجها إلى ركلة ركنية.
غفلة من دفاع ليفربول كانت لحظة إعلان خوان ماتا عن نفسه، ففي الدقيقة 40 ومن تسلل واضح بعد تمريرة رأسية من فان بيرسي، كان الإسباني في الموعد ليسجل هدفاً غير شرعي، لكن الحكم احتسبه ليكون ضربة قاضية لليفربول انتهى بها نتيجة الشوط الأول.
ودفع برندن رودجرز ما بين الشوطين بالمهاجم الإيطالي ماريو بالوتيلي الغائب منذ فترة بسبب الإصابة، ليخرج آدم لالانا.
ومع بداية الشوط الثاني كان رحيم ستيرلينج رجل اللحظة أيضاً، حيث انفرد في الدقيقة 50 ليهدر الكرة من جديد تحت ضغط من الحارس دي خيا الذي أبعد الكرة.
واستمر غياب الفرص في اللقاء حتى الدقيقة 63، عندما كاد روبن فان بيرسي أن يسجل الهدف الثالث لكن كرته مرت خطيرة بجوار القائم.
وعاد حارس أتلتيكو مدريد السابق دي خيا ليؤكد أنه نجم اللقاء ونجم الفريق هذا الموسم، عندما أوقف تسديدة خطيرة جداً من ماريو بالوتيلي وأبعدها.
وكانت الدقيقة 71 على موعد مع الهدف الثالث عن طريق روبن فان بيرسي من هجمة مرتدة قام خوان ماتا فيها بتمريرة ذكية وضعت الهولندي أمام المرمى ليسجل ويحسم اللقاء.
وشهدت الدقيقة 77 الدفع باللاعب الغائب لفترة طويلة رادميل فالكاو بدلاً من وين روني، وهو الذي تلقى انتقادات واضحة من مدربه الهولندي لويس فان جال قبل أيام حيث وصفه باللاعب غير القادر على الظهور في أكثرمن 20 دقيقة.
ورفض ديفيد دي خيا أن يسجل ليفربول وإن كان اللقاء محسوماً، فحرم ماريو بالوتيلي من هدف عندما التف الأخير بالكرة داخل منطقة الجزاء وسددها زاحفة، ليكون عنكبوت مانشستر له في المرصاد، ثم عاد وحرمه من التسجيل من انفراد تام.
بهذه النتيجة، شدد مانشستر يونايتد قبضته على المركز الثالث برصيد 31 نقطة وبفارق 5 نقاط عن مانشستر سيتي صاحب المركز الثاني، في حين تجمد رصيد ليفربول عند 21 نقطة في المركز التاسع.