الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حقق يوفنتوس فوزًا سهلًا ومهمًا على حساب مضيفه كالياري بثلاثة أهداف لهدف في اللقاء الذي لُعب لحساب الجولة الـ16 من الدوري الإيطالي على ملعب سانت إيليا.
اليوفي الذي تعادل في آخر مباراتين كان لا يُفكر سوى في استعادة نغمة الفوز، أما كالياري المتواجد في مناطق الهبوط فقد كانت عينه على تفجير مفاجأة من العيار الثقيل والفوز على السيدة العجوز التي لم تتذوق طعم الخسارة سوى مرة واحدة في السيري آ هذا الموسم.
البداية عرفت سيطرة مطلقة لفريق أليجري الذي كان قاب قوسين أو أدنى من افتتاح التسجيل منذ الدقيقة الثانية حين مرر ماركيزيو كرة عرضية رائعة ليورنتي الذي حولها برأسه في اتجاه المرمى، إلا أن حارس المرمى تصدى لها. جمهور بطل إيطاليا لم ينتظر سوى بضعة ثواني قبل أن يشاهد فريقه يهز الشباك للمرة الأولى في اللقاء، حيث استغل تيفيز كرة بدأها فيدال وأساء التعامل معها كارجانو ليضعها في المرمى معطيًا تقدمًا مستحقًا لفريقه.
وفي الوقت الذي كان يبحث فيه أصحاب الأرض عن العودة في اللقاء، استغل أرتورو فيدال كرة أساء دفاع كالياري تشتيتها ليطلق تسديدة قوية ومركزة من على مشارف منطقة الجزاء، فسكنت الشباك جاعلة النتيجة هدفين نظيفين منذ الدقيقة الـ15.
الزوار حاولوا بعد ذلك تهدئة اللعب، وسيروا اللقاء بالنسق الذي يحلو لهم، فنجحوا في إنهاء الشوط الأول بنفس نتيجة الدقيقة الـ15، وهي نتيجة جعلتهم يناقشون النصف الثاني من اللقاء بأريحية كبيرة.
ولم تحن الدقيقة الخمسون من المباراة حتى تمكن مانويل يورنتي من الاستفاقة من سباته العميق وتسجيل الهدف الثالث لفريقه، حيث تفوق بدنيًا على شبيتيلي ثم سدد كرة أرضية تفوقت على كارجانو لتُنهي المباراة عمليًا لصالح فريق آليجري الذي تراجع فيما تبقى من الدقائق.
هذا التراجع قوبل بصحوة آنية من أصحاب الأرض الذين بحثوا عن هدف حفظ ماء الوجه، وبعد مجموعة من المناورات تمكنوا من بلوغ مرادهم في الدقيقة الـ64 عن طريق روزيتيني الذي استغل ركلة حرة مباشرة نفذت لداخل منطقة الجزاء، فحولها برأسية محكمة لمرمى بوفون جاعلًا النتيجة ثلاثة أهداف لهدف.
ما تبقى من اللقاء عرف مجموعة من المحاولات لصالح متصدر جدول الترتيب الذي كان قريبًا جدًا من إضافة الهدف الرابع في أكثر من مناسبة، خاصة عن طريق المتألق بيريرا الذي لم يكل من الركض سواءً لاسترجاع الكرة أو لمد بقية زملائه بكرات خطيرة.
الدقائق الأخيرة عرفت مجموعة من المناورات من طرف الفريقين، إذ أن موراتا كان قريبًا من تسجيل الهدف الرابع، فيما أضاع كالياري فرصتين للتغلب على بوفون لينتهي اللقاء بنتيجية ثلاثة أهداف لهدف، فارتفع رصيد اليوفي لـ36 نقطة في المركز الأول، فيما استقر رصيد كالياري في 12 نقطة بالمركز الـ18.
اليوفي الذي تعادل في آخر مباراتين كان لا يُفكر سوى في استعادة نغمة الفوز، أما كالياري المتواجد في مناطق الهبوط فقد كانت عينه على تفجير مفاجأة من العيار الثقيل والفوز على السيدة العجوز التي لم تتذوق طعم الخسارة سوى مرة واحدة في السيري آ هذا الموسم.
البداية عرفت سيطرة مطلقة لفريق أليجري الذي كان قاب قوسين أو أدنى من افتتاح التسجيل منذ الدقيقة الثانية حين مرر ماركيزيو كرة عرضية رائعة ليورنتي الذي حولها برأسه في اتجاه المرمى، إلا أن حارس المرمى تصدى لها. جمهور بطل إيطاليا لم ينتظر سوى بضعة ثواني قبل أن يشاهد فريقه يهز الشباك للمرة الأولى في اللقاء، حيث استغل تيفيز كرة بدأها فيدال وأساء التعامل معها كارجانو ليضعها في المرمى معطيًا تقدمًا مستحقًا لفريقه.
وفي الوقت الذي كان يبحث فيه أصحاب الأرض عن العودة في اللقاء، استغل أرتورو فيدال كرة أساء دفاع كالياري تشتيتها ليطلق تسديدة قوية ومركزة من على مشارف منطقة الجزاء، فسكنت الشباك جاعلة النتيجة هدفين نظيفين منذ الدقيقة الـ15.
الزوار حاولوا بعد ذلك تهدئة اللعب، وسيروا اللقاء بالنسق الذي يحلو لهم، فنجحوا في إنهاء الشوط الأول بنفس نتيجة الدقيقة الـ15، وهي نتيجة جعلتهم يناقشون النصف الثاني من اللقاء بأريحية كبيرة.
ولم تحن الدقيقة الخمسون من المباراة حتى تمكن مانويل يورنتي من الاستفاقة من سباته العميق وتسجيل الهدف الثالث لفريقه، حيث تفوق بدنيًا على شبيتيلي ثم سدد كرة أرضية تفوقت على كارجانو لتُنهي المباراة عمليًا لصالح فريق آليجري الذي تراجع فيما تبقى من الدقائق.
هذا التراجع قوبل بصحوة آنية من أصحاب الأرض الذين بحثوا عن هدف حفظ ماء الوجه، وبعد مجموعة من المناورات تمكنوا من بلوغ مرادهم في الدقيقة الـ64 عن طريق روزيتيني الذي استغل ركلة حرة مباشرة نفذت لداخل منطقة الجزاء، فحولها برأسية محكمة لمرمى بوفون جاعلًا النتيجة ثلاثة أهداف لهدف.
ما تبقى من اللقاء عرف مجموعة من المحاولات لصالح متصدر جدول الترتيب الذي كان قريبًا جدًا من إضافة الهدف الرابع في أكثر من مناسبة، خاصة عن طريق المتألق بيريرا الذي لم يكل من الركض سواءً لاسترجاع الكرة أو لمد بقية زملائه بكرات خطيرة.
الدقائق الأخيرة عرفت مجموعة من المناورات من طرف الفريقين، إذ أن موراتا كان قريبًا من تسجيل الهدف الرابع، فيما أضاع كالياري فرصتين للتغلب على بوفون لينتهي اللقاء بنتيجية ثلاثة أهداف لهدف، فارتفع رصيد اليوفي لـ36 نقطة في المركز الأول، فيما استقر رصيد كالياري في 12 نقطة بالمركز الـ18.