الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
استثمر مانشستر سيتي الخسارة التي تعرض لها تشيلسي في وقت سابق اليوم السبت على ملعب سان جيمس بارك أمام نيوكاسل يونايتد بهدفين لهدف، ليقلص فارق النقاط أمامه لثلاث نقاط بفضل فوزه الصعب على إيفرتون بهدف من النجم الإفواري «يحيى توريه» من علامة الجزاء بعد انتصاف الشوط الأول.
مانويل بيلجريني تلقى صفعة قوية في الدقائق الأولى من المباراة عندما أجبر على استبدال «سيرخيو أجويرو» - متصدر لائحة هدافي البريميرليج ب14 هدفًا - في الدقيقة السابعة بسبب تعرضه لإصابة مبكرة في الدقيقة الثانية من اللقاء.
وبعد سلسلة من المحاولات للابقاء على أجويرو في الملعب قرر بيلجريني سحبه في الدقيقة السابعة لمنح الفرصة لمشاركة المهاجم الإسباني الشاب «خوسيه أنخل بوزو»، لكنه خيب الآمال ليسحبه من الملعب بعد دقائق قليلة من بداية الشوط الثاني من أجل اشراك المهاجم الدولي البوسني «إدين دجيكو».
ومرر يايا توريه كرة بينية جميلة داخل منطقة جزاء إيفرتون نحو جيمس ميلنر لكنه تعرض لتدخل خشن من مواطنه «فيل جاجيلكا» - قائد دفاع التوفيز - ليطلق الحكم آندري مارينر صافرته معلنًا عن ركلة جزاء صحيحة نفذها يايا توريه بنجاح على أقصى يمين الحارس تيم هاورد الذي حاول عليها دون جدوى.
وعمرت المقابلة بالكثير من الاحتكاكات والتدخلات الخشة من كلا الطرفين، إذ عانى صامويل إيتو من إصابة في الدقيقة 19، وتبعه بعد أقل من عشر دقائق زميله «جاريث باري»، وشكا يايا توريه في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول.
وحاول المدير الفني لإيفرتون «مارتينيز» تعديل طريقة لعب فريقه في بداية الشوط الثاني بإخراج البوسني «محمد بيرسيتش» والدفع بروس باركلي، لكن بيلجريني رد عليه باشراك فرانك لامبارد بدلاً من خيسيوس نافاس في الدقيقة 78 بهدف تأمين النتيجة.
وتعد هذه الخسارة الثالثة على التوالي لإيفرتون أمام مانشستر سيتي منذ يوم 16 مايو 2013 عندما فاز في جوديسون بارك بهدفين دون رد تحت قيادة المدرب ديفيد مويس، إلا أن المدرب الجديد للتوفيز «روبرتو مارتينيز» فشل الموسم الماضي في تشكيل أية خطورة على السيتي بتعرضه للخسارة في الذهاب والإياب 1/3 و3/2 وها هو يتلقى هزيمته الثالثة على التوالي.
مانويل بيلجريني تلقى صفعة قوية في الدقائق الأولى من المباراة عندما أجبر على استبدال «سيرخيو أجويرو» - متصدر لائحة هدافي البريميرليج ب14 هدفًا - في الدقيقة السابعة بسبب تعرضه لإصابة مبكرة في الدقيقة الثانية من اللقاء.
وبعد سلسلة من المحاولات للابقاء على أجويرو في الملعب قرر بيلجريني سحبه في الدقيقة السابعة لمنح الفرصة لمشاركة المهاجم الإسباني الشاب «خوسيه أنخل بوزو»، لكنه خيب الآمال ليسحبه من الملعب بعد دقائق قليلة من بداية الشوط الثاني من أجل اشراك المهاجم الدولي البوسني «إدين دجيكو».
ومرر يايا توريه كرة بينية جميلة داخل منطقة جزاء إيفرتون نحو جيمس ميلنر لكنه تعرض لتدخل خشن من مواطنه «فيل جاجيلكا» - قائد دفاع التوفيز - ليطلق الحكم آندري مارينر صافرته معلنًا عن ركلة جزاء صحيحة نفذها يايا توريه بنجاح على أقصى يمين الحارس تيم هاورد الذي حاول عليها دون جدوى.
وعمرت المقابلة بالكثير من الاحتكاكات والتدخلات الخشة من كلا الطرفين، إذ عانى صامويل إيتو من إصابة في الدقيقة 19، وتبعه بعد أقل من عشر دقائق زميله «جاريث باري»، وشكا يايا توريه في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول.
وحاول المدير الفني لإيفرتون «مارتينيز» تعديل طريقة لعب فريقه في بداية الشوط الثاني بإخراج البوسني «محمد بيرسيتش» والدفع بروس باركلي، لكن بيلجريني رد عليه باشراك فرانك لامبارد بدلاً من خيسيوس نافاس في الدقيقة 78 بهدف تأمين النتيجة.
وتعد هذه الخسارة الثالثة على التوالي لإيفرتون أمام مانشستر سيتي منذ يوم 16 مايو 2013 عندما فاز في جوديسون بارك بهدفين دون رد تحت قيادة المدرب ديفيد مويس، إلا أن المدرب الجديد للتوفيز «روبرتو مارتينيز» فشل الموسم الماضي في تشكيل أية خطورة على السيتي بتعرضه للخسارة في الذهاب والإياب 1/3 و3/2 وها هو يتلقى هزيمته الثالثة على التوالي.