الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
تعادل ليفربول في مباراة رتيبة مع فريق سندرلاند في الجولة الخامسة عشر من مباريا الدوري الإنجليزي الممتاز دون أهداف على ملعب الإنفيلد، بقى رصيد الليفر 21 نقطة بينما رفع سندرلاند رصيده إلى 15 نقطة في المركز الرابع عشر.
بدأ سندرلاند بقوة وسيطر على الكرة على عكس المتوقع وأقلق دفاع الريدز منذ البداية عن طريق ويكهام وسدد خوردي جوميز كرة قوية بيمناه على حدود المنطقة مرت بجوار القائم الأيمن بعيدة في الدقيقة 16 من عمر الشوط الأول، أمسك سندرلاند بوسط الملعب حتى منتصف الشوط الأول ولم يُبرز الليفر أي نوايا لافتتاح التسجيل.
ومع اقتراب نصف الساعة الأولى من النهاية بدأ ليفربول يتقدم للأمام وسدد كوتينيو كرة أرضية من الجهة اليسرى أمسكها بانتيلمون دون صعوبة كبيرة في الدقيقة 26، وبالتدريج زادت خطورة الفريق الأحمر خاصة عبر العرضيات من الجهة اليمنى المتواجد فيها جلين جونسون.
ولم يحدث أي جديد حتى نهاية الشوط الأول ما عدا رأسية من ريكي لامبرت لم تكن خطيرة على حارس سندرلاند مع محاولات للعب مرتدات سريعة من جانب سندرلاند لكونور ويكهام ولكنه كان وحيدًا ولم يجد الحل.
في بداية الشوط الثاني تحسنت تحركات وأداء فريق ليفربول بصورة واضحة ومع ذلك كاد سندرلاند يفتتح النتيجة عبر نجمه ويكهام في الدقيقة 54 وكانت أفضل فرص المباراة حيث سدد الكرة بيسراه هوائية ومرت بجوار المرمى بقليل، رد الليفر عبر كرتين الأولى من تسديدة لوكاس ليفا بعد تمهيد من ستيرلنج كانت أرضية وسهلة، والثانية كانت أخطر من كوتينيو مرت بجوار القائم الأيمن.
دخل ستيفين جيرارد في تشكيلة ليفربول بالدقيقة 67 وأصبح رحيم ستيرلنج أقرب من المرمى ولكن مع ذلك لم نرى الريدز يُسدد كرات أو فرص حقيقية على مرمى الفريق الضيف الذي بدأ يعتمد أكثر في الربع ساعة الأخيرة على التراجع للخلف بأكبر عدد مُمكن.
وفي الدقيقة 77 قام رحيم ستيرلنج بتقديم لقطة رائعة حيث مر من منتصف الملعب وتخطى مدافع واثنين وثلاثة ولكنه لم يُسدد ويكمل طريقه مُفضلًا أن يمرر الكرة لفيليب كوتينيو والذي سددها بيمناه قوية ولكها لم تكن صعبة للحارس لتستمر المباراة سلبية بين الطرفين.
ورد سندرلاند بتسديدة من المتخصص خوردي جوميز أبعدها مينيوليه ببراعة لضربة ركنية، وفي الدقائق الأخيرة اعتمد رحيم ستيرلنج على الفردية أكثر من الجماعية ولم تؤتي هذه الطريقة بأي ثمار بالنسبة للريدز لتنتهي المباراة بنتيجة سلبية.
بدأ سندرلاند بقوة وسيطر على الكرة على عكس المتوقع وأقلق دفاع الريدز منذ البداية عن طريق ويكهام وسدد خوردي جوميز كرة قوية بيمناه على حدود المنطقة مرت بجوار القائم الأيمن بعيدة في الدقيقة 16 من عمر الشوط الأول، أمسك سندرلاند بوسط الملعب حتى منتصف الشوط الأول ولم يُبرز الليفر أي نوايا لافتتاح التسجيل.
ومع اقتراب نصف الساعة الأولى من النهاية بدأ ليفربول يتقدم للأمام وسدد كوتينيو كرة أرضية من الجهة اليسرى أمسكها بانتيلمون دون صعوبة كبيرة في الدقيقة 26، وبالتدريج زادت خطورة الفريق الأحمر خاصة عبر العرضيات من الجهة اليمنى المتواجد فيها جلين جونسون.
ولم يحدث أي جديد حتى نهاية الشوط الأول ما عدا رأسية من ريكي لامبرت لم تكن خطيرة على حارس سندرلاند مع محاولات للعب مرتدات سريعة من جانب سندرلاند لكونور ويكهام ولكنه كان وحيدًا ولم يجد الحل.
في بداية الشوط الثاني تحسنت تحركات وأداء فريق ليفربول بصورة واضحة ومع ذلك كاد سندرلاند يفتتح النتيجة عبر نجمه ويكهام في الدقيقة 54 وكانت أفضل فرص المباراة حيث سدد الكرة بيسراه هوائية ومرت بجوار المرمى بقليل، رد الليفر عبر كرتين الأولى من تسديدة لوكاس ليفا بعد تمهيد من ستيرلنج كانت أرضية وسهلة، والثانية كانت أخطر من كوتينيو مرت بجوار القائم الأيمن.
دخل ستيفين جيرارد في تشكيلة ليفربول بالدقيقة 67 وأصبح رحيم ستيرلنج أقرب من المرمى ولكن مع ذلك لم نرى الريدز يُسدد كرات أو فرص حقيقية على مرمى الفريق الضيف الذي بدأ يعتمد أكثر في الربع ساعة الأخيرة على التراجع للخلف بأكبر عدد مُمكن.
وفي الدقيقة 77 قام رحيم ستيرلنج بتقديم لقطة رائعة حيث مر من منتصف الملعب وتخطى مدافع واثنين وثلاثة ولكنه لم يُسدد ويكمل طريقه مُفضلًا أن يمرر الكرة لفيليب كوتينيو والذي سددها بيمناه قوية ولكها لم تكن صعبة للحارس لتستمر المباراة سلبية بين الطرفين.
ورد سندرلاند بتسديدة من المتخصص خوردي جوميز أبعدها مينيوليه ببراعة لضربة ركنية، وفي الدقائق الأخيرة اعتمد رحيم ستيرلنج على الفردية أكثر من الجماعية ولم تؤتي هذه الطريقة بأي ثمار بالنسبة للريدز لتنتهي المباراة بنتيجة سلبية.