الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
استعاد نادي الإنتر نغمة الانتصارات من جديد والتي افتقدها منذ 5 جولات بالدوري الإيطالي وهذا بعد الانتصار الذي حققه النيراتزوري على فريق كييفو فيرونا بهدفين دون رد لحساب الجولة الخامسة عشر من الدوري اللإيطالي.
اللقاء الذي أقيم في معقل الحمير الطائرة على ملعب مارك أنتونيو بنتجودي كان في متناول الضيوف منذ بدايته وحتى النهاية، ليرتفع رصيد فريق المدرب "روبيرتو مانشيني" إلى 22 نقطة ليدخل معمعة الصراع على المراكز الأوروبية رفقة فيورنتينا نابولي ميلان وقطبي مدينة جنوى سامبدوريا وجنوى.
فضل المانشيو خلال اللقاء العودة إلى اللعب برباعي دفاعي واعتماد أسلوب لعب 4-3-1-2 وهو ما جعل الإنتر يظهر بقوام جيد خلال اللقاء الذي حسمه بهدف في الشوط الأول وآخر في الثاني.
احتاج الإنتر لثلث ساعة فقط من أجل الوصول إلى شباك كييفو بالهدف الأول الذي سجله صانع اللعب الكرواتي "ماتيو كوفاشيتش" على إثر تمركز صحيح داخل منطقة الجزاء استغل به عرضية كوزمانوفيتش وحول كرة بدقة في الشباك معلنًا عن تقدم الأزرق والأسود.
غابت ردة الفعل من أصحاب الأرض طوال الشوط الأول، اللهم كرة طائشة ارتطمت بسقف عارضة الحارس هاندانوفيتش من لعبة عرضية لم تخلق أي خطورة ليدخل الفريقان حجرات الملابس بأفضلية للإنتر.
ومع بداية الشوط الثاني احتاج الإنتر هذه المرة لعشر دقائق فقط من أجل قتل المباراة بتسجيل الهدف الثاني عبر المدافع المتقدم "أندريا رانوكيا" الذي من جديد حول عرضية لعبت من الظهير المميز "دي أمبروزو" بلمسة المهاجمين في الشباك.
هدأت المباراة بعد هدفي الإنتر ولم تعرف أي لقطات مثيرة ربما سوى حالة الإقصاء التي تعرض لها لاعب كييفو البديل "بوتا" عقب دقائق من هبوطه إلى أرض الميدان وقبل ربع ساعة من نهاية اللقاء الذي كان هادئا وربما رتيبًا كعادة مباريات الإنتر هذا الموسم.
اللقاء الذي أقيم في معقل الحمير الطائرة على ملعب مارك أنتونيو بنتجودي كان في متناول الضيوف منذ بدايته وحتى النهاية، ليرتفع رصيد فريق المدرب "روبيرتو مانشيني" إلى 22 نقطة ليدخل معمعة الصراع على المراكز الأوروبية رفقة فيورنتينا نابولي ميلان وقطبي مدينة جنوى سامبدوريا وجنوى.
فضل المانشيو خلال اللقاء العودة إلى اللعب برباعي دفاعي واعتماد أسلوب لعب 4-3-1-2 وهو ما جعل الإنتر يظهر بقوام جيد خلال اللقاء الذي حسمه بهدف في الشوط الأول وآخر في الثاني.
احتاج الإنتر لثلث ساعة فقط من أجل الوصول إلى شباك كييفو بالهدف الأول الذي سجله صانع اللعب الكرواتي "ماتيو كوفاشيتش" على إثر تمركز صحيح داخل منطقة الجزاء استغل به عرضية كوزمانوفيتش وحول كرة بدقة في الشباك معلنًا عن تقدم الأزرق والأسود.
غابت ردة الفعل من أصحاب الأرض طوال الشوط الأول، اللهم كرة طائشة ارتطمت بسقف عارضة الحارس هاندانوفيتش من لعبة عرضية لم تخلق أي خطورة ليدخل الفريقان حجرات الملابس بأفضلية للإنتر.
ومع بداية الشوط الثاني احتاج الإنتر هذه المرة لعشر دقائق فقط من أجل قتل المباراة بتسجيل الهدف الثاني عبر المدافع المتقدم "أندريا رانوكيا" الذي من جديد حول عرضية لعبت من الظهير المميز "دي أمبروزو" بلمسة المهاجمين في الشباك.
هدأت المباراة بعد هدفي الإنتر ولم تعرف أي لقطات مثيرة ربما سوى حالة الإقصاء التي تعرض لها لاعب كييفو البديل "بوتا" عقب دقائق من هبوطه إلى أرض الميدان وقبل ربع ساعة من نهاية اللقاء الذي كان هادئا وربما رتيبًا كعادة مباريات الإنتر هذا الموسم.