الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حقق ريال مدريد فوزه الـ18 على التوالي في جميع المسابقات وذلك خلال مواجهته لسيلتا فيجو على ملعب سانتياجو بيرنابيو في لقاء أجري لحساب الجولة الـ14 من الدوري الاسباني وانتهى بثلاثة أهداف نظيفة لصالح الميرنجي.
الفريق الملكي دخل المباراة وعينه على تحقيق ثلاث نقاط جديدة يواصل احتلال بها صدارة جدول الترتيب، أما سيلتا فيجو الذي يعد الفريق الوحيد الذي أطاح ببرشلونة على ملعب الكامب نو هذا الموسم فقد كان يعلم أن تفجير مفاجأة أخرى في البيرنابيو أمر غير مستحيل.
بداية المباراة لم تعرف أي شيء غير متوقع، فالفريق الملكي نزل بثقله الهجومي لمناطق خصمه وحاول التسجيل مبكرًا، وهو لم يتسنى له نظرًا لتنظيم السيلتا الجيد والذي كان يناور بدوره عن طريق الهجمات المرتدات التي قادها كل من نوليتو وخواكين لاريفي.
الريال حاول مرارًا عن طريق رونالدو وخاصة خاميس الذي جرب حظه في مناسبتين عن طريق تسديدتين من خارج منطقة الجزاء دون أن يتمكن من تغيير النتيجة، وهو ما جعل الميرنجي مجبرًا على انتظار وصول الدقيقة الـ35 ليتحصل رونالدو على ركلة جزاء أثارت جدلًا كبيرًا.
أفضل لاعب في العالم سنة 2013 تمكن من تحويل الكرة للمرمى دون مشاكل بعد أن وضعها على يسار سيرخيو ألفاريز الذي ارتمى في الجهة المقابلة، فأعطى بذلك تفوقًا مهمًا لفريقه الذي ذهب لغرفة تغيير الملابس وهو متفوق بهدف نظيف.
الشوط الثاني عرف إصابة خاميس رودريجز منذ بدايته، وهو ما جعل أنشيلوتي بأربيلوا مع تحويل بيل للجهة اليمنى والتي ظهر فيها بشكل أفضل، وكان قاب قوسين أو أدنى من إضافة الهدف الثاني في الدقيقة 62 بعد أن انسل لمنطقة الجزاء وأطلق تسديدة صاروخية تألق حارس السيلتا في صدها.
وفي الدقيقة الـ65 تمكن الدون من إضافة الهدف الثاني مستغلًا خطأ كبيرًا من كابرال في تشتيت الكرة ليُطلق تسديدة قوية جدًا سكنت المرمى دون مشاكل....ماكينة رونالدو لم تتوقف عن الدوران ليضيف الهدف الثالث بنفسه في الدقيقة الـ82 مستغلًا تمريرة على طبق من ذهب من مارسيلو الذي انسل من الجهة اليسرى، ليكتفي الدون بدفع الكرة للشباك رافعًا سجله التهديفي لـ23 هدفًا من 13 مباراة.
هذه النتيجة رفعت رصيد الميرنجي لـ36 نقطة في المركز الأول، فيما تجمد رصيد السيلتا في 20 نقطة بالمركز الثامن.
الفريق الملكي دخل المباراة وعينه على تحقيق ثلاث نقاط جديدة يواصل احتلال بها صدارة جدول الترتيب، أما سيلتا فيجو الذي يعد الفريق الوحيد الذي أطاح ببرشلونة على ملعب الكامب نو هذا الموسم فقد كان يعلم أن تفجير مفاجأة أخرى في البيرنابيو أمر غير مستحيل.
بداية المباراة لم تعرف أي شيء غير متوقع، فالفريق الملكي نزل بثقله الهجومي لمناطق خصمه وحاول التسجيل مبكرًا، وهو لم يتسنى له نظرًا لتنظيم السيلتا الجيد والذي كان يناور بدوره عن طريق الهجمات المرتدات التي قادها كل من نوليتو وخواكين لاريفي.
الريال حاول مرارًا عن طريق رونالدو وخاصة خاميس الذي جرب حظه في مناسبتين عن طريق تسديدتين من خارج منطقة الجزاء دون أن يتمكن من تغيير النتيجة، وهو ما جعل الميرنجي مجبرًا على انتظار وصول الدقيقة الـ35 ليتحصل رونالدو على ركلة جزاء أثارت جدلًا كبيرًا.
أفضل لاعب في العالم سنة 2013 تمكن من تحويل الكرة للمرمى دون مشاكل بعد أن وضعها على يسار سيرخيو ألفاريز الذي ارتمى في الجهة المقابلة، فأعطى بذلك تفوقًا مهمًا لفريقه الذي ذهب لغرفة تغيير الملابس وهو متفوق بهدف نظيف.
الشوط الثاني عرف إصابة خاميس رودريجز منذ بدايته، وهو ما جعل أنشيلوتي بأربيلوا مع تحويل بيل للجهة اليمنى والتي ظهر فيها بشكل أفضل، وكان قاب قوسين أو أدنى من إضافة الهدف الثاني في الدقيقة 62 بعد أن انسل لمنطقة الجزاء وأطلق تسديدة صاروخية تألق حارس السيلتا في صدها.
وفي الدقيقة الـ65 تمكن الدون من إضافة الهدف الثاني مستغلًا خطأ كبيرًا من كابرال في تشتيت الكرة ليُطلق تسديدة قوية جدًا سكنت المرمى دون مشاكل....ماكينة رونالدو لم تتوقف عن الدوران ليضيف الهدف الثالث بنفسه في الدقيقة الـ82 مستغلًا تمريرة على طبق من ذهب من مارسيلو الذي انسل من الجهة اليسرى، ليكتفي الدون بدفع الكرة للشباك رافعًا سجله التهديفي لـ23 هدفًا من 13 مباراة.
هذه النتيجة رفعت رصيد الميرنجي لـ36 نقطة في المركز الأول، فيما تجمد رصيد السيلتا في 20 نقطة بالمركز الثامن.