الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
احتفل مانشستر سيتي بعد عصر اليوم الأحد بالفوز للمرة ال100 في تاريخ مشاركاته بمسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز «البريميرليج» باسقاط ساوثامبتون بثلاثة أهداف دون رد على ملعب سانت ماري جنوب بريطانيا سجلهما «يايا توريه وفرانك لامبارد وجايل كليشيه» خلال الشوط الثاني.
استفاد رجال المدرب مانويل بيلجريني من سقوط تشيلسي في فخ التعادل على ملعب سندرلاند في افتتاح مباريات الجولة ال13 يوم أمس، ليقلصوا فارق النقاط بينهم وبين فريق غرب لندن ل5 فقط في المرتبة الثانية قبل بدء أصعب شهور السنة (ديسمبر).
مان سيتي لعب مباراة هجومية قوية وإيجابية خلال الدقائق الـ20 الأولى وكاد يتقدم في أكثر من مناسبتين، الأولى عندما تغاضى الحكم عن احتساب ركلة جزاء صحيحة لسيرخيو أجويرو، أما الفرصة الثانية فلاحت أمام ستيفان يوفيتيتش عندما أزاح المدافع البلجيكي آلدرفيلار هدفًا محققًا له من على خط المرمى في الدقيقة 22، ورد ساوثامبتون بعدة عرضيات وأنقذ جو هارت تصويبة قوية بقبضة يده بنجاح، كما تحلى حارس الفريق السماوي بدقة وسرعة رد فعل لحظة خروجه من مرماه للامساك بالكرات العرضية.
ومع مطلع الشوط الثاني أجرى المدير الفني لساوثامبتون «كومان» تغييرًا غريبًا بسحب النجم الفرنسي «شانديرلين» للدفع بمايا يوشيدا بدلاً منه، وما هي إلا خمس دقائق وتلقت شباكه هدف حمل إمضاء الإفواري «يايا توريه» من تسديدة أرضية قوية من حوالي 20 ياردة فقط.
النجم الأرجنتيني «سيرخيو أجويرو» حصل على الكرة داخل منطقة الجزاء ليجذب نحوه عدد من مدافعي ساوثامبتون ليصبح يايا توريه دون رقابة خارج صندوق العمليات ليتسقبل تمريرة مذهلة من أجويرو سددها من لمسة واحدة على يمين الحارس فورستر الذي حاول عليها دون جدوى.
وبعد ثلاث دقائق قام بيلجريني بتعديل بسيط على وسط ميدانه حين دفع بجيمس ميلنر بدلاً من المهاجم المونتينجري «يوفيتيتش» لضبط إيقاع الوسط أكثر أمام وانياما ويوشيدا، وبعد 10 دقائق أخرج المخيب للآمال «سمير نصري» لمنح فرانك لامبارد الفرصة.
الصراع الفني تواصل بين كومان وبيلجريني في الدقيقة 67 عندما أقحم المدرب الهولندي مهاجم منتخب جمهورية آيرلندا «شان لونج» محل ساديو ماني.
وكان لهذا التغيير مفعول السحر حيث تمكن شان لونج من اسقاط يايا توريه ومانجالا في الخطأ ليتعرض للعرقلة من المدافع الفرنسي على خط ال18 لتشهر البطاقة الصفراء الثانية في وجه مانجالا في الدقيقة 74.
وأضطر بيلجريني لسحب خسيوس نافاس لاشراك المدافع الأرجنتيني المخضرم «مارتن ديميلكيس»، ورغم النقص العددي إلا أن مان سيتي استطاع تسجيل هدف قتل اللعبة في الدقيقة 80 من تسديدة صاروخية ذكية جدًا من فرانك لامبارد بعد تمريرة من جيمس ميلنر.
وفي الدقيقة 88 تواصل تألق مانشستر سيتي بتسجيل جايل كليشيه للهدف الثالث من صناعة سيرخيو أجويرو ليقتل أي أمل في عودة ساوثامبتون في المباراة.
وتقدم مانشستر سيتي بهذا الفوز على ساوثامبتون في المركز الثاني برصيد 27 نقطة في جدول ترتيب البريميرليج بفارق نقطة واحدة عن القديسين.
استفاد رجال المدرب مانويل بيلجريني من سقوط تشيلسي في فخ التعادل على ملعب سندرلاند في افتتاح مباريات الجولة ال13 يوم أمس، ليقلصوا فارق النقاط بينهم وبين فريق غرب لندن ل5 فقط في المرتبة الثانية قبل بدء أصعب شهور السنة (ديسمبر).
مان سيتي لعب مباراة هجومية قوية وإيجابية خلال الدقائق الـ20 الأولى وكاد يتقدم في أكثر من مناسبتين، الأولى عندما تغاضى الحكم عن احتساب ركلة جزاء صحيحة لسيرخيو أجويرو، أما الفرصة الثانية فلاحت أمام ستيفان يوفيتيتش عندما أزاح المدافع البلجيكي آلدرفيلار هدفًا محققًا له من على خط المرمى في الدقيقة 22، ورد ساوثامبتون بعدة عرضيات وأنقذ جو هارت تصويبة قوية بقبضة يده بنجاح، كما تحلى حارس الفريق السماوي بدقة وسرعة رد فعل لحظة خروجه من مرماه للامساك بالكرات العرضية.
ومع مطلع الشوط الثاني أجرى المدير الفني لساوثامبتون «كومان» تغييرًا غريبًا بسحب النجم الفرنسي «شانديرلين» للدفع بمايا يوشيدا بدلاً منه، وما هي إلا خمس دقائق وتلقت شباكه هدف حمل إمضاء الإفواري «يايا توريه» من تسديدة أرضية قوية من حوالي 20 ياردة فقط.
النجم الأرجنتيني «سيرخيو أجويرو» حصل على الكرة داخل منطقة الجزاء ليجذب نحوه عدد من مدافعي ساوثامبتون ليصبح يايا توريه دون رقابة خارج صندوق العمليات ليتسقبل تمريرة مذهلة من أجويرو سددها من لمسة واحدة على يمين الحارس فورستر الذي حاول عليها دون جدوى.
وبعد ثلاث دقائق قام بيلجريني بتعديل بسيط على وسط ميدانه حين دفع بجيمس ميلنر بدلاً من المهاجم المونتينجري «يوفيتيتش» لضبط إيقاع الوسط أكثر أمام وانياما ويوشيدا، وبعد 10 دقائق أخرج المخيب للآمال «سمير نصري» لمنح فرانك لامبارد الفرصة.
الصراع الفني تواصل بين كومان وبيلجريني في الدقيقة 67 عندما أقحم المدرب الهولندي مهاجم منتخب جمهورية آيرلندا «شان لونج» محل ساديو ماني.
وكان لهذا التغيير مفعول السحر حيث تمكن شان لونج من اسقاط يايا توريه ومانجالا في الخطأ ليتعرض للعرقلة من المدافع الفرنسي على خط ال18 لتشهر البطاقة الصفراء الثانية في وجه مانجالا في الدقيقة 74.
وأضطر بيلجريني لسحب خسيوس نافاس لاشراك المدافع الأرجنتيني المخضرم «مارتن ديميلكيس»، ورغم النقص العددي إلا أن مان سيتي استطاع تسجيل هدف قتل اللعبة في الدقيقة 80 من تسديدة صاروخية ذكية جدًا من فرانك لامبارد بعد تمريرة من جيمس ميلنر.
وفي الدقيقة 88 تواصل تألق مانشستر سيتي بتسجيل جايل كليشيه للهدف الثالث من صناعة سيرخيو أجويرو ليقتل أي أمل في عودة ساوثامبتون في المباراة.
وتقدم مانشستر سيتي بهذا الفوز على ساوثامبتون في المركز الثاني برصيد 27 نقطة في جدول ترتيب البريميرليج بفارق نقطة واحدة عن القديسين.