الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
حقق ليفربول أخيرًا نتيجة إيجابية قد يُغير بها المنحنى السلبي الذي بدأ به هذا الموسم وفشله في آخر 5 مباريات بجميع المسابقات وذلك بفوزه الصعب على ستوك سيتي على أرضية ملعب الإنفيلد رود ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز في مباراة شهدت فرصًا كبيرة من الجانبين وخاصة للريدز الذي حاول كثيرًا عبر ستيرلنج وكوتينيو ولكنه لم يجد الحل سوى عن طريق ظهيره الأيمن جلين جونسون في الدقيقة 85.
شهدت الربع ساعة الأولى ندية كبيرية بين الفريقين حيث لم يكن ستوك سيتي بالضيف الخفيف ولعب بقوة وشراسة على الكرة مع الاحتفاظ بها من جانب بويان كريكيتش ولاعبي خط الوسط مع معاناة لليفربول في إيصال الكرة من جانب كوتينيو لرحيم ستيرلينج أو ريكي لامبرت.
واستبدل المدرب مارك هيوز لاعبه ستيف سيدويل للإصابة ودخل مكانه جلين ويليان في الدقيقة 20، وبعد مرور الثلث ساعة الأولى ظهرت قوة ستوك سيتي في الجانب البدني وتراجع لاعبي ليفربول للوراء دون قدرة على لعب كرات مضادة للامبيرت.
وفي الدقيقة 34 سنحت أول فرصة لليفربول في اللقاء بعد ضربة ركنية وصلت لجو آلين والذي سددها لتضرب بالدفع وتمر لمارتين سكيرتل الذي سددها بقوة ولكن دون أي دقة لتذهب الكرة أعلى المرمى بقليل، ورد ستوك بهجمة من الجهة اليمنى مررها مامي ضيوف لجوناثان والترز ولكنها ذهبت بعيدة عن المرمى تمامًا.
تحسن الأداء نسبيًا قبل نهاية الشوط الأول الضعيف من جانب الريدز حيث اقترب ستيرلنج ولامبرت أكثر من بعضهما وحاولا مهاجمة مرمى ستوك من الجهة اليسرى مع ضغط أكبر وتقدم للاعبي الوسط ولكن لم يأتي هذا بجديد حتى انتهى الشوط الأول بنتيجة وأداء سلبيين.
انطلق الشوط الثاني بسرعة أكبر في أداء فريق برندان رودجرز، وفي الدقيقة 51 سدد جيمس هندرسون كرة قريبة للغاية من مرمى ستوك وبالتحديد من على حدود المنطقة بعد اضطراب في دفاع ستوك ولكن تسديدته اليسارية ضربت فقط بالشباك الخارجية.
ولكن كاد ستوك سيتي يعاقب ليفربول على اندفاعه ومُررت كرة لمامي ضيوف السريع للغاية والذي انفرد بمرمى مينيوليه ولكن الحارس نجح في إبعاد فرصة الهدف المحقق للضيوف في الوقت المناسب وقد كانت أخطر فرص اللقاء وأقربها حتى هذا الوقت.
وفي الدقيقة 59 مر بويان كريكيتش من لوكاس ليفا من الجهة اليسرى وتقدم لداخل المنطقة قبل أن يسددها الإسباني قوية بيمناه لكن القائم الأيمن رفض الهدف الأول في المباراة لستوك، ورد رحيم ستيرلنج بكرة أخرى فردية اخترق بها منطقة الجزاء وسددها أرضية بيسراه ولكنها مرت بجوار القائم الأيمن بقليل.
ومرة أخرى قاد رحيم ستيرلنج ليفربول لفرصة جديدة بعد أن تقدم وأرسل الكرة يمين منطقة الجزاء للوكاس ليفا المتقدم للأمام ولكن البرازيلي أخفق في التغلب على حارس ستوك بيجوفيتش، ليبدأ بعد ذلك الهيجان الأحمر ويصنع رحيم ستيرلنج كرة أخرى بذكاء لجو ألين في مواجهة المرمى وحيدًا ولكن لاعب الوسط الويلزي أطاح بها فوق العارضة.
وفي العشرين دقيقة الأخيرة من اللقاء بدأ ستوك سيتي يشن الهجمات على الليفر لعل وعسى يخطف نقاط المباراة الثلاث، وسدد ماركو آرناتوفيتش كرة قوية مقوسة تألق مينيوليه في إبعادها بارتماءة مثالية في الدقيقة 74، ودخل ستيفين جيرارد في مكان لوكاس وكاد مامي ضيوف أن يهز شباك الريدز من جديد عبر ضربة ركنية وصلت له وسددها اللاعب السنغالي ولكنها ضربت بالدفاع من على خط المرمى.
واصل ستوك سيتي إحداث المشاكل لأصحاب الأرض فسدد والترز كرة أخرى قريبة أمسكها مينيوليه بصعوبة في الدقيقة 83، وجاء الحل أخيرًا لليفربول في الدقيقة 85 بعد كرة عرضية حولها لامبرت برأسه من فوق الحارس ولكنها اصطدمت بالعارضة قبل أن يتدخل جلين جونسون بفدائية ويُكملها برأسه رغم مضايقات المدافعين لتهتز شباك ستوك بهدفٍ مُهم وحاسم لليفربول أنهى به أخيرًا المعاناة التي استمرت على مدار المباريات الماضية على جميع الأصعدة.
احتسب الحكم 7 دقائق كوقت بدل ضائع كان أبرز ما فيها تسديدة الإسباني المتألق بويان كريكيتش على الهواء من اللحظة الأولى التي أتت فيها الكرة ولكن مينيوليه أبعدها بصعوبة للركنية ولم تسنح فرصة أخرى للضيوف لينتهي اللقاء بانتصار ليفربول بصعوبة كبيرة.
شهدت الربع ساعة الأولى ندية كبيرية بين الفريقين حيث لم يكن ستوك سيتي بالضيف الخفيف ولعب بقوة وشراسة على الكرة مع الاحتفاظ بها من جانب بويان كريكيتش ولاعبي خط الوسط مع معاناة لليفربول في إيصال الكرة من جانب كوتينيو لرحيم ستيرلينج أو ريكي لامبرت.
واستبدل المدرب مارك هيوز لاعبه ستيف سيدويل للإصابة ودخل مكانه جلين ويليان في الدقيقة 20، وبعد مرور الثلث ساعة الأولى ظهرت قوة ستوك سيتي في الجانب البدني وتراجع لاعبي ليفربول للوراء دون قدرة على لعب كرات مضادة للامبيرت.
وفي الدقيقة 34 سنحت أول فرصة لليفربول في اللقاء بعد ضربة ركنية وصلت لجو آلين والذي سددها لتضرب بالدفع وتمر لمارتين سكيرتل الذي سددها بقوة ولكن دون أي دقة لتذهب الكرة أعلى المرمى بقليل، ورد ستوك بهجمة من الجهة اليمنى مررها مامي ضيوف لجوناثان والترز ولكنها ذهبت بعيدة عن المرمى تمامًا.
تحسن الأداء نسبيًا قبل نهاية الشوط الأول الضعيف من جانب الريدز حيث اقترب ستيرلنج ولامبرت أكثر من بعضهما وحاولا مهاجمة مرمى ستوك من الجهة اليسرى مع ضغط أكبر وتقدم للاعبي الوسط ولكن لم يأتي هذا بجديد حتى انتهى الشوط الأول بنتيجة وأداء سلبيين.
انطلق الشوط الثاني بسرعة أكبر في أداء فريق برندان رودجرز، وفي الدقيقة 51 سدد جيمس هندرسون كرة قريبة للغاية من مرمى ستوك وبالتحديد من على حدود المنطقة بعد اضطراب في دفاع ستوك ولكن تسديدته اليسارية ضربت فقط بالشباك الخارجية.
ولكن كاد ستوك سيتي يعاقب ليفربول على اندفاعه ومُررت كرة لمامي ضيوف السريع للغاية والذي انفرد بمرمى مينيوليه ولكن الحارس نجح في إبعاد فرصة الهدف المحقق للضيوف في الوقت المناسب وقد كانت أخطر فرص اللقاء وأقربها حتى هذا الوقت.
وفي الدقيقة 59 مر بويان كريكيتش من لوكاس ليفا من الجهة اليسرى وتقدم لداخل المنطقة قبل أن يسددها الإسباني قوية بيمناه لكن القائم الأيمن رفض الهدف الأول في المباراة لستوك، ورد رحيم ستيرلنج بكرة أخرى فردية اخترق بها منطقة الجزاء وسددها أرضية بيسراه ولكنها مرت بجوار القائم الأيمن بقليل.
ومرة أخرى قاد رحيم ستيرلنج ليفربول لفرصة جديدة بعد أن تقدم وأرسل الكرة يمين منطقة الجزاء للوكاس ليفا المتقدم للأمام ولكن البرازيلي أخفق في التغلب على حارس ستوك بيجوفيتش، ليبدأ بعد ذلك الهيجان الأحمر ويصنع رحيم ستيرلنج كرة أخرى بذكاء لجو ألين في مواجهة المرمى وحيدًا ولكن لاعب الوسط الويلزي أطاح بها فوق العارضة.
وفي العشرين دقيقة الأخيرة من اللقاء بدأ ستوك سيتي يشن الهجمات على الليفر لعل وعسى يخطف نقاط المباراة الثلاث، وسدد ماركو آرناتوفيتش كرة قوية مقوسة تألق مينيوليه في إبعادها بارتماءة مثالية في الدقيقة 74، ودخل ستيفين جيرارد في مكان لوكاس وكاد مامي ضيوف أن يهز شباك الريدز من جديد عبر ضربة ركنية وصلت له وسددها اللاعب السنغالي ولكنها ضربت بالدفاع من على خط المرمى.
واصل ستوك سيتي إحداث المشاكل لأصحاب الأرض فسدد والترز كرة أخرى قريبة أمسكها مينيوليه بصعوبة في الدقيقة 83، وجاء الحل أخيرًا لليفربول في الدقيقة 85 بعد كرة عرضية حولها لامبرت برأسه من فوق الحارس ولكنها اصطدمت بالعارضة قبل أن يتدخل جلين جونسون بفدائية ويُكملها برأسه رغم مضايقات المدافعين لتهتز شباك ستوك بهدفٍ مُهم وحاسم لليفربول أنهى به أخيرًا المعاناة التي استمرت على مدار المباريات الماضية على جميع الأصعدة.
احتسب الحكم 7 دقائق كوقت بدل ضائع كان أبرز ما فيها تسديدة الإسباني المتألق بويان كريكيتش على الهواء من اللحظة الأولى التي أتت فيها الكرة ولكن مينيوليه أبعدها بصعوبة للركنية ولم تسنح فرصة أخرى للضيوف لينتهي اللقاء بانتصار ليفربول بصعوبة كبيرة.