الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
تساوى روما مع يوفنتوس بنفس الرصيد "28 نقطة" في المركز الأول بتحقيق الانتصار على حساب أتالانتا بيرجامو بهدفين مُقابل هدف، ليصعد للصدارة مؤقتًا مع يوفنتوس انتظارًا للقاء اليوفي مع لاتسيو بعد قليل في الأولمبيكو دي روما، تقدم أتالانتا في النتيجة بالدقيقة الأولى عبر ماكسي موراليز وعدل آدم ليايتش لروما في الدقيقة 23 ثم أضاف رادجا ناينجولان هدف الانتصار للذئاب قبل نهاية الشوط الأول.
بدأ أتالانتا المباراة بمفاجأة غير سارة لفريق روما ومدربه رودي جارسيا، حيث هز شباك الحارس دي سانتيس في الدقيقة الأول بعد هجمة رائعة اخترق بها كريستيان رايموندي الجهة اليمنى من منطقة جزاء روما ومرر الكرة للقصير ماكسي موراليس الذي سددها بقوة لتصطدم بالعارضة ثم تسكن الشباك في لقطة رائعة للفريق البيرجاميسكي الذي تقدم في النتيجة مبكرًا للغاية.
لم يهدأ فريق أتالانتا واستغل حالة روما السيئة ليضيع منه فرصة تدعيم تفوقه بهدف آخر في الدقيقة العاشرة عبر تسديدة دافيدي بازيلي التي ارتطمت بالعارضة، ولك روما بدأ يستفيق بالتدريج، البداية كانت مع تسديدة البوسني ميراليم بيانيتش على حدود منطقة الجزاء مرت بجوار القائم الأيمن ببضعة سنتيمترات، إلى أن أتى هدف التعديل بتسديدة أكثر دقة من نفس المكان للصربي آدم ليايتش ليتعادل روما في النتيجة في توقيت مناسب.
رغم ذلك ظل أتالانتا خطيرًا من الجهة اليمنى التي يواجد بها ماكسي موراليز مع مساندة من الظهير كريستيان رايموندي ثم شابت المباراة بعض الحسابات التكتيكية والحذر من كلا الفريقين، ولكن البلجيكي رادجا ناينجولان نجح في صناعة الفارق لفريقه قبل نهاية الشوط الأول بعد أن انطلق بالكرة من منتصف الملعب ولعبها لآدم ليايش الذي مهدها للبلجيكي والذي سددها بدوره أرضية في الزاوية البعيدة لينتهي الشوط الأول بتقدم روما بنتيجة 1-2.
انطلق الشوط الثاني من ملعب الآتليتي دي أتزوري بتغيير لروما بإدخال اللاعب الشاب سوما في مكان فاسيليس توروسيديس، وحاول أتالانتا أن يُمسك بالكرة ولكنه لم يُهدد مرمى روما في الربع ساعة الأولى من الشوط الثاني، حتى سنحت فرصة من كرة ثابتة أرسلها "إل بابو" جوميز على رأس المدافع المتقدم ستينداردو ولكن رأسيته لم تكن دقيقة بالمرة في الدقيقة 64.
بينما قام روما بتسيير المباراة كما يريد مع بعض اللقطات التي كانت بها بعض الخطورة من ماتيا ديسترو إثر الكرات المرسلة طوليًا من ناينجولان وبيانيتش ولكن هذه المحالات افتقدت للجدية المطلوبة حتى أخطأ دانييلي دي روسي بفقدانه لإحدى الكرات لتصل إلى ماكسي موراليز في مواجهة دي سانتيس وحيدًا ولكن الأرجنتيني سدد الكرة بعيدة وبجوار القائم الأيسر وتضيع فرصة هدف مؤكد للفريق المحلي في الدقيقة 70.
هذه الفرصة قامت بخلق انتفاضة ورغبة كبيرة عند فريق ستيفانو كولانتونو لتعديل النتيجة والخروج بنتيجة على الأقل، وأدخل كولانتونو كلًا من توماسو بيانكي وبواكي في مكاني جوميز ودينيس لخلق كثافة عددية أكبر في الخط الأمامي ومنطقة الـ18 ولكنه فشل في أن يضغط بالكيفية اللازمة على فريق روما الذي كنا متفوقًا عدديًا في وسط الميدان
بدأ أتالانتا المباراة بمفاجأة غير سارة لفريق روما ومدربه رودي جارسيا، حيث هز شباك الحارس دي سانتيس في الدقيقة الأول بعد هجمة رائعة اخترق بها كريستيان رايموندي الجهة اليمنى من منطقة جزاء روما ومرر الكرة للقصير ماكسي موراليس الذي سددها بقوة لتصطدم بالعارضة ثم تسكن الشباك في لقطة رائعة للفريق البيرجاميسكي الذي تقدم في النتيجة مبكرًا للغاية.
لم يهدأ فريق أتالانتا واستغل حالة روما السيئة ليضيع منه فرصة تدعيم تفوقه بهدف آخر في الدقيقة العاشرة عبر تسديدة دافيدي بازيلي التي ارتطمت بالعارضة، ولك روما بدأ يستفيق بالتدريج، البداية كانت مع تسديدة البوسني ميراليم بيانيتش على حدود منطقة الجزاء مرت بجوار القائم الأيمن ببضعة سنتيمترات، إلى أن أتى هدف التعديل بتسديدة أكثر دقة من نفس المكان للصربي آدم ليايتش ليتعادل روما في النتيجة في توقيت مناسب.
رغم ذلك ظل أتالانتا خطيرًا من الجهة اليمنى التي يواجد بها ماكسي موراليز مع مساندة من الظهير كريستيان رايموندي ثم شابت المباراة بعض الحسابات التكتيكية والحذر من كلا الفريقين، ولكن البلجيكي رادجا ناينجولان نجح في صناعة الفارق لفريقه قبل نهاية الشوط الأول بعد أن انطلق بالكرة من منتصف الملعب ولعبها لآدم ليايش الذي مهدها للبلجيكي والذي سددها بدوره أرضية في الزاوية البعيدة لينتهي الشوط الأول بتقدم روما بنتيجة 1-2.
انطلق الشوط الثاني من ملعب الآتليتي دي أتزوري بتغيير لروما بإدخال اللاعب الشاب سوما في مكان فاسيليس توروسيديس، وحاول أتالانتا أن يُمسك بالكرة ولكنه لم يُهدد مرمى روما في الربع ساعة الأولى من الشوط الثاني، حتى سنحت فرصة من كرة ثابتة أرسلها "إل بابو" جوميز على رأس المدافع المتقدم ستينداردو ولكن رأسيته لم تكن دقيقة بالمرة في الدقيقة 64.
بينما قام روما بتسيير المباراة كما يريد مع بعض اللقطات التي كانت بها بعض الخطورة من ماتيا ديسترو إثر الكرات المرسلة طوليًا من ناينجولان وبيانيتش ولكن هذه المحالات افتقدت للجدية المطلوبة حتى أخطأ دانييلي دي روسي بفقدانه لإحدى الكرات لتصل إلى ماكسي موراليز في مواجهة دي سانتيس وحيدًا ولكن الأرجنتيني سدد الكرة بعيدة وبجوار القائم الأيسر وتضيع فرصة هدف مؤكد للفريق المحلي في الدقيقة 70.
هذه الفرصة قامت بخلق انتفاضة ورغبة كبيرة عند فريق ستيفانو كولانتونو لتعديل النتيجة والخروج بنتيجة على الأقل، وأدخل كولانتونو كلًا من توماسو بيانكي وبواكي في مكاني جوميز ودينيس لخلق كثافة عددية أكبر في الخط الأمامي ومنطقة الـ18 ولكنه فشل في أن يضغط بالكيفية اللازمة على فريق روما الذي كنا متفوقًا عدديًا في وسط الميدان