الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
قهر نادي يوفنتوس مضيفه فريق لاتسيو بثلاثة أهداف دون رد على ملعب الأولميكو في إطار اللقاء الذي جمع الفريقين ضمن الجولة الثانية عشر من مباريات الدوري الإيطالي الممتاز.
ثلاثية البيانكونيري جاءت بأقدام نجمي الفريق الفرنسي "بول بوجبا" -هدفين- والأرجنتيني "كارلوس تيفيز"، ليعود فريق مدينة تورينو إلى صدارته المطلقة عقب انتصار روما برصيد 31 نقطة، فيما أصبح المركز الخامس لنسور العاصمة مهددًا حيث تجمد رصيدهم عند 19 نقطة.
ظهر الفارق جليًا بين الفريقين على أرضية الميدان منذ الدقائق الأولى، حيث فرض يوفنتوس شخصيته سريعًا وبدأ يشن الهجمات والاختراقات مع الدقائق العشر الأولى، والتي احتوت على فرصة سانحة من تمريرة طولية لبيرلو باتجاه المهاجم "يورنتي" الذي صوب كرة ذهبت في منتصف المرمى بين يدي الحارس ماركيتي.
توالت هجمات يوفنتوس وسط تراجع من لاتسيو وفي الدقيقة 18 ظهر تيفيز في الصورة بتوغل ومهارة فردية معتادة منه حين تجاوز أكثر من مدافع ثم راوغ حارس المرمى ولكنه لم يلحق بالكرة من أجل وضعها في الشباك لتتجاوز الخط إلى خارج الملعب.
حاول لاتسيو حفظ ماء الوجه أمام جماهيره التي ساندته بقوة ولكنها قوبلت بهيمنة من حامل اللقب، محاولة لاتسيو الأخطر جاءت عبر الدولي "انطونيو كاندريفا" الذي سدد كرة في الدقيقة 23 تألق بوفون وأبعدها بصعوبة إلى ركلة ركنية لتتعالى صيحات جماهير الأولمبيكو.
ولكن سرعان ما فرض عليهم الواعد الفرنسي "بول بوجبا" الصمت حين سجل هدف الأفضلية ليوفنتوس في الدقيقة 25 بعد تمريرة طولية ساحرة من تيفيز رودها النقطة السوداء في تاريخ "السير أليكس فيرجسون" بصورة ولا أجمل ساعدته على تهيأة وضعية سانحة أمام المرمى ليسدد كرة زاحفة في الشباك.
غابت ردة الفعل من لاتسيو وهدأ أداء يوفنتوس بعد وصول اللاعبين إلى غايتهم لينتهي الشوط الأول بتقدم الضيوف بهدف دون رد.
على عكس المتوقع لم يتراجع يوفنتوس في الشوط الثاني وضغط على المرمى من أجل قتل المباراة مبكرًا، وتمكن من ذلك بالفعل حين توج تيفيز مجهوده في المباراة بهدف مميزة بعد مرور 10 دقائق من بداية الشوط الثاني على إثر تصويبة قوية من داخل قوس منطقة الجزاء، ليحرر زملائه أكثر على أرضية الميدان.
بعد 10 دقائق أخرى ظهر بوجبا في الصورة من جديد مسجلاً هدفه الشخصي الثاني وهدف البيانكونيري الثالث في المواجهة مستغلاً هشاشة دفاع البيانكوشيلستي بعدما انفرد من جديد بمرمى المسكين ماركيتي الذي فشل في التصدي لتصويبة زاحفة جديدة من بوجبا ليتسع الفارق.
ولم يساهم الإقصاء الذي أعلن عنه حكم اللقاء لظهير يوفنتوس بادوين في أي تحسن على مردود لاتسيو الذي قدم مباراة سلبية للغاية لم يهدد فيها مرمى يوفنتوس سوى بهجمة واحدة فقط في كل شوط بتصويبات وجدت أمامها يقظة الخبير بوفون.
ثلاثية البيانكونيري جاءت بأقدام نجمي الفريق الفرنسي "بول بوجبا" -هدفين- والأرجنتيني "كارلوس تيفيز"، ليعود فريق مدينة تورينو إلى صدارته المطلقة عقب انتصار روما برصيد 31 نقطة، فيما أصبح المركز الخامس لنسور العاصمة مهددًا حيث تجمد رصيدهم عند 19 نقطة.
ظهر الفارق جليًا بين الفريقين على أرضية الميدان منذ الدقائق الأولى، حيث فرض يوفنتوس شخصيته سريعًا وبدأ يشن الهجمات والاختراقات مع الدقائق العشر الأولى، والتي احتوت على فرصة سانحة من تمريرة طولية لبيرلو باتجاه المهاجم "يورنتي" الذي صوب كرة ذهبت في منتصف المرمى بين يدي الحارس ماركيتي.
توالت هجمات يوفنتوس وسط تراجع من لاتسيو وفي الدقيقة 18 ظهر تيفيز في الصورة بتوغل ومهارة فردية معتادة منه حين تجاوز أكثر من مدافع ثم راوغ حارس المرمى ولكنه لم يلحق بالكرة من أجل وضعها في الشباك لتتجاوز الخط إلى خارج الملعب.
حاول لاتسيو حفظ ماء الوجه أمام جماهيره التي ساندته بقوة ولكنها قوبلت بهيمنة من حامل اللقب، محاولة لاتسيو الأخطر جاءت عبر الدولي "انطونيو كاندريفا" الذي سدد كرة في الدقيقة 23 تألق بوفون وأبعدها بصعوبة إلى ركلة ركنية لتتعالى صيحات جماهير الأولمبيكو.
ولكن سرعان ما فرض عليهم الواعد الفرنسي "بول بوجبا" الصمت حين سجل هدف الأفضلية ليوفنتوس في الدقيقة 25 بعد تمريرة طولية ساحرة من تيفيز رودها النقطة السوداء في تاريخ "السير أليكس فيرجسون" بصورة ولا أجمل ساعدته على تهيأة وضعية سانحة أمام المرمى ليسدد كرة زاحفة في الشباك.
غابت ردة الفعل من لاتسيو وهدأ أداء يوفنتوس بعد وصول اللاعبين إلى غايتهم لينتهي الشوط الأول بتقدم الضيوف بهدف دون رد.
على عكس المتوقع لم يتراجع يوفنتوس في الشوط الثاني وضغط على المرمى من أجل قتل المباراة مبكرًا، وتمكن من ذلك بالفعل حين توج تيفيز مجهوده في المباراة بهدف مميزة بعد مرور 10 دقائق من بداية الشوط الثاني على إثر تصويبة قوية من داخل قوس منطقة الجزاء، ليحرر زملائه أكثر على أرضية الميدان.
بعد 10 دقائق أخرى ظهر بوجبا في الصورة من جديد مسجلاً هدفه الشخصي الثاني وهدف البيانكونيري الثالث في المواجهة مستغلاً هشاشة دفاع البيانكوشيلستي بعدما انفرد من جديد بمرمى المسكين ماركيتي الذي فشل في التصدي لتصويبة زاحفة جديدة من بوجبا ليتسع الفارق.
ولم يساهم الإقصاء الذي أعلن عنه حكم اللقاء لظهير يوفنتوس بادوين في أي تحسن على مردود لاتسيو الذي قدم مباراة سلبية للغاية لم يهدد فيها مرمى يوفنتوس سوى بهجمة واحدة فقط في كل شوط بتصويبات وجدت أمامها يقظة الخبير بوفون.