الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
عاد آرسنال لفصوله الباردة في الدوري الإنجليزي، بسقوطه على يد مضيفه سوانسي سيتي بهدفين مقابل هدف، بعدما كان متقدمًا بهدف أحرزه نجمه التشيلي أليكسيس سانشيز، وذلك في ختام الجولة الـ11.
هذا الفوز جعل سوانسي سيتي يخطف المركز الخامس من آرسنال برصيد 17 نقطة، مقابل 16 نقطة لفريق المدرب الفرنسي آرسين فينجر في المركز السادس على لائحة الترتيب.
النادي اللندني قدم أداءً متواضعًا للغاية في الشوط الأول، لم ينجح خلاله في تهديد مرمى حارسه السابق البولندي لوكاس فابيانسكي، وذلك بفضل التماسك الجيد لسوانسي الذي كان الفريق الأخطر والأكثر سيطرة على مجريات المباراة في الحصة الأولى التي انتهت سلبية النتيجة.
الدقيقة التاسعة من بداية المباراة، آرخت المحاولة الهجومية الأولى للفريق الويلزي، بعد أن سدد جيلفي سيجوردسون كرة من ركلة حرة مباشرة من على الرواق الأيسر تجاه المرمى مباشرة، لكن الظهير الأيمن لآرسنال كالوم تشامبرز أبعد الكرة بنجاح قبل وصولها للشباك.
لاعبو سوانسي طالبوا بركلة جزاء بداعي دفعة تعرض لها ويلفريد بوني من تشامبرز في الدقيقة 21، لكن الحكم أشار باستمرار اللعب، لتصل الكرة لجناح سوانسي جيفرسون مونتيرو الذي حاول خداع الحارس تشيزني عندما سدد كرة قوية في زاويته الضيقة، لكن الحارس البولندي كان يقظًا وأبعدها لركنية.
تحسن أداء آرسنال في بداية الشوط الثاني، وبالدقيقة 63 فقد أحد لاعبي سوانسي الكرة في وسط الملعب، لتتحول لهجمة مرتدة لآرسنال، بانطلاقة من داني ويلباك من الجهة اليمنى، قبل أن يرسل كرة عرضية على طبق من ذهب إلى أليكسيس سانشيز الذي سددها بسهولة في المرمى مسجلاً سابع أهدافه هذا الموسم في البريميرليج.
بيد أن نجم سوانسي جيلفي سيجوردسون أعاد المباراة لنقطة البداية في الدقيقة 75، بهدف على طريقة الكبار، بعد أن إنبرى لركلة حرة مباشرة، وصوب كرة رائعة استقرت داخل شباك الحارس تشيزني.
ودفع المدير الفني لسوانسي جاري مونك بمهاجمه الفرنسي العملاق بافيتيمبي جوميس على حساب بوني للاستفادة من ضعف دفاعات آرسنال في وجود «القصير» مونريال في التعامل مع الكرات العرضية.
تغيير مونك جاء بثماره سريعًا، بعد أن تلاعب الخطير مونتيرو بكالوم تشامبرز على طرف الملعب قبل أن يرسل كرة عرضية متقنة، إرتقى لها جوميس أعلى من الجميع وحولها برأسه لداخل الشباك.
هذا الفوز جعل سوانسي سيتي يخطف المركز الخامس من آرسنال برصيد 17 نقطة، مقابل 16 نقطة لفريق المدرب الفرنسي آرسين فينجر في المركز السادس على لائحة الترتيب.
النادي اللندني قدم أداءً متواضعًا للغاية في الشوط الأول، لم ينجح خلاله في تهديد مرمى حارسه السابق البولندي لوكاس فابيانسكي، وذلك بفضل التماسك الجيد لسوانسي الذي كان الفريق الأخطر والأكثر سيطرة على مجريات المباراة في الحصة الأولى التي انتهت سلبية النتيجة.
الدقيقة التاسعة من بداية المباراة، آرخت المحاولة الهجومية الأولى للفريق الويلزي، بعد أن سدد جيلفي سيجوردسون كرة من ركلة حرة مباشرة من على الرواق الأيسر تجاه المرمى مباشرة، لكن الظهير الأيمن لآرسنال كالوم تشامبرز أبعد الكرة بنجاح قبل وصولها للشباك.
لاعبو سوانسي طالبوا بركلة جزاء بداعي دفعة تعرض لها ويلفريد بوني من تشامبرز في الدقيقة 21، لكن الحكم أشار باستمرار اللعب، لتصل الكرة لجناح سوانسي جيفرسون مونتيرو الذي حاول خداع الحارس تشيزني عندما سدد كرة قوية في زاويته الضيقة، لكن الحارس البولندي كان يقظًا وأبعدها لركنية.
تحسن أداء آرسنال في بداية الشوط الثاني، وبالدقيقة 63 فقد أحد لاعبي سوانسي الكرة في وسط الملعب، لتتحول لهجمة مرتدة لآرسنال، بانطلاقة من داني ويلباك من الجهة اليمنى، قبل أن يرسل كرة عرضية على طبق من ذهب إلى أليكسيس سانشيز الذي سددها بسهولة في المرمى مسجلاً سابع أهدافه هذا الموسم في البريميرليج.
بيد أن نجم سوانسي جيلفي سيجوردسون أعاد المباراة لنقطة البداية في الدقيقة 75، بهدف على طريقة الكبار، بعد أن إنبرى لركلة حرة مباشرة، وصوب كرة رائعة استقرت داخل شباك الحارس تشيزني.
ودفع المدير الفني لسوانسي جاري مونك بمهاجمه الفرنسي العملاق بافيتيمبي جوميس على حساب بوني للاستفادة من ضعف دفاعات آرسنال في وجود «القصير» مونريال في التعامل مع الكرات العرضية.
تغيير مونك جاء بثماره سريعًا، بعد أن تلاعب الخطير مونتيرو بكالوم تشامبرز على طرف الملعب قبل أن يرسل كرة عرضية متقنة، إرتقى لها جوميس أعلى من الجميع وحولها برأسه لداخل الشباك.
