الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
سقط ميلان على أرضه ووسط جماهيره أما باليرمو بهدفين نظيفين في المباراة التي جرت بين الفريقين ضمن لقاءات الجولة العاشرة من الدوري الإيطالي على ملعب سان سيرو.
هدفا المباراة جاءا في شوطها الأول وتحديداً في الدقيقة 23 من هدف لكريستيان زاباتا في مرماه وفي الدقيقة 26 من هدف باولو ديبالا وذلك في ملعب لا يكاد يمتلئ ثلثه فقط.
باليرمو بدأ اللقاء بشكل جيد جداً ووضح عزمه على تقديم عرض قوي فكاد فرانكو فيلاسكيز أن يفتتح النتيجة لولا تدخل دييجو لوبيز قبل أن يرد فرناندو توريس برأسية مرت بجوار قائم مرمى الحارس سورنتينو.
وبعد أن أبعد دييجو لوبيز تسديدة قوية من إدجار باريتو إلى ركلة ركنية، استغل باليرمو الركنية بعد أن ارتقى باريتو للكرة ليلعبها برأسه فتصطدم بكريستيان زاباتا وتسكن الشباك ليتقدم الضيوف بهدف في الدقيقة 23.
ولم ينتظر باليرمو لأكثر من 3 دقائق ليوقّع على الهدف الثاني وذلك بعد أن وصل ديبالا لموقف واحد ضد واحد مع كريستيان زاباتا ليمر منه بسرعته ويفشل المدافع الكولومبي في اللحاق به واضعاً إياه في انفراد مع دييجو لوبيز الذي فشل هو الآخر في إيقاف تسديدة ديبالا اليسارية التي سكنت الشباك معلنة تقدم القادمين من صقلية بهدفين نظيفين.
من جديد كان باريتو المهدد الكبير لمرمى لوبيز بعد أن سدد تسديدة رائعة كادت أن تسكن الزاوية اليسرى العليا لدييجو لوبيز الذي قفز وأخرج الكرة بأعجوبة منقذاً ميلان من الهدف الثالث.
في الشوط الثاني أجرى فيليبو إنزاجي تبديلاً بإشراك ستيفان الشعراوي بدلاً من أندريا بولي ليهدد الشعراوي مرمى سورنتينو في الدقيقة 54 بعد أن سدد كرة خطيرة متوسطة الارتفاع من الجانب الأيسر لمنطقة الجزاء لتمر بجانب القائم قريباً جداً من تذليل الفارق.
لم يبدُ وأن ميلان في طريقه للتسجيل إلا في فرصة لفرناندو توريس في الدقيقة 71 من عرضية لجيريمي مينيز لكن توريس لعب الكرة بجانب المرمى لتضيع فرصة جديدة على الروسونيري.
مرت الدقائق ثقيلة بدون فرص تقريباً وفي ظل عجز ميلان وقناعة باليرمو بالنتيجة انتهى اللقاء بفوز الضيوف بهدفين نظيفين مع شعور بأنه لو استمر اللقاء لساعتين أخرتين لبقت النتيجة على حالها.
بتلك النتيجة تجمد رصيد ميلان عند 16 نقطة في المركز السادس بينما صعد باليرمو للمركز الـ13 برصيد 12 نقطة.
هدفا المباراة جاءا في شوطها الأول وتحديداً في الدقيقة 23 من هدف لكريستيان زاباتا في مرماه وفي الدقيقة 26 من هدف باولو ديبالا وذلك في ملعب لا يكاد يمتلئ ثلثه فقط.
باليرمو بدأ اللقاء بشكل جيد جداً ووضح عزمه على تقديم عرض قوي فكاد فرانكو فيلاسكيز أن يفتتح النتيجة لولا تدخل دييجو لوبيز قبل أن يرد فرناندو توريس برأسية مرت بجوار قائم مرمى الحارس سورنتينو.
وبعد أن أبعد دييجو لوبيز تسديدة قوية من إدجار باريتو إلى ركلة ركنية، استغل باليرمو الركنية بعد أن ارتقى باريتو للكرة ليلعبها برأسه فتصطدم بكريستيان زاباتا وتسكن الشباك ليتقدم الضيوف بهدف في الدقيقة 23.
ولم ينتظر باليرمو لأكثر من 3 دقائق ليوقّع على الهدف الثاني وذلك بعد أن وصل ديبالا لموقف واحد ضد واحد مع كريستيان زاباتا ليمر منه بسرعته ويفشل المدافع الكولومبي في اللحاق به واضعاً إياه في انفراد مع دييجو لوبيز الذي فشل هو الآخر في إيقاف تسديدة ديبالا اليسارية التي سكنت الشباك معلنة تقدم القادمين من صقلية بهدفين نظيفين.
من جديد كان باريتو المهدد الكبير لمرمى لوبيز بعد أن سدد تسديدة رائعة كادت أن تسكن الزاوية اليسرى العليا لدييجو لوبيز الذي قفز وأخرج الكرة بأعجوبة منقذاً ميلان من الهدف الثالث.
في الشوط الثاني أجرى فيليبو إنزاجي تبديلاً بإشراك ستيفان الشعراوي بدلاً من أندريا بولي ليهدد الشعراوي مرمى سورنتينو في الدقيقة 54 بعد أن سدد كرة خطيرة متوسطة الارتفاع من الجانب الأيسر لمنطقة الجزاء لتمر بجانب القائم قريباً جداً من تذليل الفارق.
لم يبدُ وأن ميلان في طريقه للتسجيل إلا في فرصة لفرناندو توريس في الدقيقة 71 من عرضية لجيريمي مينيز لكن توريس لعب الكرة بجانب المرمى لتضيع فرصة جديدة على الروسونيري.
مرت الدقائق ثقيلة بدون فرص تقريباً وفي ظل عجز ميلان وقناعة باليرمو بالنتيجة انتهى اللقاء بفوز الضيوف بهدفين نظيفين مع شعور بأنه لو استمر اللقاء لساعتين أخرتين لبقت النتيجة على حالها.
بتلك النتيجة تجمد رصيد ميلان عند 16 نقطة في المركز السادس بينما صعد باليرمو للمركز الـ13 برصيد 12 نقطة.