الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
نجح فريق أودينيزي في تقديم أداءٍ بطولي في الجولة الأولى من الكالتشيو اليوم الأحد بتحقيق الفوز على حامل اللقب يوفنتوس، على أرض الأخير وبين جماهيره بـ0-1 من توقيع المهاجم الفرنسي المخضرم سيريل تورو، ليحصد الزيبريتي 3 نقاط غالية من قلب تورينو، بينما يفقد بطل الكالتشيو أول 3 نقاطٍ في مشوار الدفاع عن لقبه.
وحاول المهاجم الفرنسي الشاب كينجسلي كومان أن يثبت جدارته بالأساسية في تلك المباراة بجوار ماندجوكيتش في هجوم اليوفي على حساب كلاً من الإسباني يورينتي والأرجنتيني ديبالا، إلا أن تسديدته قـ5 لم تكن بالقوة الكافية لتهديد مرمى الحارس اليوناني أوريستيس كاميزيس.
واستحوذ أصحاب الأرض على الكرة في أغلب فترات الشوط الأول، وتحصلوا على ركلتين حرتين مباشرتين نتيجةً للضغط المتواصل على حدود منطقة الجزاء، إلا أن البيانكونيري افتقد للمايسترو بيرلو الذي كان اختصاصياً في تلك المسائل، فأهدر كلاً من ستيفان ايختشتاينر وليوناردو بونوتشي المحاولتين.
ولاحت أخطر فرص الشوط الأول للسيدة العجوز قـ20 عن طريق لاعب الوسط الأرجنتيني روبيرتو بيريرا، والذي كاد أن يسجل هدفاً من مسافةٍ قريبةٍ في مرمى فريقه السابق، إلا أن كاميزيس نجح في التصدي لمحاولته بنجاح.
ثم جاء الدور على الضيوف لشن أولى هجماتهم الخطيرة بتسديدةٍ قويةٍ من الجناح الأيسر العراقي الطائر علي عدنان كاظم، إلا أنها تصطدم بشباك بوفون من الخارج، ليرد عليه ليختشتاينر بتسديدة تمر بجوار القائم، قبل أن يقوم نفس الظهير الأيمن السويسري المخضرم بإرسال عرضية مميزة على رأس زميله ماندجوكيتش، بيد أن الأخير يسددها فوق المرمى، لينتهي الشوط الأول سلبياً دون أهداف.
واصل الحارس كاميزيس تقمصه لدور البطولة المطلقة في الشوط الثاني من اللقاء، فتصدى لتسديدةٍ من داخل المنطقة للاعب وسط يوفنتوس سيموني بادوين، قبل أن يتدخل في الوقت المناسب للإمساك بالكرة التي ارتبك المهاجم ماندجوكيتش في التعامل معها داخل منطقة الـ6 ياردات، ثم أمسك بتسديدةٍ قويةٍ للظهير الفرنسي المخضرم باتريس إيفرا على مرتين.
وبعدما ذاد دفاع الضيوف وحارس مرماهم ببسالةٍ عن شباك الفريق طوال اللقاء، جاء الدور على هجومهم ليقوم بواجبه على أكمل وجه قـ78، بعدما استغل المهاجم تورو -المتمركز عند القائم الأيمن البعيد- عرضيةً مميزةً من زميله اليوناني باناجيتيس كونيه من جهة اليمين، ليضعها في شباك بوفون وسط ذهول جماهير السيدة العجوز داخل الملعب.
وحاول المهاجم الفرنسي الشاب كينجسلي كومان أن يثبت جدارته بالأساسية في تلك المباراة بجوار ماندجوكيتش في هجوم اليوفي على حساب كلاً من الإسباني يورينتي والأرجنتيني ديبالا، إلا أن تسديدته قـ5 لم تكن بالقوة الكافية لتهديد مرمى الحارس اليوناني أوريستيس كاميزيس.
واستحوذ أصحاب الأرض على الكرة في أغلب فترات الشوط الأول، وتحصلوا على ركلتين حرتين مباشرتين نتيجةً للضغط المتواصل على حدود منطقة الجزاء، إلا أن البيانكونيري افتقد للمايسترو بيرلو الذي كان اختصاصياً في تلك المسائل، فأهدر كلاً من ستيفان ايختشتاينر وليوناردو بونوتشي المحاولتين.
ولاحت أخطر فرص الشوط الأول للسيدة العجوز قـ20 عن طريق لاعب الوسط الأرجنتيني روبيرتو بيريرا، والذي كاد أن يسجل هدفاً من مسافةٍ قريبةٍ في مرمى فريقه السابق، إلا أن كاميزيس نجح في التصدي لمحاولته بنجاح.
ثم جاء الدور على الضيوف لشن أولى هجماتهم الخطيرة بتسديدةٍ قويةٍ من الجناح الأيسر العراقي الطائر علي عدنان كاظم، إلا أنها تصطدم بشباك بوفون من الخارج، ليرد عليه ليختشتاينر بتسديدة تمر بجوار القائم، قبل أن يقوم نفس الظهير الأيمن السويسري المخضرم بإرسال عرضية مميزة على رأس زميله ماندجوكيتش، بيد أن الأخير يسددها فوق المرمى، لينتهي الشوط الأول سلبياً دون أهداف.
واصل الحارس كاميزيس تقمصه لدور البطولة المطلقة في الشوط الثاني من اللقاء، فتصدى لتسديدةٍ من داخل المنطقة للاعب وسط يوفنتوس سيموني بادوين، قبل أن يتدخل في الوقت المناسب للإمساك بالكرة التي ارتبك المهاجم ماندجوكيتش في التعامل معها داخل منطقة الـ6 ياردات، ثم أمسك بتسديدةٍ قويةٍ للظهير الفرنسي المخضرم باتريس إيفرا على مرتين.
وبعدما ذاد دفاع الضيوف وحارس مرماهم ببسالةٍ عن شباك الفريق طوال اللقاء، جاء الدور على هجومهم ليقوم بواجبه على أكمل وجه قـ78، بعدما استغل المهاجم تورو -المتمركز عند القائم الأيمن البعيد- عرضيةً مميزةً من زميله اليوناني باناجيتيس كونيه من جهة اليمين، ليضعها في شباك بوفون وسط ذهول جماهير السيدة العجوز داخل الملعب.