الطائر الابيض
ستار جديد
السلام عليكمl
نعم.. لا يوجد وقت للتهريج.. الجد بدأ.. و اللى خاف و مالعبش خلاص روح وحجز تذكرة الطيران.. ووصل ارض وطنه ينشد انشودة "بالسلامة يا حبيبى بالسلامة".. نعم هذه هى بطولات الكبار.. ثمانى فرق كبرى وصلت.. ولابد ان يطلق عليهم كبار..لان من يصل لهذه المرتبة لابد ان يطلق عليه كبير.
فى تمام الساعة السابعة مساءً و على ارض استاد القاهرة العظيم يلتقى منتخب مصر الاول لكرة القدم مع نظيره منتخب الكونغو الديمقراطية فى مباريات دور الثمانية لكأس الأمم الأفريقية الخامسة والعشرون و التى تقام على ارض مصر.
لقاء اليوم لا يحمل سوى شعار الفوز.. فالتعادل فيه يقودك تجاه ضربات الجزاء.. غير ذلك - لاقدر الله- سنقطع تذاكر العودة..ليست لمصر طبعا..لان البطولة هنا..إنما العودة إلى محليات الدوري مبكرا والتفكير فى لقاء القمة.
كيف وصل الفريقين لهذا الدور:
مصر:
وصلت بعد تصدرها المجموعة الأولى بعد تحقيقها فوزين وتعادل واحد
حصلت على الصدارة برصيد 7 نقاط
أحرزت 6 أهداف.. و لم تفلح فى هز شباك المغرب
دخل مرماها هدف فى مباراة الكوت ديفوار
نتائجها على النحو التالي:
ü مصر وليبيا ( 3 – 0 )
ü مصر و المغرب ( 0 – 0 )
ü مصر و الكوت ديفوار ( 3 – 1 )
ومن هنا يتضح ان مصر من الفرق القوية هجوميا فى البطولة برصيد 6 أهداف بمتوسط هدفين للمباراة الواحدة وهى إحدى نقاط قوتها.. ودفاعها أيضا من اقوى الدفاعات حيث لم يدخل مرماها سوى هدف واحد
الكونغو الديموقراطية:
وصلت بعد حصولها على المركز الثانى فى المجموعة الثانية بعد تحقيقها فوز و تعادل و هزيمة
حصلت على 4 نقاط
أحرزت هدفين.. وكلاهما فى مرمى توجو.. ولم تفلح فى هز شباك انجولا و الكاميرون
دخل مرماها هدفين فى مباراة الكاميرون
نتائجها على النحو التالي:
ü الكونغو الديمقراطية و توجو (2 – 0 )
ü الكونغو الديمقراطية و انجولا ( 0 – 0 )
ü الكونغو الديمقراطية و الكاميرون ( 0 – 2 )
ومن هنا يتضح ان الكونغو لا يمثل هجومه عبئا على الدفاعات الأخرى وخصوصا وهو يعتمد على فرد واحد اسمه لوا لوا.. ومع غلق المساحات جيدا ومراقبته يصعب التهديف .. بينما دفاعه قوى و لكن الكاميرونيين فكوا شفراته.. فأتمنى ان يشاهد شحاته كيف فعلها الكاميرونيين!!
استعدادات الفريقين:
المنتخب المصرى استعد بقوة الأيام الماضية.. وعلى غرار مباراة كوت ديفوار.. فعلها شحاته واستعد بتدريبات خاصة و سرية.. وبالطبع لا وقت للتهريج والجاهز فقط هو من سيلعب وهو من سيجد الفرصة.. المنتخب المصرى يعانى من نقص سواء للإصابة أو للإيقاف.. فالإصابة حلت بميدو وستحرمه من اللقاء.. عمرو زكى هو الآخر يعانى من إصابة ربما ستعوقه وربما يكون بديل ميدو فى حالة شفائه التام.. و أيضا هناك ابو تريكة ضاخ دماء الكرات الهجومية المصرية بعد حصوله على إنذارين.. و للأسف الأول لم يفعله من الأساس وتسبب شوقى فى حصول تريكة على هذا الانذار..بينما الثانى من مبالغته فى الفرحة فى مباراة الكوت ديفوار.. مما جعل الحكم يحتسبه سوء سلوك وإضاعة وقت.
المنتخب المصرى.. رغم كل قوته متفوقا على الكونغو تاريخيا وتكتيكيا إلا ان المباراة بالنسبة له حياة او موت.. لأنه لا يوجد هناك فريق كبير وصغير فى القارة..فالكونغو أطاح بتوجو بهدفين فى بداية مباريات المجموعة وتعادل سلبا مع انجولا.. والمنتخبين تأهلا لكأس العالم مما يوضح اننا امام فريق محترم .. لذلك فان شحاته ورفاقه يعولون جيدا على خطف الكونغوليين مبكرا حتى تتفتح دفاعاتهم التى تميزوا بها اول مباراتين حتى تمكن الكاميرونيين من فك هذه الشفرات فى اخر مباراة.
الكونغو استعدت هى الأخرى .. والمشاكل رغم انها تحاصرها من كل اتجاه..فالفريق منذ البداية هدد بالمشاركة من الأساس لحين حصوله على مكافآت الصعود للبطولة إلا ان مكالمة رئيسهم أعادتهم للبطولة مرة اخرى .. ولكن يبدو انهم مصرون هذه المرة على الحصول على مستحقاتهم.. الفريق دون شك يعلم قوة الفريق المصرى..إضافة لجماهيره المشتاقة لشىء يحقق أمالهم..لذلك يعلمون أنهم أمام مواجه انتحارية.. المنتخب يملك مدرب نابغة اسمه "كلود لوروا" خبرة عالمية ودارى جيدا بمستويات الكرة الأفريقية جميعها.. وقاد منتخبات عده أبرزها الكاميرون على الإطلاق فى بطولة كاس العالم 98.. ولكنه يعلم انه أمام مهمة صعبه.. عموما الفريق الكونجولى يعول جيدا على مهاجمه المخضرم لاعب بورتسموث الانجليزى "لوا لوا "و يتكل عليه لوروا كثيرا..كما جاء لمساندة الفريق خصيصا من ايطاليا .. شعبانى نوندا الذى افتقده الكونجوليين كثيرا هذه البطولة نظرا لاصابته ووعد الفريق بمكافأة خاصة من جيبه فهل تؤثر أموال نوندا ومكالمات الرئيس و يفعلها الكونغوليين؟؟!!
سؤال يحتاج لإجابة: من بديل محمد ابو تريكة؟؟!!
بمجرد ان اخذ ابو تريكة الانذار الثانى فى مباراة الكوت ديفوار.. الجميع فكر فى المباراة القادمة.. من سيحل محله؟؟
الآراء كثرت لدرجة انها لو كانت مسابقة من بتوع 0900 لكانت هناك آلاف الاتصالات..فأراء 70 مليون مصرى وانا منهم كفيله بأن تضع شحاته فى مأزق.
الرأي الأول:
ان يلعب بركات بدلا من تريكة..
هذا الرأى تم طرحه.. وهو رأى قد يحمل الصواب وقد يؤثر اذا لم يجيد بركات.. فبركات لاعب منطلق ويحتاجه هذا المركز بشده لما يفعله فى الدورى مع الاهلى.. لذلك فمميزات بركات .. سرعة الانطلاقات ..سرعة المراوغة.. الاندفاع بحساب..نشاط الناحية الهجومية.. الاختراقات الغير متوقعه.. ولكن العيوب.. انه سيؤثر من سيحل محله فى اليمين..هل احمد حسن ويحل حسن مصطفى بدلا من احمد حسن فى وسط الملعب.. ام احمد فتحى المنخفض المستوى.. فى حالة نجاح بركات..سيكون كلمة السر فى اللقاء.. أما اذا فشل.. فسيؤثر هجوميا مع خلل دفاعى.
الرأي الثانى
ان يلعب احمد حسن:
رغم بطء احمد حسن.. إلا انه مع فريقه التركى يفعل ما يشاء فى هذا المركز.. وهذا الحل لن يخل بالفريق لان حسن مصطفى سيحل مكانه ( المصطنع) فى البطولة وهو نصف الملعب.. ولكن اعتقد انه لن ينجح لأنه دائما يبطئ الكرة.
الرأي الثالث
ان يلعب احمد عيد عبد المالك:
أحسن الحلول وأفضلها.. فاحمد عيد كورقة.. لم تحرق حتى الآن.. وتم تجربته كثيرا ويجيد فيها.. كما انه مجهول حتى الآن لدى المدربين الآخرين وربما يكون مفاجأة للروا.. وارشحه لأنه سيكون نجم اللقاء اذا لعب.. ولكن عيبه اذا نظر للمدرجات إذا اخطأ باعتباره قليل الخبرة ولا يلعب للناديين الكبار.. كما اذا عرف ان السماسرة كثيرون فى هذه المباراة.. ولكن هذا التغيير هو اصح تغيير.. واذا لا قدر الله فشل فيتم الدفع ببركات فى هذا المركز.. واعتقد ان التجربة ستكون مفيدة.. لانها وأكررها ليست المرة الأولى التى يلعب فيهامع المنتخب.
سؤال اخير: من يلعب بدلا لميدو ؟؟!!
اذا كان الجواب فى المباراة الأولى حسام.. فانى اعتقد ان من يلعب هو عبد الحليم على.. فالفريق الكونغولى قوى دفاعيا ولكن عنده مساحات بالخلف لو استغلت بطريقة صحيحة سينهى حليم المشكلة مبكرا.. اعتقد هو أفضل من يلعب بجانب متعب.. أما حسام فأكرر ان هذه البطولة ليست بطولته سواء اختلف معى البعض ام لا.. ولكنه البديل لرأيي اذا اصر شحاته على نزوله.. وعموما فمتعب سيكون الورقة الرابحة الأولى .. وسيتحدد الكثير فى الورقة الثانية.
عموما فى النهاية..لا يسعنا الا ان نقول ان هذه التكهنات والاراء ربما تحمل شيئا من الصواب .. وربما تكون خاطئه..لكنه فى النهاية رجل واحد سيحمل راية المنتخب اسمه حسن شحاته .. اذا كلنا معه ووراء منتخبنا المصري.. لأننا جميعا نريدها فرحة فى الاستاد وخارجه بعد المباراة إن شاء الله..
منقول للافاده
نعم.. لا يوجد وقت للتهريج.. الجد بدأ.. و اللى خاف و مالعبش خلاص روح وحجز تذكرة الطيران.. ووصل ارض وطنه ينشد انشودة "بالسلامة يا حبيبى بالسلامة".. نعم هذه هى بطولات الكبار.. ثمانى فرق كبرى وصلت.. ولابد ان يطلق عليهم كبار..لان من يصل لهذه المرتبة لابد ان يطلق عليه كبير.
فى تمام الساعة السابعة مساءً و على ارض استاد القاهرة العظيم يلتقى منتخب مصر الاول لكرة القدم مع نظيره منتخب الكونغو الديمقراطية فى مباريات دور الثمانية لكأس الأمم الأفريقية الخامسة والعشرون و التى تقام على ارض مصر.
لقاء اليوم لا يحمل سوى شعار الفوز.. فالتعادل فيه يقودك تجاه ضربات الجزاء.. غير ذلك - لاقدر الله- سنقطع تذاكر العودة..ليست لمصر طبعا..لان البطولة هنا..إنما العودة إلى محليات الدوري مبكرا والتفكير فى لقاء القمة.
كيف وصل الفريقين لهذا الدور:
مصر:
وصلت بعد تصدرها المجموعة الأولى بعد تحقيقها فوزين وتعادل واحد
حصلت على الصدارة برصيد 7 نقاط
أحرزت 6 أهداف.. و لم تفلح فى هز شباك المغرب
دخل مرماها هدف فى مباراة الكوت ديفوار
نتائجها على النحو التالي:
ü مصر وليبيا ( 3 – 0 )
ü مصر و المغرب ( 0 – 0 )
ü مصر و الكوت ديفوار ( 3 – 1 )
ومن هنا يتضح ان مصر من الفرق القوية هجوميا فى البطولة برصيد 6 أهداف بمتوسط هدفين للمباراة الواحدة وهى إحدى نقاط قوتها.. ودفاعها أيضا من اقوى الدفاعات حيث لم يدخل مرماها سوى هدف واحد
الكونغو الديموقراطية:
وصلت بعد حصولها على المركز الثانى فى المجموعة الثانية بعد تحقيقها فوز و تعادل و هزيمة
حصلت على 4 نقاط
أحرزت هدفين.. وكلاهما فى مرمى توجو.. ولم تفلح فى هز شباك انجولا و الكاميرون
دخل مرماها هدفين فى مباراة الكاميرون
نتائجها على النحو التالي:
ü الكونغو الديمقراطية و توجو (2 – 0 )
ü الكونغو الديمقراطية و انجولا ( 0 – 0 )
ü الكونغو الديمقراطية و الكاميرون ( 0 – 2 )
ومن هنا يتضح ان الكونغو لا يمثل هجومه عبئا على الدفاعات الأخرى وخصوصا وهو يعتمد على فرد واحد اسمه لوا لوا.. ومع غلق المساحات جيدا ومراقبته يصعب التهديف .. بينما دفاعه قوى و لكن الكاميرونيين فكوا شفراته.. فأتمنى ان يشاهد شحاته كيف فعلها الكاميرونيين!!
استعدادات الفريقين:
المنتخب المصرى استعد بقوة الأيام الماضية.. وعلى غرار مباراة كوت ديفوار.. فعلها شحاته واستعد بتدريبات خاصة و سرية.. وبالطبع لا وقت للتهريج والجاهز فقط هو من سيلعب وهو من سيجد الفرصة.. المنتخب المصرى يعانى من نقص سواء للإصابة أو للإيقاف.. فالإصابة حلت بميدو وستحرمه من اللقاء.. عمرو زكى هو الآخر يعانى من إصابة ربما ستعوقه وربما يكون بديل ميدو فى حالة شفائه التام.. و أيضا هناك ابو تريكة ضاخ دماء الكرات الهجومية المصرية بعد حصوله على إنذارين.. و للأسف الأول لم يفعله من الأساس وتسبب شوقى فى حصول تريكة على هذا الانذار..بينما الثانى من مبالغته فى الفرحة فى مباراة الكوت ديفوار.. مما جعل الحكم يحتسبه سوء سلوك وإضاعة وقت.
المنتخب المصرى.. رغم كل قوته متفوقا على الكونغو تاريخيا وتكتيكيا إلا ان المباراة بالنسبة له حياة او موت.. لأنه لا يوجد هناك فريق كبير وصغير فى القارة..فالكونغو أطاح بتوجو بهدفين فى بداية مباريات المجموعة وتعادل سلبا مع انجولا.. والمنتخبين تأهلا لكأس العالم مما يوضح اننا امام فريق محترم .. لذلك فان شحاته ورفاقه يعولون جيدا على خطف الكونغوليين مبكرا حتى تتفتح دفاعاتهم التى تميزوا بها اول مباراتين حتى تمكن الكاميرونيين من فك هذه الشفرات فى اخر مباراة.
الكونغو استعدت هى الأخرى .. والمشاكل رغم انها تحاصرها من كل اتجاه..فالفريق منذ البداية هدد بالمشاركة من الأساس لحين حصوله على مكافآت الصعود للبطولة إلا ان مكالمة رئيسهم أعادتهم للبطولة مرة اخرى .. ولكن يبدو انهم مصرون هذه المرة على الحصول على مستحقاتهم.. الفريق دون شك يعلم قوة الفريق المصرى..إضافة لجماهيره المشتاقة لشىء يحقق أمالهم..لذلك يعلمون أنهم أمام مواجه انتحارية.. المنتخب يملك مدرب نابغة اسمه "كلود لوروا" خبرة عالمية ودارى جيدا بمستويات الكرة الأفريقية جميعها.. وقاد منتخبات عده أبرزها الكاميرون على الإطلاق فى بطولة كاس العالم 98.. ولكنه يعلم انه أمام مهمة صعبه.. عموما الفريق الكونجولى يعول جيدا على مهاجمه المخضرم لاعب بورتسموث الانجليزى "لوا لوا "و يتكل عليه لوروا كثيرا..كما جاء لمساندة الفريق خصيصا من ايطاليا .. شعبانى نوندا الذى افتقده الكونجوليين كثيرا هذه البطولة نظرا لاصابته ووعد الفريق بمكافأة خاصة من جيبه فهل تؤثر أموال نوندا ومكالمات الرئيس و يفعلها الكونغوليين؟؟!!
سؤال يحتاج لإجابة: من بديل محمد ابو تريكة؟؟!!
بمجرد ان اخذ ابو تريكة الانذار الثانى فى مباراة الكوت ديفوار.. الجميع فكر فى المباراة القادمة.. من سيحل محله؟؟
الآراء كثرت لدرجة انها لو كانت مسابقة من بتوع 0900 لكانت هناك آلاف الاتصالات..فأراء 70 مليون مصرى وانا منهم كفيله بأن تضع شحاته فى مأزق.
الرأي الأول:
ان يلعب بركات بدلا من تريكة..
هذا الرأى تم طرحه.. وهو رأى قد يحمل الصواب وقد يؤثر اذا لم يجيد بركات.. فبركات لاعب منطلق ويحتاجه هذا المركز بشده لما يفعله فى الدورى مع الاهلى.. لذلك فمميزات بركات .. سرعة الانطلاقات ..سرعة المراوغة.. الاندفاع بحساب..نشاط الناحية الهجومية.. الاختراقات الغير متوقعه.. ولكن العيوب.. انه سيؤثر من سيحل محله فى اليمين..هل احمد حسن ويحل حسن مصطفى بدلا من احمد حسن فى وسط الملعب.. ام احمد فتحى المنخفض المستوى.. فى حالة نجاح بركات..سيكون كلمة السر فى اللقاء.. أما اذا فشل.. فسيؤثر هجوميا مع خلل دفاعى.
الرأي الثانى
ان يلعب احمد حسن:
رغم بطء احمد حسن.. إلا انه مع فريقه التركى يفعل ما يشاء فى هذا المركز.. وهذا الحل لن يخل بالفريق لان حسن مصطفى سيحل مكانه ( المصطنع) فى البطولة وهو نصف الملعب.. ولكن اعتقد انه لن ينجح لأنه دائما يبطئ الكرة.
الرأي الثالث
ان يلعب احمد عيد عبد المالك:
أحسن الحلول وأفضلها.. فاحمد عيد كورقة.. لم تحرق حتى الآن.. وتم تجربته كثيرا ويجيد فيها.. كما انه مجهول حتى الآن لدى المدربين الآخرين وربما يكون مفاجأة للروا.. وارشحه لأنه سيكون نجم اللقاء اذا لعب.. ولكن عيبه اذا نظر للمدرجات إذا اخطأ باعتباره قليل الخبرة ولا يلعب للناديين الكبار.. كما اذا عرف ان السماسرة كثيرون فى هذه المباراة.. ولكن هذا التغيير هو اصح تغيير.. واذا لا قدر الله فشل فيتم الدفع ببركات فى هذا المركز.. واعتقد ان التجربة ستكون مفيدة.. لانها وأكررها ليست المرة الأولى التى يلعب فيهامع المنتخب.
سؤال اخير: من يلعب بدلا لميدو ؟؟!!
اذا كان الجواب فى المباراة الأولى حسام.. فانى اعتقد ان من يلعب هو عبد الحليم على.. فالفريق الكونغولى قوى دفاعيا ولكن عنده مساحات بالخلف لو استغلت بطريقة صحيحة سينهى حليم المشكلة مبكرا.. اعتقد هو أفضل من يلعب بجانب متعب.. أما حسام فأكرر ان هذه البطولة ليست بطولته سواء اختلف معى البعض ام لا.. ولكنه البديل لرأيي اذا اصر شحاته على نزوله.. وعموما فمتعب سيكون الورقة الرابحة الأولى .. وسيتحدد الكثير فى الورقة الثانية.
عموما فى النهاية..لا يسعنا الا ان نقول ان هذه التكهنات والاراء ربما تحمل شيئا من الصواب .. وربما تكون خاطئه..لكنه فى النهاية رجل واحد سيحمل راية المنتخب اسمه حسن شحاته .. اذا كلنا معه ووراء منتخبنا المصري.. لأننا جميعا نريدها فرحة فى الاستاد وخارجه بعد المباراة إن شاء الله..
منقول للافاده