ما الجديد
ستار دي في بي | StarDVB

أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.

عاجل الأتليتي يسحق بلباو في نهائي "الأخوة الأعداء" ويتوج بطلاً للدوري الأوروبي

FBI

كبار الشخصيات
الســــــــــلام عليــــــــــــكم

279eb12476f8cd96e74918f6f.jpg

نجح أتلتيكو مدريد في تخطي عقبة أتلتيك بلباو في نهائي تاريخي من الدوري الأوروبي لكرة القدم، بعد أن تغلب عليه مساء اليوم بثلاثية نظيفة، في مباراة شهدت تألق الروخي بلانكوس بما فيهم الهداف الكولومبي راداميل فالكاو، الذي سجل هدفين حاسمين في زمن الشوط الأول.

بداية المباراة شهدت اكتساحاً من طرف الأتلتيكو الذي بدا عازماً على بسط سيطرته مند البداية، فوجه أول إنذار للباسكيين في الدقيقة الثانية، عندما انطلق التركي أردا توران في الرواق الأيسر ليمرر كرة عرضية لأدريان الذي لم تكن رأسيته بالدقة الكافية لهز الشباك.

سيطرة اللوس كولتشونيروس استمرت، فلم يتأخر الهدف الأول الذي جاء في الدقيقة السابعة من مجهود فردي كبير للفهد الكولومبي راداميل فالكاو الذي استلم كرة في الرواق الأيمن، راوغ ثم سدد كرة سكنت شباك الحارس إيرايزوس.

الهدف المبكر ذهب بالمباراة إلى منعطف آخر، حيث وجد الأتلتيك نفسه مجبراً على الهجوم من أجل تدارك الموقف في الوقت الذي استغل فيه الأتلتيكو مغامرة رجال بييلسا ليقوموا بهجمات خطيرة للغاية عن طريق المرتدات.

فجاء رد الأتلتيك أولاً عن طريق يورنتي الذي حاول في مناسبتين في الدقيقة العاشرة ثم في الدقيقة 19 لكن تسديدتيه لم تفلحا في مضايقة الحارس كورتوا.

وبدا الأتلتيكو ناجحاً في إيقاف زحف الباسكيين، حيث اعتمد على الضغط المبكر في وسط الميدان من أجل الحد من خطورة مونيايين ويورنتي الذين وجدا أنفسهما وسط حصار كبير من اللوس كولتشونيروس.

وفي الدقيقة 21، كاد الأتلتيكو يضيف الهدف الثاني من هجمة مرتدة خطيرة قادها الفهد مرة ثانية، قبل أن يمرر لدييجو الذي تعرض لتدخل عنيف من أندير هيريرا ويتحصل على ضربة حرة مباشرة على مشارف منطقة الجزاء لم تأت بجديد. ورد الأتلتيك بعد ذلك بهجمة منظمة في الدقيقة 29 أنهاها أندير هيريرا بتسديدة صدها كورتوا.

الأتلتيكو لم يمهل الأتلتيك كثيراً من أجل البحث عن نفسه تدارك الموقف، فاستغل خطأ دفاعياً فادحاً في الدقيقة 35 لينطلق على إثره أردا توران داخل منطقة الجزاء، ويمرر كرة عرضية لفالكاو الذي استلم الكرة، راوغ لاعبين وسددها في المرمى ليشعل المدرجات التي بدأت الاحتفال والتغني بفريقها.

وشكل الهدف الثاني صدمة كبيرة لأسود الباسك الذين عانوا الأمرين من أجل الرجوع في المباراة ومسايرة نسق رجال سيميوني.

نهاية الشوط الأول كادت تقضي على آمال بلباو، حيث أتيحت فرصة أخرى لفالكاو في أواخر النصف الأول، لكن الحظ لم يحالفه حين مرت تسديدته بجوار القائم الأيسر ليعلن الحكم عن نهاية شوط مثالي للأتلتيكو، كارثي للأتلتيك وتتضاعف بذلك آمال المدرديين في حصد لقب الدوري الأوروبي الثاني في ثلاثة مواسم.

الشوط الثاني شهد إنتفاضة باسكية منذ الدقيقة الأولى، حيث إنطلق إيكر مونياين على الرواق الأيمن ليمرر كرة أرضية من العمق، كاد يحوّلها المدافع جواو ميراندا إلى داخل الشباك عن طريق الخطأ.

تواصلت محاولات أتلتيك بلباو لتدراك الموقف و تقليص النتيجة، لكنه إصطدم بقوة دفاع الأتلتيكو، حتى جاءت الدقيقة الثامنة و الخمسين، التي شهدت حصول الأتلتيك على ركلة جانبية نفذها البديل إنييجو بيريز، و كاد من خلالها يباغث حارس المرمى تيبو كورتوا لولا يقظة هذا الأخير وتمكنه من إبعاد الكرة إلى الركنية.

في المقابل، إعتمد أتلتيكو مدريد على المرتدات السريعة و كاد يخطف من خلالها هدفاً قاتلاً في الدقيقة الثالثة و الستين، حين قاد المتألق راداميل فالكاو هجمة عكسية، لتصل الكرة إلى أدريان لوبيز الذي تلاعب بأحد المدافعين ليسدّد كرة مقوسة ذهبت بجوار القائم الأيمن بقليل.

وفي الدقيقة الحادية و السبعين، لم ينجح المهاجم الدولي الإسباني فرناندو يورنتي في الوصول إلى عرضية أندوني إيراولا، ليشتتها الدفاع بطريقة سيئة وتصل إلى مونياين الذي سدّد كرة قوية مرّت فوق العارضة بقليل.

الضغط الباسكي تواصل على مرمى الحارس تيبو كورتوا الذي تصدى لتسديدة إباي، قبل أن ترتد إلى دي ماركوس الذي أضاع فرصة واضحة للتسجيل برعونة كبيرة عندما سدّد الكرة فوق المرمى.

الدقائق الأخيرة من المباراة شهدت متعة و إثارة كبيرة، بعد أن حصل كلا الفريقين على العديد من المحاولات الحقيقية للتسجيل، حيث كاد ميركل سوسايتا يقلّص النتيجة من تسديدة قوية إصطدمت بالمدافع ميراندا و ذهبت بجوار القائم الأيمن بملمترات قليلة.

ردّ الأتلتيكو جاء قوياً من مجهود كبير قام به الفهد الكولومبي راداميل فالكاو حين تلاعب بالمدافع خابي مارتينيز ليسدّد من داخل منطقة الجزاء، و ترتد كرته من القائم الأيمن، ليتنافس بذلك النادي الباسكي الصعداء و يعود إلى الهجوم.

لكن رغبة و إصرار الأتلتيك و سلسلة الفرص التي أضاعها مهاجموه بسبب الرعونة و قلة التركيز، لم تسعفه في العودة في اللقاء، حتى جاء البرازيلي دييجو ريباس ليسجل الهدف الثالث من الضربة القاضية في الدقيقة الرابعة و الثمانين، حين توغل بين المدافعين ليسدّد كرة صعبة في الزاوية اليسرى من مرمى الحارس إيرايزوس.

ذلك الهدف نزل كقطعة ثلج على صدور لاعبي الأتلتيك، لكن ذلك لم يمنعهم من الإستمرار في المحاولة لتسجيل هدف على الأقل، حيث كاد لاعب الوسط دي ماركوس يسجل هدفاً رائعاً من تصويبة قوية على مشارف منطقة الجزاء، إرتطمت بالعارضة و ذهبت إلى خارج الملعب.

الحكم أضاف ثلاث دقائق من الوقت بدل الضائع، لكن أتلتيكو مدريد نجح تماماً في السيطرة على زمام المباراة، ليُنهي اللقاء لصالحه بفوز تاريخي بثلاثة أهداف دون رد، ليُتوج كبطل للدوري الأوروبي لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخه.​

 

The_SMB

كبار الشخصيات
أشكرك اخي نواف
فوز كبير وتاريخي للاتليتيكو جاء بفضل ابداعات فالكاو وحنكة سيميوني
سيكون فالكاو مطلوب في اشهر الاندية وسيبني سيميوني مجد جديد للاتليتيكو
مبروك لكل محبي الاتليتكو
تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
نعم اخي علي نستطيع القول
اتلتكو ما قبل سيموني وما بعده
الصراحه عن نفسي اعطي 70% من الانجاز لسيموني
سيدرب فريق عملاق بالموسم المقبل ربما الانتر
شاكر مرورك
تحياتي
 
أعلى