جريح القدس
ستار جديد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عمت الشارع المصري فرحة عارمة بعد فوز النادي الأهلي على نادي أوكلاند سيتي بطل نيوزيلندا بهدفين نظيفين الأحد في افتتاح بطولة العالم للأندية لكرة القدم على ملعب مدينة ناغويا اليابانية.
وابتهج آلاف المصريين الذين كانوا يتابعون المباراة، التي بثت على قناة مشفرة في المقاهي، عندما أحرز الأنغولي فلافيو أمادو هدف الأهلي الأول في الدقيقة 51 من تسديدة قوية استقرت على يمين الحارس.
وازدادت فرحة المصريين بعد أن أضاف محمد أبو تريكة الهدف الثاني للأهلي في الدقيقة 73 من ركلة حرة مباشرة سددها في الزاوية اليمنى لحارس أوكلاند.
واهتم كثير من المصريين بمتابعة اللقاء، حتى إن بعضهم تغيب عن العمل أو الدراسة، لمشاهدة فريقهم المفضل في البطولة العالمية.
وقال محمد عبد الرحمن (28 عاماً) ويعمل محاسباً، إنه اعتذر عن الذهاب إلى العمل يوم المباراة، لرغبته في متابعة لقاء النادي الأهلي في ثاني مشاركة له في بطولة العالم للأندية.
وبعد انتهاء المباراة، امتلأت شوارع القاهرة بالسيارات التي أطلقت أبواقها ورفعت الأعلام الحمراء، ابتهاجا بفوز النادي الأكثر شعبية في مصر.
وقال أحمد عوني (18 عاماً) وهو طالب جامعي: "إنه يوم عظيم للنادي الأهلي الذي عوض خسارته العام الماضي في كأس العالم للأندية"، وتمنى: "أن نصل إلى المباراة النهائية إذا فزنا على بطل البرازيل."
وكان النادي الأهلي قد خرج من الدور الأول في الدورة السابقة لكأس العالم للأندية، التي شهدتها اليابان العام الماضي، بعد خسارته أمام نادي اتحاد جدة السعودي، بطل آسيا بهدف مقابل لاشيء.
وبهذه النتيجة، صعد الأهلي إلى الدور نصف النهائي ليقابل "إنترناسيونال" البرازيلي، بطل أميركا الجنوبية الأربعاء المقبل.
ويمثل الأهلي القارة الأفريقية، التي حصل على لقب دوري الأبطال فيها، بعد فوزه على نادي "الصفاقسي" التونسي في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بهدف دون مقابل أحرزه نجمه محمد أبو تريكة، ليصعد إلى كأس العالم للأندية.
هدفي الأهلي في أوكلاند النيوزلندي لفلافيو و أبوتريكة
حمل من هنا
بحبك يا اهلي و الله العظيم بحبك
والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عمت الشارع المصري فرحة عارمة بعد فوز النادي الأهلي على نادي أوكلاند سيتي بطل نيوزيلندا بهدفين نظيفين الأحد في افتتاح بطولة العالم للأندية لكرة القدم على ملعب مدينة ناغويا اليابانية.
وابتهج آلاف المصريين الذين كانوا يتابعون المباراة، التي بثت على قناة مشفرة في المقاهي، عندما أحرز الأنغولي فلافيو أمادو هدف الأهلي الأول في الدقيقة 51 من تسديدة قوية استقرت على يمين الحارس.
وازدادت فرحة المصريين بعد أن أضاف محمد أبو تريكة الهدف الثاني للأهلي في الدقيقة 73 من ركلة حرة مباشرة سددها في الزاوية اليمنى لحارس أوكلاند.
واهتم كثير من المصريين بمتابعة اللقاء، حتى إن بعضهم تغيب عن العمل أو الدراسة، لمشاهدة فريقهم المفضل في البطولة العالمية.
وقال محمد عبد الرحمن (28 عاماً) ويعمل محاسباً، إنه اعتذر عن الذهاب إلى العمل يوم المباراة، لرغبته في متابعة لقاء النادي الأهلي في ثاني مشاركة له في بطولة العالم للأندية.
وبعد انتهاء المباراة، امتلأت شوارع القاهرة بالسيارات التي أطلقت أبواقها ورفعت الأعلام الحمراء، ابتهاجا بفوز النادي الأكثر شعبية في مصر.
وقال أحمد عوني (18 عاماً) وهو طالب جامعي: "إنه يوم عظيم للنادي الأهلي الذي عوض خسارته العام الماضي في كأس العالم للأندية"، وتمنى: "أن نصل إلى المباراة النهائية إذا فزنا على بطل البرازيل."
وكان النادي الأهلي قد خرج من الدور الأول في الدورة السابقة لكأس العالم للأندية، التي شهدتها اليابان العام الماضي، بعد خسارته أمام نادي اتحاد جدة السعودي، بطل آسيا بهدف مقابل لاشيء.
وبهذه النتيجة، صعد الأهلي إلى الدور نصف النهائي ليقابل "إنترناسيونال" البرازيلي، بطل أميركا الجنوبية الأربعاء المقبل.
ويمثل الأهلي القارة الأفريقية، التي حصل على لقب دوري الأبطال فيها، بعد فوزه على نادي "الصفاقسي" التونسي في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بهدف دون مقابل أحرزه نجمه محمد أبو تريكة، ليصعد إلى كأس العالم للأندية.
هدفي الأهلي في أوكلاند النيوزلندي لفلافيو و أبوتريكة
حمل من هنا
بحبك يا اهلي و الله العظيم بحبك
والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته