ألقت الشرطة البرازيلية الخميس القبض على اللاعب الأرجنتيني دييغو مارادونا في مطار ريو دي جانيرو بعيد وصوله بقليل، حيث حاول الصعود عنوة على متن طائرة متجهة إلى العاصمة الأرجنتينية بعد أن شارك في لعب مباراة خيرية في البرازيل الأربعاء.
وكان مسؤولو المطار قد رفضوا السماح لمارادونا بالصعود إلى الطائرة المتوجهة إلى بيونس أيريس بسبب تأخره عن الموعد، ولكنه أصر على قرار الصعود للطائرة وأبدى مقاومة للسلطات الأمنية البرازيلية، وفقاً للأسوشيتد برس.
وأفادت المصادر الأمنية البرازيلية أنه أطلق سراح مارادونا بعد وقت قصير من احتجازه في المطار، وسمح له بركوب طائرة أخرى متجهة للأرجنتين في اليوم نفسه.
ويذكر أن عقوبة مثل هذا التصرف في البرازيل تصل إلى حد السجن لمدة عامين، غير أنه لم توجه أي تهمة للاعب السابق، والذي قاد مظاهرات مع الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز ضد الرئيس الأمريكي وسياساته عندما حضر قمة الأمريكيتين في الأرجنتين قبل نحو شهر
وكان الجدل قد تصاعد بين مارادونا والسلطات الأمنية في المطار، وفي صالة الشخصيات المهمة، وتطور الأمر بحث نجم عنه كسر باب الصالة الزجاجي، وبعدها أبدى اللاعب الأرجنتيني السابق استعداده لإصلاح الباب على نفقته، ثم رفض إخضاعه لفحص مستوى الكحول في الدم، ومع ذلك لم توجه له السلطات أي تهمة.
وقال مارادونا، البالغ من العمر 45 عاماً، عقب وصوله الأرجنتين إن أحد رجال الشرطة وضع مسدساً على رقبته خلال المشكلة، بعد أن اتهمه بإحداث أضرار في المطار، وهو الأمر الذي نفاه اللاعب الذي، تعافى العام الماضي من الإدمان على المخدرات.
وكان مارادونا قد قاد الأرجنتين للحصول على كأس العالم عام 1986، ووصولها إلى نهائي عام 1990، كما اختاره الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا:، إلى جانب الأسطورة البرازيلي بيليه كأعظم لاعبي كرة قدم في التاريخ.
وكان مسؤولو المطار قد رفضوا السماح لمارادونا بالصعود إلى الطائرة المتوجهة إلى بيونس أيريس بسبب تأخره عن الموعد، ولكنه أصر على قرار الصعود للطائرة وأبدى مقاومة للسلطات الأمنية البرازيلية، وفقاً للأسوشيتد برس.
وأفادت المصادر الأمنية البرازيلية أنه أطلق سراح مارادونا بعد وقت قصير من احتجازه في المطار، وسمح له بركوب طائرة أخرى متجهة للأرجنتين في اليوم نفسه.
ويذكر أن عقوبة مثل هذا التصرف في البرازيل تصل إلى حد السجن لمدة عامين، غير أنه لم توجه أي تهمة للاعب السابق، والذي قاد مظاهرات مع الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز ضد الرئيس الأمريكي وسياساته عندما حضر قمة الأمريكيتين في الأرجنتين قبل نحو شهر
وكان الجدل قد تصاعد بين مارادونا والسلطات الأمنية في المطار، وفي صالة الشخصيات المهمة، وتطور الأمر بحث نجم عنه كسر باب الصالة الزجاجي، وبعدها أبدى اللاعب الأرجنتيني السابق استعداده لإصلاح الباب على نفقته، ثم رفض إخضاعه لفحص مستوى الكحول في الدم، ومع ذلك لم توجه له السلطات أي تهمة.
وقال مارادونا، البالغ من العمر 45 عاماً، عقب وصوله الأرجنتين إن أحد رجال الشرطة وضع مسدساً على رقبته خلال المشكلة، بعد أن اتهمه بإحداث أضرار في المطار، وهو الأمر الذي نفاه اللاعب الذي، تعافى العام الماضي من الإدمان على المخدرات.
وكان مارادونا قد قاد الأرجنتين للحصول على كأس العالم عام 1986، ووصولها إلى نهائي عام 1990، كما اختاره الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا:، إلى جانب الأسطورة البرازيلي بيليه كأعظم لاعبي كرة قدم في التاريخ.
