جريح القدس
ستار جديد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
دخل نادي إنتر ميلان التاريخ من بابه الواسع بعدما حقق فوزه الثاني عشر على التوالي في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم على حساب مضيفه تورينو (3-1)، ليكسر بذلك الرقم القياسي السابق المسجل باسمه بالاشتراك مع وصيفه الحالي فريق روما، وهو إحراز 11 فوزا متتاليا في "الكالتشيو"، دون أن يتخللهم أي تعادل أو خسارة.
سجل للفائز أدريانو وزلاتان إبراهيموفيتش ووماركو ماتيراتزي في الدقائق 24، 59، و 82 على التوالي، وماتيراتزي أيضا خطأ في مرماه في الدقيقة 58 للخاسر.
وعلى الرغم من أن الفوز جاء بشق الأنفس، لكنه منحه نقاط المباراة الثلاثة، والاستمرار في الصدارة، وأعطاه رقما قياسيا جديدا في "الكالتشيو" يمكنه تجديده وتوسيعه في الأسابيع المقبلة طالما أن نعمة الفوز تلازمه.
تقاسم طرفا اللقاء السيطرة، ولم يشن أي منهما هجمة من النوع الخطر قبل الدقيقة 20، عندما سدد أدريانو كرة قوية علت العارضة، ليكرر فعلته مرة أخرى بعدها بدقيقتين، ولم تكن الثالثة خائبة، حيث سجل اللاعب البرازيلي نفسه في الدقيقة 24 هدف السبق، من رأسية رائعة أسكنها شباك الحارس كريستيان أبياتي، ليستلم بعدها رجال مانشيني زمام الأمور وتكر سبحة هجماتهم وتسديداتهم التي ضاعت هباء دون أن تعرف طريقها إلى المرمى.
وجاء الشوط الثاني سريعا من قبل الفريقين اللذان أراد كل منهما حسم النتيجة لمصلحته، فكان هدف التعادل لتورينو في الدقيقة 58 عبر تسديدة قوية من ستيفانو فيوري اصطدمت بماركو ماتيراتزي وغيرت طريقها نحو المرمى، لكن رد إنتر ميلان جاء بعد ثوان قليلة عبر زلاتان إبراهيموفيتش الذي سجل هدفا أقل وصف له هو أنه رائع.
وطرد حكم المباراة الحارس أبياتي في الدقيقة 82، بعدما أعاق أدريانو وهو في طريقه إلى المرمى، ليحتسب الحكم أيضا ركلة جزاء نفذها ماتيراتزي بكل اتقان على يمين الحارس البديل، ليرفع النتيجة الى (3-1).
وكان أمبولي فاز في افتتاح المرحلة على ضيفه بارما بهدفين نظيفين سجلهما أندريا راجي في الدقيقة 25، وديفيد ماتيني في الدقيقة 77 مستغلا طرد فيرديناند كولي مدافع بارما في الدقيقة 55.
ورفع أمبولي رصيده إلى 25 نقطة في المركز السادس، بينما تجمد رصيد بارما عند 12 نقطة في المركز قبل الأخير بالمسابقة.
دخل نادي إنتر ميلان التاريخ من بابه الواسع بعدما حقق فوزه الثاني عشر على التوالي في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم على حساب مضيفه تورينو (3-1)، ليكسر بذلك الرقم القياسي السابق المسجل باسمه بالاشتراك مع وصيفه الحالي فريق روما، وهو إحراز 11 فوزا متتاليا في "الكالتشيو"، دون أن يتخللهم أي تعادل أو خسارة.
سجل للفائز أدريانو وزلاتان إبراهيموفيتش ووماركو ماتيراتزي في الدقائق 24، 59، و 82 على التوالي، وماتيراتزي أيضا خطأ في مرماه في الدقيقة 58 للخاسر.
وعلى الرغم من أن الفوز جاء بشق الأنفس، لكنه منحه نقاط المباراة الثلاثة، والاستمرار في الصدارة، وأعطاه رقما قياسيا جديدا في "الكالتشيو" يمكنه تجديده وتوسيعه في الأسابيع المقبلة طالما أن نعمة الفوز تلازمه.
تقاسم طرفا اللقاء السيطرة، ولم يشن أي منهما هجمة من النوع الخطر قبل الدقيقة 20، عندما سدد أدريانو كرة قوية علت العارضة، ليكرر فعلته مرة أخرى بعدها بدقيقتين، ولم تكن الثالثة خائبة، حيث سجل اللاعب البرازيلي نفسه في الدقيقة 24 هدف السبق، من رأسية رائعة أسكنها شباك الحارس كريستيان أبياتي، ليستلم بعدها رجال مانشيني زمام الأمور وتكر سبحة هجماتهم وتسديداتهم التي ضاعت هباء دون أن تعرف طريقها إلى المرمى.
وجاء الشوط الثاني سريعا من قبل الفريقين اللذان أراد كل منهما حسم النتيجة لمصلحته، فكان هدف التعادل لتورينو في الدقيقة 58 عبر تسديدة قوية من ستيفانو فيوري اصطدمت بماركو ماتيراتزي وغيرت طريقها نحو المرمى، لكن رد إنتر ميلان جاء بعد ثوان قليلة عبر زلاتان إبراهيموفيتش الذي سجل هدفا أقل وصف له هو أنه رائع.
وطرد حكم المباراة الحارس أبياتي في الدقيقة 82، بعدما أعاق أدريانو وهو في طريقه إلى المرمى، ليحتسب الحكم أيضا ركلة جزاء نفذها ماتيراتزي بكل اتقان على يمين الحارس البديل، ليرفع النتيجة الى (3-1).
وكان أمبولي فاز في افتتاح المرحلة على ضيفه بارما بهدفين نظيفين سجلهما أندريا راجي في الدقيقة 25، وديفيد ماتيني في الدقيقة 77 مستغلا طرد فيرديناند كولي مدافع بارما في الدقيقة 55.
ورفع أمبولي رصيده إلى 25 نقطة في المركز السادس، بينما تجمد رصيد بارما عند 12 نقطة في المركز قبل الأخير بالمسابقة.