مصطفى شعبان
ستار جديد
أبدي إبراهيم سعيد مدافع فريق الكرة بنادي شيكا رايز التركي رغبته في العودة لإنهاء مشواره الكروي بالنادي الأهلي عقب انتهاء رحلته الاحترافية، وقال أشعر بالحنين للعودة للأهلي الذي أعتبره بيتي الأول، وقال إذا شعرت برغبة المسؤولين في عودتي فلن أتردد.
وأكد إبراهيم أن رحيله عن الزمالك جاء في التوقيت المناسب لشعوره بعدم القدرة علي العطاء، وقال: لا أفكر في العودة للزمالك إلا إذا عاد مرتضي منصور لرئاسة النادي، مشددا علي أنه الوحيد القادر علي فهمه والتعامل معه، وأبدي اعتزازه بالفترة التي قضاها في النادي،
مؤكداً أن الكرة في مصر الأهلي والزمالك «فقط» وقال: لذلك قررت ارتداء الفانلة رقم «٤٤» مع شيكارايز للتأكيد علي اعتزازي باللعب للأهلي والزمالك معا.
ورفض إبراهيم المقارنة بين الدوري التركي والإنجليزي، مؤكداً أن إنجلترا من الدول التي يصعب العيش فيها بعكس تركيا، خصوصاً في وجود عدد من المحترفين المصريين ووجود بشير التابعي إلي جواره بنادي شيكارايز وأبدي ثقته في النجاح والانتقال إلي إحدي الدول الأوروبية الكبري،
معتبراً مباريات فريقه مع الأندية القوية بتركيا مثل فنار ***ة وجلاطة سراي وبشكتاش البوابة الرئيسية للاحتراف بالدوري الإسباني.
وتعهد إبراهيم بتغيير الصورة السيئة التي انطبعت عنه في أذهان الجماهير المصرية قائلاً عندما أشعر بالراحة النفسية وأحصل علي مستحقاتي أستخرج كل طاقاتي وهو ما تأكد منه مسؤولو النادي التركي فكان التعاقد..
وتوجه بالشكر إلي زميله بشير التابعي علي احتضانه في الفترة الأولي من انضمامه إلي شيكارايز، خصوصا ما يتعلق بنصيحته له بعدم اللعب وسط الملعب إلا بعد الانسجام مع الفريق، وأكد إبراهيم أن زميله يتمتع بشعبية هائلة ويعد واحداً من أبرز نجوم الفريق.
وأكد إبراهيم أن رحيله عن الزمالك جاء في التوقيت المناسب لشعوره بعدم القدرة علي العطاء، وقال: لا أفكر في العودة للزمالك إلا إذا عاد مرتضي منصور لرئاسة النادي، مشددا علي أنه الوحيد القادر علي فهمه والتعامل معه، وأبدي اعتزازه بالفترة التي قضاها في النادي،
مؤكداً أن الكرة في مصر الأهلي والزمالك «فقط» وقال: لذلك قررت ارتداء الفانلة رقم «٤٤» مع شيكارايز للتأكيد علي اعتزازي باللعب للأهلي والزمالك معا.
ورفض إبراهيم المقارنة بين الدوري التركي والإنجليزي، مؤكداً أن إنجلترا من الدول التي يصعب العيش فيها بعكس تركيا، خصوصاً في وجود عدد من المحترفين المصريين ووجود بشير التابعي إلي جواره بنادي شيكارايز وأبدي ثقته في النجاح والانتقال إلي إحدي الدول الأوروبية الكبري،
معتبراً مباريات فريقه مع الأندية القوية بتركيا مثل فنار ***ة وجلاطة سراي وبشكتاش البوابة الرئيسية للاحتراف بالدوري الإسباني.
وتعهد إبراهيم بتغيير الصورة السيئة التي انطبعت عنه في أذهان الجماهير المصرية قائلاً عندما أشعر بالراحة النفسية وأحصل علي مستحقاتي أستخرج كل طاقاتي وهو ما تأكد منه مسؤولو النادي التركي فكان التعاقد..
وتوجه بالشكر إلي زميله بشير التابعي علي احتضانه في الفترة الأولي من انضمامه إلي شيكارايز، خصوصا ما يتعلق بنصيحته له بعدم اللعب وسط الملعب إلا بعد الانسجام مع الفريق، وأكد إبراهيم أن زميله يتمتع بشعبية هائلة ويعد واحداً من أبرز نجوم الفريق.