حدد هدفك:
تعود بعض الناس أن يسير أموره في هذه الحياة بشكل عشوائي وبدون هدف معين مما يقوم به من اعمال وهذا في ظني خلل في التربية ليس المجال لسرده الآن ، لكن - في ظني - أن النجاح لايتحقق الا برسم واضح ودقيق للهدف ( او الأهداف ) التي ننشدها من هذا العمل او ذاك . اعلمُ يقينا ان كلمة "تحديد الهدف " ليست من السهولة بمكان ان تحقق ،لأن تحقيق الهدف دونه ما دونه من المصاعب والمشاق لكن ليكن في بالك انك تبحث عن شي اسمه " نجاح" وهذا لأيتأتى الا بتخطى تلك المصاعب والمشاق. أسأل نفسك قبل أن تبدأ بأي عمل ماذا اريد من هذاالعمل ؟ . أن أجابتك عن هذا السؤا ل لأهي الهدف بعينه. لكن تظل الطريقة المثلى لتحقيق هذا الهدف وهذا لأيتأتى الا بالممارسة والخبرة والأستفادة من اراء من نثق بهم.
المصارحة:
كم هي المرات التى نحتاج فيها الى المصارحة مع انفسنا اولاً ومع من حولنا ثانياً، واذ اقصد بالمصارحة فاني أعني أن نكون صريحين مع انفسنا ومع غيرنا سواء بالأشياء السلبية او الأيجابية. ففي الأشياء السلبية ، كم هي المرات التى نرى فيها الخطأ من انفسنا او من ممن حولنا وخاصة اعزاءنا ومع ذلك لم نحاول ( بالتى هي احسن) تصحيح ذلك الخطأ؟ . في اعتقادي اننا اذا كنا حريصين على علاقتنا مع هذا الشخص اوذاك فأنه من الأخلاص له ان نسعى جاهدين على ان نمنع ان ينتقده الآخرين وذلك بتصحيح ما يمكن ان ينتقد به.
وفيما يتعلق بالمصارحة بالأشياء الأيجابية كم هي المرات التي قلنا فيها لأنسان ما " لقد والله احسنت صنعا في كذا وكذا" ؟ كم هي المرات التي اثنينا على عمل ما لأنسان ما حتى ولو كنا في دواخلنا نجد شئيا عليه؟ هذا فيما يتعلق بالأغراب فما بالنا بالاحباب ؟ كم هي المرات التي افصحنا فيها عن حبنا واحترامنا لشخص عزيز علينا ؟ كم هي المرات التي سطرنا فيها معاني الأعجاب والأكبار لشخص ما - وخاصة اذا كان من اعزاءنا - ؟
ان كثير من الناس اليوم ومع شديد الأسف ليبدأ بالنقد - الغير هادف - قبل ان يبدأ بالثناء والأعجاب. بل قد لايبدون بالاعجاب البتة فهم ان رأو شرا اذاعوا به وان رأو خيراً اغضوا الطرف عنه وهذا لعمرلله من اسباب تخلفنا.
اسأل نفسك - كم هي المرات التى اتاك شخص ينتقد شيئا معيناً فيك او في شي عملته، تجد انها اكثر من ان تحصي ، لكن كم هي المرات التي اتاك شخص يمتدح خصلةجميلة فيك أو يثني ويكبر على عمل قمت به، او يبوح لك بما يجده في نفسة من مودة تجاهك ( وهوامر حثنا الشارع الحكيم عليه) ، تجد انها معدومة او اقل من ان تذكر ، وتجد انك مازلت تذكر ذلك اليوم وذلك الشخص الذي قدم لك ذلك المديح اوالأكباربل انك تعدها اغلى عليك من اشياء ماديةكثيرة.
ـ وجدت ان من اعظم اسباب النجاح ان نكون صريحين مع انفسنا ومع غيرنا سواء بالأشياء السلبية ( والتى نعالجها بالحسنى) او بالأشياء الايجابية وما نجده في انفسنا تجاههم.
ماأحلى المصاعب التى يعقبها نجاح:
في كل مرة تفتر همتك عن اداء عمل معين تذكر الفرق بينك وبين اولئك الناس الذين لم تتاح لهم فرصة اداء ذلك العمل. ودائما اجعل نصب عينك تلك الكلمة التي قالها احد الحكماء
" الفرق بيننا وبين الآخرين هو بمقدار مانبذله من جهد" . وهذا بالفعل هو الحاصل فبمقدار ماتبذله من جهد تتميز عن غيرك، يزداد ذلك التميز وينقص بمقدار ماتبذله من جهد. في ظني انه ليس هناك نجاح من غير مصاعب بل بالعكس ، النجاح الذي يأتي من غير تعب لايعد نجاح بل قد لا يشعر المرء طعم النجاح فيه.
تعود بعض الناس أن يسير أموره في هذه الحياة بشكل عشوائي وبدون هدف معين مما يقوم به من اعمال وهذا في ظني خلل في التربية ليس المجال لسرده الآن ، لكن - في ظني - أن النجاح لايتحقق الا برسم واضح ودقيق للهدف ( او الأهداف ) التي ننشدها من هذا العمل او ذاك . اعلمُ يقينا ان كلمة "تحديد الهدف " ليست من السهولة بمكان ان تحقق ،لأن تحقيق الهدف دونه ما دونه من المصاعب والمشاق لكن ليكن في بالك انك تبحث عن شي اسمه " نجاح" وهذا لأيتأتى الا بتخطى تلك المصاعب والمشاق. أسأل نفسك قبل أن تبدأ بأي عمل ماذا اريد من هذاالعمل ؟ . أن أجابتك عن هذا السؤا ل لأهي الهدف بعينه. لكن تظل الطريقة المثلى لتحقيق هذا الهدف وهذا لأيتأتى الا بالممارسة والخبرة والأستفادة من اراء من نثق بهم.
المصارحة:
كم هي المرات التى نحتاج فيها الى المصارحة مع انفسنا اولاً ومع من حولنا ثانياً، واذ اقصد بالمصارحة فاني أعني أن نكون صريحين مع انفسنا ومع غيرنا سواء بالأشياء السلبية او الأيجابية. ففي الأشياء السلبية ، كم هي المرات التى نرى فيها الخطأ من انفسنا او من ممن حولنا وخاصة اعزاءنا ومع ذلك لم نحاول ( بالتى هي احسن) تصحيح ذلك الخطأ؟ . في اعتقادي اننا اذا كنا حريصين على علاقتنا مع هذا الشخص اوذاك فأنه من الأخلاص له ان نسعى جاهدين على ان نمنع ان ينتقده الآخرين وذلك بتصحيح ما يمكن ان ينتقد به.
وفيما يتعلق بالمصارحة بالأشياء الأيجابية كم هي المرات التي قلنا فيها لأنسان ما " لقد والله احسنت صنعا في كذا وكذا" ؟ كم هي المرات التي اثنينا على عمل ما لأنسان ما حتى ولو كنا في دواخلنا نجد شئيا عليه؟ هذا فيما يتعلق بالأغراب فما بالنا بالاحباب ؟ كم هي المرات التي افصحنا فيها عن حبنا واحترامنا لشخص عزيز علينا ؟ كم هي المرات التي سطرنا فيها معاني الأعجاب والأكبار لشخص ما - وخاصة اذا كان من اعزاءنا - ؟
ان كثير من الناس اليوم ومع شديد الأسف ليبدأ بالنقد - الغير هادف - قبل ان يبدأ بالثناء والأعجاب. بل قد لايبدون بالاعجاب البتة فهم ان رأو شرا اذاعوا به وان رأو خيراً اغضوا الطرف عنه وهذا لعمرلله من اسباب تخلفنا.
اسأل نفسك - كم هي المرات التى اتاك شخص ينتقد شيئا معيناً فيك او في شي عملته، تجد انها اكثر من ان تحصي ، لكن كم هي المرات التي اتاك شخص يمتدح خصلةجميلة فيك أو يثني ويكبر على عمل قمت به، او يبوح لك بما يجده في نفسة من مودة تجاهك ( وهوامر حثنا الشارع الحكيم عليه) ، تجد انها معدومة او اقل من ان تذكر ، وتجد انك مازلت تذكر ذلك اليوم وذلك الشخص الذي قدم لك ذلك المديح اوالأكباربل انك تعدها اغلى عليك من اشياء ماديةكثيرة.
ـ وجدت ان من اعظم اسباب النجاح ان نكون صريحين مع انفسنا ومع غيرنا سواء بالأشياء السلبية ( والتى نعالجها بالحسنى) او بالأشياء الايجابية وما نجده في انفسنا تجاههم.
ماأحلى المصاعب التى يعقبها نجاح:
في كل مرة تفتر همتك عن اداء عمل معين تذكر الفرق بينك وبين اولئك الناس الذين لم تتاح لهم فرصة اداء ذلك العمل. ودائما اجعل نصب عينك تلك الكلمة التي قالها احد الحكماء
" الفرق بيننا وبين الآخرين هو بمقدار مانبذله من جهد" . وهذا بالفعل هو الحاصل فبمقدار ماتبذله من جهد تتميز عن غيرك، يزداد ذلك التميز وينقص بمقدار ماتبذله من جهد. في ظني انه ليس هناك نجاح من غير مصاعب بل بالعكس ، النجاح الذي يأتي من غير تعب لايعد نجاح بل قد لا يشعر المرء طعم النجاح فيه.