القرآن مليء بالحكم لمن تدبره، فقد قال الله عز وجل {مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ} الأنعام: 38.
ونحن مع الأسف لا نستطيع تدبر هذا القرآن لأنه قد ران على قلوبنا بسبب معاصينا وذنوبنا.
ولكن هناك أقوام ما زالوا يستطيعون التدبر والاستنباط من القرآن الكريم سواء في مجال الدين أو الدنيا.شدتني هذه القصة لـ “ليلى عبد المنعم” عالمة مصرية وصاحبة اختراعات عالمية بلغت المائة اختراع، وقد حصلت بسبب ذلك على جوائز عالمية واستحقاقية بل لقد لقبوها بأم المخترعين.وأردت أن أنقلها لكم لعل بها عبرة..
هذه المرأة من خلال آية في كتاب الله استطاعت أن تخترع حامياً للمباني والمنشآت من أخطار الكوارث والزلازل.
تقول الدكتورة ليلى: استوقفتني آيتين من كتاب الله وتأملتهما طويلاً حتى خرجتُ بهذه النتيجة هاتان الآيتان هما قوله سبحانه وتعالى:
آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا’ {96} سورة الكهف وبعد أن قامت بعدة تجارب انتهت إلى تركيبة جديدة من الخرسانة المسلحة.
وقد قامت باستخدام نفس المكونات التي استخدمها العبد الصالح ذو القرنين عند أن قام ببناء السد الذي يحول دون فساد يأجوج ومأجوج وقد استخدمت في هذه العملية بعض مشتقات البترول وأضافت إليه حديداً منصهرا، وأيضاً مادة الزفت “الاسفلت” مما نتج عنه خليط متماسك له قدرة عجيبة على مقامة الزلازل.
سبحان الله رب العرش العظيم
ونحن مع الأسف لا نستطيع تدبر هذا القرآن لأنه قد ران على قلوبنا بسبب معاصينا وذنوبنا.
ولكن هناك أقوام ما زالوا يستطيعون التدبر والاستنباط من القرآن الكريم سواء في مجال الدين أو الدنيا.شدتني هذه القصة لـ “ليلى عبد المنعم” عالمة مصرية وصاحبة اختراعات عالمية بلغت المائة اختراع، وقد حصلت بسبب ذلك على جوائز عالمية واستحقاقية بل لقد لقبوها بأم المخترعين.وأردت أن أنقلها لكم لعل بها عبرة..
هذه المرأة من خلال آية في كتاب الله استطاعت أن تخترع حامياً للمباني والمنشآت من أخطار الكوارث والزلازل.
تقول الدكتورة ليلى: استوقفتني آيتين من كتاب الله وتأملتهما طويلاً حتى خرجتُ بهذه النتيجة هاتان الآيتان هما قوله سبحانه وتعالى:
آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا’ {96} سورة الكهف وبعد أن قامت بعدة تجارب انتهت إلى تركيبة جديدة من الخرسانة المسلحة.
وقد قامت باستخدام نفس المكونات التي استخدمها العبد الصالح ذو القرنين عند أن قام ببناء السد الذي يحول دون فساد يأجوج ومأجوج وقد استخدمت في هذه العملية بعض مشتقات البترول وأضافت إليه حديداً منصهرا، وأيضاً مادة الزفت “الاسفلت” مما نتج عنه خليط متماسك له قدرة عجيبة على مقامة الزلازل.
سبحان الله رب العرش العظيم